د. حسن الشقطيأغلق سوق الأسهم عند 5802 نقطة رابحاً نحو 177 نقطة لتصل حجم أرباحه في المسار الصاعد الذي انطلق في 11 مارس الماضي إلى نحو 1672 نقطة.. وقد تماسكت قوة هذا المسار الصاعد خلال الأسبوع الأخير بصعود سابك الذي ربح خلال الأسبوعين الأخيرين فقط نحو42% تقريباً.. هذا وعلى الرغم من الهدوء النسبي للبورصات العالمية نتيجة التفاؤل بالإجراءات التي تم اتخاذها لتسكين تداعيات الأزمة العالمية، وأيضاً على الرغم من التحسن الكبير في مؤشرات الاقتصاد الكلي السعودي نتيجة العديد من المحفزات الجديدة، فإن جدلاً شديداً بدأ يُثار حول هل سيستمر المسار الصاعد للسوق ويتجاوز مستوى 6000 نقطة أم أنه مؤهل للعودة للوراء من جديد؟ بل هل يمكن لأي موجة لجني الأرباح أن تفقد السوق كل أرباحه أم أنه سيكون جنياً عابراً يستكمل بعده المؤشر مساره الصعودي؟
للتفاصيل أضغط هنا ...