هذه القصيدة للشاعر نمر بن عدوان وهي من الأولى القصائد عند البدو التي يخاطب الشاعر فيها جمادا ,,
وقالها عندما ألتقى النمر الحقيقي في منطقة بالأردن وسميت على اسمهما
((غور نمرين))
ويقول فيها:
مديت انا وبندقي والكلايف
والشمس على بعض المطارح مغيبة
لديت وإني لأرقط الجلد شايف
نمر عدى بالصيد ماينعدي به
برودتي ياللي عليج الوصايف
يا ساق ربدا لن بدت لي مصيبة
ملحج يعوسنه كفوف نظايف
و بزرج رباعي من قضايب سكيبه
والله لن ما خليتي عظامه سنايف
يحرم علي نقلج وما أعتني به
قالت إن كانك مرعوب ومن الموت خايف
غظ النظر و أفرد آذان السبيبة
تحرك الشاهد .. وطاح المخالف
طاح لعنا عيون اللي تلوح الذويبة
وطاح الفهد من عقب ما كان واقف
طب السكر بالرأس قمت أنتخي به
.
.
.
.
أرق التحايا