الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتــــديات آل حبه المنوعــــة > منتدى الصحافة والأخبار والاقتصاد والوظائف

منتدى الصحافة والأخبار والاقتصاد والوظائف جميع أخبار العالم واخبار الاقتصاد والأحداث اليومية والجرائم والحوادث و الغرائب المثيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-12-2010, 06:39 AM   #1
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي المؤشر العام يتجاوز مناطق المقاومة الأكثر ضراوة ويغلق على ارتفاع نسبته 0.65 بالمائة

البتروكيماويات يغلق خاسرا لستة أيام متتالية
المؤشر العام يتجاوز مناطق المقاومة الأكثر ضراوة ويغلق على ارتفاع نسبته 0.65 بالمائة
 قطاع التشييد والبناء يصل الهدف الأول للموجة الصاعدة ويخترقها
أمجدعلوش
للأسبوع الثاني على التوالي يواصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تسجيل المكاسب وإن كانت أقل خلال تعاملات الأسبوع الماضي مقارنة مع تداولات الأسبوع السابق إلا أن المؤشر حافظ على الاتجاه الإيجابي مرتفعا بنحو 0.65 بالمائة مقارنة مع ارتفاع بنسبة 1.77 بالمائة في تداولات الأسبوع الأول من شهر ديسمبر لكن المؤشر اخترق خلال الأسبوع الماضي مستويات 6500 نقطة لكنه لم يحافظ عليها وأغلق قريبا منها عند 6499 نقطة وسط دعم من غالبية القطاعات التي تلون منها 12 قطاعا باللون الأخضر في ظل تراجع 3 فقط ، وبنظرة سريعة على تداولات الأسبوع نجد ان قطاع التشييد والبناء كان الداعم الأكبر للمؤشر ووصل للهدف الأول من الموجة الصاعدة واخترقها فيما سجل قطاع البتروكيماويات تراجعا لستة أيام متتالية.
المؤشر العام
نجح المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في محاولة هي الثانية خلال شهرين من اختراق حاجز 61.8 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الأخيرة الهابطة على الإطار الزمني اليومي الواقع على مناطق 6485 بدفع واضح من أغلب القطاعات ويعد هذا الاختراق هو النقطة الأميز في تداولات الشهرين الماضيين حيث تعتبر المفتاح الرئيسي للوصول لمناطق 6659 المتمثلة بمستوى 76.4 بالمائة فيبوناتشي من الموجة السابق ذكرها والتي من المتوقع أن يختبرها المؤشر خلال فترة ليست بالبعيدة وعلى الرغم من ذلك فإن البحث عن مؤشرات القطاعات التي لم تتحرك بقوة بعد بالإضافة إلى الشركات التي لم تأخذ نصيبها من الارتفاع أيضا فإن الدخول بعمليات شراء في مناطق قريبة من القيعان التي تم تحقيقها أو بأسوأ الأحوال من مناطق دعم قوي يضمن بها المتعامل أن وقف الخسارة قريب جدا من دخوله وعليه فإن أي خسارة لن تكون ذات قوة تخرجه من العمل في سوق الأسهم تعتبر جيدة بل تعطيه أيضا ثقة كبيرة بنفسه وهي أن الخسارة الاحترافية تكون بكل الأحوال درسا للمتعامل والمحلل وغيره ممن يتبع الأنظمة العلمية ويتقيد بالأصول والخطوط العريضة التي رسمها عتاولة الأسواق المالية من خبراء وغيرهم ، واستطاع المؤشر بنهاية الأسبوع المنصرم مواصلة المكاسب حيث سجل ارتفاعا بلغت نسبته 0.65 بالمائة كاسبا ما يعادل 41.8 نقطة لينهي الأسبوع عند مستوى 6499 نقطة بعد أن اخترق مستويات 6500 خلال جلستين لكنه عاد ليغلق قريبا منها ، وواصلت قيم التداولات هذا الأسبوع الارتفاع لتصل إلى16.7 مليار ريال بنسبة ارتفاع 5.1 بالمائة مقارنة مع تداولات بقيمة 15.89 مليار ريال للأسبوع السابق، كما ارتفعت أحجام التداولات بنسبة 14.3 بالمائة لتصل إلى 699.2 مليون سهم مقابل 611.8 مليون سهم خلال الأسبوع الماضي وكذلك ارتفع عدد الصفقات بنسبة 8.5 بالمائة إلى 372.2 ألف صفقة مقابل 342.89 ألف صفقة ، وعن الأداء القطاعي في تداولات الأسبوع فقد تلون 12 قطاعا بالأخضر مقابل تراجع 3 فقط وجاء قطاع
التشييد والبناء في صدارة القائمة الخضراء محققا نموا بلغت نسبته 6.01 بالمائة ، تلاه قطـاع المصارف بنسبة 2.39 بالمائة، ثم قطاع النقل الذي ارتفع بنحو 1.67 بالمائة ، ثم قطاع الإعلام والنشر بنسبة 1.66 بالمائة في المقابل تصدر قطاع البتروكيماويات القائمة الحمراء هذا الأسبوع متراجعا بنسبة بلغت 1.51 بالمائة تلاه قطاع الاسمنت بنسبة 1.05 بالمائة رغم تفاعله إيجابيا بداية الأسبوع بدعم من أنباء حول قرب فتح تصدير الأسمنت إلى الخارج ثم جاء قطاع التجزئة بتراجع قدره 0.48 بالمائة.
قطاع الصناعات البتروكيماوية
في سلسلة متجهة للأدنى بدا مؤشر قطاع الصناعات البتروكيماوية للأسبوع الماضي حيث لم يستطع أن يغلق ليوم واحد بشكل إيجابي بل على العكس تماما جاءت إغلاقاته السلبية واضحة على أنها تصحيح للانطلاقة السريعة التي حققها خلال الأيام الماضية وهو من الناحية العامة إيجابيا كونه يقوم بتصحيح يدفع المتعاملين الذين فاتهم الدخول للتحضير لدخول من مناطق ليست بالبعيدة عن مناطق الدعوم حيث تكون المخاطرة في أدنى مستوياتها وهنا أود الإشارة إلى أن الإغلاق الحالي عند مستويات 6386 يعتبر ايجابيا كونه فوق حاجز 76.4 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الأخيرة الهابطة على الإطار الزمني اليومي وعليه فإن الاتجاه لا يزال صاعدا والهدف منه اختبار مناطق القمة السابقة عند مستويات 6731 نقطة وهذا ما سيبقى لطالما لم يغلق المؤشر أدنى من مستويات الدعم الحالي المتمثل بالحاجز المذكور أعلاه الواقع عند 6284 نقطة يليه مناطق الدعم الثانية عند مستويات 6000 نقطة . ان انخفاض القيمة لـ 150 نقطة خلال أسبوع واحد لا يعتبر شيئا عظيما في مؤشر قيمته تتجاوز ستة آلاف نقطة ولكن يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هل يبقى هذا المؤشر في انخفاض أم سيرتد سريعا منذ افتتاح السوق لهذا اليوم ؟ هذا ما سوف نراقبه خلال أحداث اليوم .
قطاع التشييد والبناء
كما أشرنا في مقالنا التحليلي السابق حول بداية قطاع التشييد والبناء موجة تصحيحية للهبوط السابق فإن ما أشرنا إليه حصل وذلك بانطلاقة جميلة جدا خلال تداولات الأسبوع الماضي التي وصلت قيم الصعود بها ما يقارب قرابة المائتي نقطة حيث أغلق المؤشر عند مستويات 3214 نقطة متجاوزاً حاجز 23.6 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الأخيرة الهابطة على الإطار الزمني اليومي الواقعة على مناطق 3207 نقاط حيث أغلق آخر يومين من التداول فوق هذا الحاجز مما يدل على اختراقه من حيث المبدأ .
ولكن قد يتراجع قليلا إن أغلق دون هذا المستوى مجددا وإلا فإن الهدف الأول له في الوقت الحالي يأتي عند مناطق 3391 نقطة المتمثلة بمستوى 38.2 بالمائة فيبوناتشي من الموجة السابق ذكرها والتي لا أعتقد أن يصلها المؤشر إلا بعد هبوط بسيط تصحيحي كونه انطلق لما يقارب الثلاثمائة نقطة بدون أي تصحيح يذكر والتي تعتبر 10 بالمائة من قيمته لذا فإنه من الواجب الانتظار قليلا أو التوجه لشركات القطاع والبحث عن أفضل الشركات التي لم تبتعد عن مناطق الدعم لديها والدخول بها بشكل يضمن عدم الضرر بالحساب فيما لو انخفض سعر السهم .
قطاع التأمين
يكافح مؤشر قطاع التأمين لعدم الإغلاق دون مستويات الـ 900 نقطة التي قام بعد جهد جهيد من اختراقها والإغلاق فوقها لمدة أسبوعين من التداول إلا أنه لم يستطع الانطلاق بموجة صاعدة إلى الآن وهذا يدل على وجود ضغوط بيعية عند هذه المستويات ولكن بنفس الوقت توجد قوى شراء تسيطر على الوضع ولا تسمح للمؤشر بأن يعود إلى مناطق الخطر وعليه فإن أغلب المتعاملين واقعين في حيرة كبيرة تجاه المسار القادم لهذا المؤشر وعليه فإن النظرة الفنية له تشير إلى أن احتمالية الذهاب صعودا هي الأرجح كون الإغلاقات الشهرية له تعتبر ايجابية وهو في طور التحضر لاختبار حاجز 38.2 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الهابطة على الإطار الزمني اليومي الواقعة عند مستويات 924 نقطة والتي يجب الحذر منها كونها مناطق مقاومة يزيد من قوتها وجودها مع مناطق متوسط إغلاق 200 يوم حيث من الممكن أن يرتد المؤشر من تلك المناطق للدخول في موجة تصحيحية .
قطاع النقل
لا يزال مؤشر قطاع النقل محافظا على مستويات القاع الحالي للموجة الهابطة الذي حققه قبل أسبوعين تقريبا عند مناطق 2982 نقطة والذي انطلق منه إلى أن أغلق تداولاته الأخيرة عند مستويات 3078 نقطة حيث أنه يتجه مبدئيا لمناطق المقاومة الأولى حاليا عند حاجز 23.6 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الهابطة عند مناطق 3200 نقطة يليها مناطق 3333 نقطة والتي لا أتوقع أن تتجاوزها القيمة دون تصحيح واضح في المسار وعليه فإن الحركة البسيطة والضيقة التي يسير بها مؤشر قطاع النقل نتيجة حركة السعر الضيقة أيضا وعلى الشركات الأربع التي يتضمنها هذا القطاع وهذا يدل على ضعف القوة الشرائية في الآونة الأخيرة ودليل على انخفاض السيولة في هذا القطاع وربما لذهابها إلى قطاعات أخرى فهل يكون لهذا القطاع انطلاقة بتدفق الأموال إليه بعد أن تخرج من قطاعات أخرى ؟ إن السيناريو السابق مجرد تخمين فلنراقب حدوثه من عدمه .
قطاع التطوير العقاري
إن ثبات المؤشر العام لقطاع التطوير العقاري عند هذه المستويات إن دل على شيء فإنه يدل على وجود قوة شرائية جيدة عند هذه المستويات تتبعها انطلاقة في المؤشر قد تستهدف مناطق 2821 نقطة الواقعة على حاجز 23.6 بالمائة فيبوناتشي من الموجة الأخيرة الهابطة على الإطار الزمني اليومي وعليه فإن الدخول في عمليات شراء على بعض الشركات الرابحة التي تعتبر في مناطق جيدة سعريا يعتبر أمرا إيجابيا حيث يتم اصطياد الموجة الدافعة منذ بدايتها وهذا من أجمل ما يحصل في أسواق الأسهم كونه يعطي بابتعاده قليلا عن سعر الدخول هامش أمان للمتعامل وربحية جيدة على المستوى المتوسط والطويل الأجل فالاستثمار أثبت أنه الطريقة المثلى في التعامل مع أسواق المال وأن محصلة الأخير للمضاربات بين شراء وبيع يمكن حصاده في عملية استثمارية صحيحة مدروسة بشكل جيد من مناطق آمنة وفي شركات رابحة وهي التي تأتي عادة من تحليل مالي وفني في الوقت ذاته .
النفط
على الرغم من تجاوز سعر النفط قرابة النصف دولار إلا أنه فشل في الصمود أكثر من ساعات فسرعان ما هبط دون مناطق المقاومة الأولى له عند مستويات 90.18 دولار للبرميل حيث تراجع لأكثر لقرابة الثلاث دولارات إلى أن أغلق يوم الخميس الماضي عند مستويات 87.85 حيث أنه من الواجب انتظار الإغلاق الشهري الحالي لمتابعة إذا ما سوف يغلق أعلى من مناطق 85.92 أم دونها حيث أنها تمثل مناطق الإغلاق الشهري للموجة السابقة بداية الربع الثاني من العام الحالي وعليه فإن الإغلاق أدنى من هذه المستويات يدعو للقلق من تراجع قد يستمر إلى مناطق دون الثمانين دولارا للبرميل أما إن أغلق فوقها فيبقى الحاجز الوحيد هو مناطق التسعين دولارا فإن تجاوزها فهو في أمان إلى مناطق المقاومة التالية له عند 103 دولارات المتمثلة بمستوى 61.8 بالمائة فيبوناتشي من الموجة السابق ذكرها .

__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
065, مناطق, المؤشر, المقاومة, الأكبر, العام, ارتفاع, بالمائة, يتجاوز, على, ويغلق, نسبته, ضراوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 03:59 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات