نداء عاجل وهام لكل الأعضاء !!!!!!!

أختي الفاضله مون لايت

نور الله حياتك بالتقوى والهدايه

يكفيني دخولك موضوعي ومشاركتي همي

وشكرا على التوجيه

أنا بإمكاني أدخل القوقل وأجيب عشرات المواضيع بس حبيت

أستفيد من الأخوة الأعضاء حولي حتى تكون واقعيه أكثر أما المراجع في الكتب والسي دي فمتوفره والحمد لله

ما زلت أبحث عن تجارب واقعيه أو وجهات نظر محليه بعيدا عن الفلسفه والمراجع الاجنبيه المترجمه أبحث عن شي

يخص بيئتنا وواقعنا وهل يمكن أن تؤثر البيئه على احتياجات الطفل بمعنى هل تختلف حاجات طفل يعيش في باديه عن طفل يعيش في مدينه أو قريه

هل تختلف باختلاف المناخ صحراوي ساحلي جبلي أتمنى من عنده خلفيه يدلي بدلوه

وين التربوييين وراهم أنقرضوا يوم بغيناهم

رابعة العدوية
أولا / أشكرك جزيل الشكر على إتاحة الفرصة لنا للمشاركة في هذا الموضوع والاستفادة منه
والشكر موصولا لكل من شارك فيه
ثانيا / بالنسبة لموضوع حاجات الطفل وطرق اشباعها فهو موضوع اهتمام الكثير من النفسيين والتربويين
وقد قسموا حاجات الطفل إلى قسمين رأيسيين هما :
1 - حاجات أولية داخلية تسمى الحاجات الفطرية مثل الجوع والنوم وغيرها
2 - حاجات خارجية ثانوية وتسمى الحاجات المكتسبة كالحب والحنان والشعور بالذات وغيرها
وفي مجملها هي حاجات تهتم بجميع جوانب حياة الطفل المعرفية والوجدانية والسلوكية الحركية يجب اشباعها
وقد أرفقت بعضا منها في الملف المرفق في هذه المشاركة بالامكان الاطلاع عليه
وايضا هناك عدة كتب اكترونية مفيدة أرجو الاطلاع عليها
تجدينا على الرابط
http://www.alhebah.com/vb/showthread.php?t=29379
واعذرينا على القصور
تقبلي أجمل التحايا وأعطرها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابعة العدوية

أختي الفاضله مون لايت

نور الله حياتك بالتقوى والهدايه

يكفيني دخولك موضوعي ومشاركتي همي

وشكرا على التوجيه

أنا بإمكاني أدخل القوقل وأجيب عشرات المواضيع بس حبيت

أستفيد من الأخوة الأعضاء حولي حتى تكون واقعيه أكثر أما المراجع في الكتب والسي دي فمتوفره والحمد لله

ما زلت أبحث عن تجارب واقعيه أو وجهات نظر محليه بعيدا عن الفلسفه والمراجع الاجنبيه المترجمه أبحث عن شي

يخص بيئتنا وواقعنا وهل يمكن أن تؤثر البيئه على احتياجات الطفل بمعنى هل تختلف حاجات طفل يعيش في باديه عن طفل يعيش في مدينه أو قريه

هل تختلف باختلاف المناخ صحراوي ساحلي جبلي أتمنى من عنده خلفيه يدلي بدلوه

وين التربوييين وراهم أنقرضوا يوم بغيناهم

رابعة العدوية
مرة أخرى أشكرك لثقتك بالاعضاء وطلب مشاركتهم لك في البحث و الفائدة
فالاستفادة للجميع افضل من البحث المنفرد
فبيض الله وجهك فقد حصلت الفائدة حتى لو بمعرفة الموضوع وأخذ خلفية ولو بسيطة عنه
مع أنه من المواضيع التي يجب الاهتمام بها وخاصة انه يمس فلذات اكبادنا
أما بالنسبة للتجارب في هذا المجال فهي كثيرة والقصص على ذلك لا حصر لها
سواءا من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم كقصته مع الحسن والحسين في الصلاة او تعليم الغلام الأكل او ما شابها
وكذلك قصص الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين وسلف الأمة فالمراجع بهذا كثيرة ومليئة
وكذلك التجارب الأسرية فالأسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع ومنها ينشأ الطفل
فالأبوان لهما الدور الكبير في أشباع حاجات أطفالهما او القصور في ذلك
ومما لا شك فيه أن حاجات طفل البادية مقارنة مع طفل المدينة بينها تشابة واختلاف
ومن وجهة نظري أن طفل المدينة له حاجات أكثر من طفل البادية نظرا لاتساع المجتمع المحيط به وتكيفه للتايش مع من يحيطون به
وسرعة تأثره عن نظيره في هذا
فالطفل البدوي أرى أن حاجاته التي يريد اشباعها أقل من حاجات طفل المدينة
كذلك أرى ان العوامل الجيوغرافية لها تأثيرها في هذا من حيث الحاجة إلى النوم أو الأكل والشراب واللعب وغيرها
فقلة الأكسجين في بعض المناطق عن الأخرى تؤثر إما بالسلب أو الإيجاب على زيادة النوم عند الطفل وطرق التعامل مع الطفل كثير النوم
وكذلك شدة البرد او الحر تؤثر على النمو الجسماني للطفل وحاجة إلى إشباع حاجته من الحركة أو حاجته إلى اللعب
كما تؤثر الطبيعة الجغرافية للمنطقة على حركة الطفل فالطفل الجبلي مثلا يختلف عن الطفل الساحلي في قوة وزيادة نشاطه واختلاف العابه
ايضا من نحية الأمن النفسي عند اطفال المدينة يختلف عن الأمن النفسي في اطفال القرى
لذا نرى أن اطفال المدينة يتعرضون لمضايقات ومشاكل أكثر من أطفال القرى حسب الاحصائيات الأمنية وهكذا
آسف للإطالة >>> وهذا كان بعضا مما في دلوي إن أعجبك والا صبيه في أقرب برميل :msa (13):
تقبلي أجمل التحايا وأعطرها

أخي الفاضل المربي ( أبو سهل )

جزاك الله خير ونفع بك حقيقه أستفدت كثيرا من المعلومات التي طرحتها

وكانت قيمه بكل معنى الكلمه

والدلو كان مليان ونافع الحمد لله

فأكرر شكري لك ولا عدمناك وجعله في موازين حسناتك

اختى رابعة
ان للأطفال في كل مجتنع مفرداتٌ لغويةٌ خاصة بعالمهم،
ورصيدٌ لغوي يتصلون به مع الغير،
وكذا قيمٌ ومعاييرُ وطرقٌ خاصة في اللعب والترفيه،
وأساليب خاصة في التعبير عن أنفسهم،
ومع غيرهم، وفي إشْباع حاجاتهم،
فضلا عن المواقف، والاتجاهات، والانفعالات، والقدرات الخاص
إضافةً إلى ما لهم من نتاجات فنية ومادية وأزياء،
وأشياء محبّبة إليهم وما إلى ذلك .
أي من هذا وذاك كلّه، لهم خصائص ثقافية ينفردون بها،
ولهم أسلوبٌ حياة خاصٌّ بهم، وهذا يعني أن لهم ثقافة مميّزة، هي ثقافة الأطفال.
ولكن السؤال:
اين من يقومن بكل هذه الاحتياجات وتعليمها للطفل ؟
لابد من المربين النزول لمستوى الطفل وفهم عقليته وكيف يتعامل معها .
من هنا نكون قد حققنا احتيجات وتلبيات هذا الطفل.
اتمنى ان اكون وفقة في ادلاء دلوى .