هذه المرة ليست شجاعة حذاء ﻷن اﻷحذية الماضية كانت أحذية موجهة لظلمة جبارين إﻻ ما كان من الهجوم على البطل أردوغان.
ذكرت مجلة فورين بوليسي اﻷمريكية في مقال يستعرض الطرائف التي مرت بصنم الغرب اﻷمم المتحدة و مما ذكروا و يهمنا في موضوعنا أن الرئيس السوفيتي جورباتشوف كان يلقي خطابه في اجتماع الجمعية العمومية لﻸمم المتحدة أيام الحرب الباردة عام 1960 و كان يريد إسكات وفد الفلبين الذي يتهم السوفيت باﻹمبريالية و من شدة غضبه على الفلبينيين أخذ يضرب الطاولة بحذائه بشدة. فكانت هذه حذاء جبانة ﻹسكات الضعفاء و المضطهدين و إن كانت الفلبين الصليبية حليفة ﻷمها أمريكا إﻻ أن الخبر راق لي فأحببت أن أشارككم إياه.
__________________
″والله يريد أن يتوب عليكم و يريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما″
رد: شجاعة حذاء
العرض العادي
