وبعد فضيحة السستاني الجنسية .نساء امريكا يخشون الدخول الى الاسلام خوفا من
وبعد فضيحة السستاني الجنسية .نساء امريكا يخشون الدخول الى الاسلام خوفا من ..
وبعد فضيحة السستاني الامريكية .. زوجات امريكيات واطفال يخشون الدخول في الاسلام خوفا من فتاوى الشذوذ والتفخيذ وتاجير الزوجة
مئات الملايين من الناس غلبهم الضحك وهم يشاهدون مجموعة من نجوم الاعلام الامريكي وهم يسخرون من بعض فتاوى اكبر مرجع رافضي في المنطقة وهو المدعو السستاني .
والحقيقة انني عندما شاهدت ذلك المقطع على اليوتيوب ضحكت قليلا وبكيت كثيرا ...و شعرت بغصة وشعرت بحزن عميق فقد كانت السخرية موجهة للاسلام نفسه وليس
لفرقة ضالة منتسبة الى الاسلام.
وهي بحق كارثة كبيرة حينما يصبح ( المسلم ) مثارا للسخرية والتندر والضحك وخاصة اذا كان العالم لايفرق بين اهل السنة واهل البدعة.
وكثير من مثقفي الشيعة وطلابهم الذين يدرسون في الخارج خاصة , قد صدمهم ما شاهدوه على شاشات التلفزيون الامريكي من سخرية لاذعة باكبر صنم شيعي او مايسميه بعض
الشيعة لدينا في السعودية مثل الزمار" الصفار" السعودي وغيره بالمرجع الديني الكبير , ولا اعلم هل الصفار معجب بهذا النوع من الفتاوى الجنسية الشاذة الى هذه
الدرجة التي فقد معها صوابه وهو يدافع عن صنمه السستاني.
ولا أخفي عليكم انني لا استغرب حينما يقع كثير من شباب الشيعة ومراهقيهم في حب ذلك المنحرف عن الفطرة السوية , اذا كانت فتاواه هي من قبيل الفتاوى التي عرضها
البرنامج الامريكي عن ممارسة الجنس بطرق شاذة ومحرمة مع المرأة.
تصوروا الحرج الكبير الذي تعرض له المسلمين من الجنسية الامريكية حينما كان الامريكان النصارى يتحدثون معهم بأن علماء
المسلمين الكبااااااار او من يعتقدونهم علماء ( السستاني .....الخميني ....وغيرهم ) اكثر شذوذا من ابطال الافلام الاباحية كما قال مذيع البرنامج الامريكي ساخرا وهو يضحك والجميع
من حوله يضحكون بهستيرية عجيبة.
ايها الاخوة ........ لايهمنا كثيرا ما افتى به ذلك الاخرق ... فهذا امر شيعي رافضي وليس بغريب عليهم هذا الامر وخاصة اننا نعلم ان زواج المتعة لديهم هو اقصر
واحلى والذ الطرق الى الجنة كما يفتون به دائما .
ولكن مايهمنا نحن اهل السنة من اتباع سنة محمد صلى الله عليه وسلم , ان الاعلام الامريكي والاعلام العالمي لا يفرق بين اهل السنة وبين مبتدعة الشيعة.
فحينما تحدث الاعلام الامريكي عن فضيحة السستاني قال انه عالم ومرجع كبير جدا في دولة مسلمة ولم يذكر شيئا عن الاختلاف بين السنة والشيعة المبتدعة .
ولهذا شعر ملايين الناس الشرفاء المسلمين بالحرج والغضب وهم يرون اسلام محمد صلى الله عليه وسلم يشوه امام العالم على يد بعض الاصنام المنتسبة للاسلام.
مصيبة أن يأتي علينا زمن يسخر منا فيه وضيع يهودي او امريكي نصراني لاقيمة له , ولكن المصيبة اننا نحن من قبلنا بهذا الامر وسكتنا كل تلك السنوات عن اتخاذ موقف
رسمي اسلامي عالمي لاعلان البراءة من تصرفات الشيعة الذين يعلنون للعالم دائما انتسابهم للاسلام ثم نراهم يهيجون كالسكارى في الشوارع يلطمون انفسهم واطفالهم
بالسكاكين كالمجانين وهم يرفعون راية الاسلام في اكبر صورة مسيئة للاسلام على مدى التاريخ.
لن اتحدث عن فتاوى الخميني والتفخيذ وتاجير الزوجة وغيرها .............ولكني اقول : ارجوا ان لايعلم بتلك الفتاوى اصحاب البرامج الساخرة في امريكا ,,,,فحينها ستكون
القاصمة الكبرى ولن يستطيع بعدها أي مسلم ان يتجرأ حتى على دعوة غير المسلمين الى الاسلام.
تصور ...انك تذهب الى احد غير المسلمين فتدعوه الى الاسلام ..... فتتفاجأ به يقول لك : اسف ولكني ضد ممارسة الشذوذ مع المراة وضد ممارسة الجنس مع الاطفال ولا اقبل أن
أؤجر زوجتي لغيري ....تصور مصيبتك حينها . فانت تدعوا الناس الى خير الاديان فتفاجأ بالصورة السيئة لدى هؤلاء عن الاسلام.
اذا كان ابناء الشيعة انفسهم من الذين خرجوا ودرسوا في الخارج يخجلون اشد الخجل من تصرفات ائمتهم ومراجعهم الدينية. واصبح بعضهم لايصرح بحقيقة انتسابه الى
المذهب الشيعي ابدا خوفا من سخرية زملاءه في الدراسة او في العمل.
وقد اعترف بهذا كثير من ائمة الشيعة في ان اتباعهم تكلموا معهم حول هذا الامر وان مايفعله الشيعة في عاشوراء او غيرها من فتاوى المتعة المحرمة او الشذوذ الجنسي
مع المراة يعرضهم للسخرية من قبل الاخرين.
ولا اخفي عليكم أنني احيانا وخاصة حين اشاهد يوم عاشوراء او ارى مثل هذه الفتاوى الامامية المثيرة للاشمئزاز اتمنى ان يكون للشيعة ملابسهم الخاصة
والوانهم الخاصة وعلاماتهم الخاصة حتى يعرفهم العالم ولا يخطيء في التفريق بينهم وبين اهل سنة محمد صلى الله عليه وسلم.
في الختام اقول : يجب ان تتخذ الحكومات السنية في العالم وهي الاكثرية ولله الحمد اجراءاتها الرسمية
لاعلان البراءة من جميع تصرفات الرافضة وبيان انها لاتمت للاسلام بشيء .
منتديات ال حبه التقنية
وبعد فضيحة السستاني الجنسية .نساء امريكا يخشون الدخول الى الاسلام خوفا من
العرض العادي
