اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نايف
ابو يوسف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله وبياك على كرسي الاعتراف
والله يعينك على الاسئله .
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويا هلا وغلا بك أخي أبا نايف
ومرحباً 1000 اسأل الله لي ولك العون والتوفيق.
اقتباس:
السؤال الاول :
الكل في هذا المنتدى عرف ابو شريدح بخفة دمه ومرحه وكثر مشاركاته في مجلس التسليه والترفيه وفقدنا هذا المرح بعد ان تغير الاسم الي ابو يوسف وانقطعت مشاركاته على مجلس الترفيه ما السبب ؟
|
بسبب التغيير.
اقتباس:
السؤال الثاني :
هل هناك فعلاً مجاملات في المنتدى كما يقول بعض الاعضاء ؟
واذا كان هناك مجاملات كما يقال اليس مطلوبه احياناً ؟
|
نعم هناك مجاملات !
وتبدر غالباً من الأخوة الأداريين للكل , وكذلك من الأعضاء تجاه الجنس الناعم.
أنا شخص أحب المجاملات ولكنها تلك المجاملات بمفهومها الآخر التي كم نحن بحاجة إليها في تصرفاتنا وتعاملنا تجاه بعضنا البعض .
المجاملات التي نفهمها أنها تصرفات خلاف الواقع لشيء في النفس قد تكون أمر دنيوي بحت يسعى المجامل وراءه لمصلحته الذاتيه.
وأسوء المجاملات من كانت تأييداً للخطأ على حساب الصواب والآخرين
وهنا مجاملات بصفة أننا أحزاب في النسب والقربة.
لكن لعل الغالب منا يستخدم المجاملة الأخرى التي نحتاجها حتى نؤلف بين الأرواح فتتقارب بصفة المجتمع الواحد.
اقتباس:
السؤال الثالث :
ماذا يعني لك منتدى ال حبه ؟
|
هو مرتقى آل حبة للعلوم والمعرفة.
اقتباس:
السؤال الرابع :
لديك عشر وردات لمن تهديها ؟
|
الأولى : للوالدة
والثانية : للوالد
الثالثة : لحبييب قلبي أبو شريدح
الرابعة: لمنتدى ال حبة
الخامسة: للأخوة الأداريين
السادسة: للأخوة والأخوات المراقبين والمراقبات
السابعة:لبقية الأعضاء
الثامنة:لشيخ القبيلة
التاسعة:لكل من ساندني وقت حاجتي.
العاشرة.:لشخص غالي على قلبي احتفظ به.
اقتباس:
السوال الاخير :
كلمة توجها لشباب القبيلة ؟
|
إن الشباب والفراغ والجدة...........مفسدة للمرء أي مفسدة.
لست المخول لمن يدلي للشباب تلك الحزائم من العزائم وروح البذل والتوجيهات فأنا أحوج ما أكون لها .
فشباب الأمس أكثر جدية
وشباب اليوم أكثر حظاً.
ولكل عمل ضريبته ولكل حظ ضريبته .
فالحمد لله تعالى على عطاءه وامتنانه وهبته على قل الشاكرين وكثر الخاذلين وشح العمل وظهور الفتور فقد برز في مجتمعنا من يستحق التكريم والإكرام ويرتدي وشاح الوسام فقد أرقى بالمجتمع عتبات فأشير إليه بالبنان وافتح لناضريك العنان فقد أصبح ظاهراً للعيان قد بذلوا وأعطوا وأجزلوا فلهم من الله جزيل الشكر والأمتنان وعسى أن يكون ما قدموه خالصاً لوجه الله الواحد الديان.
في الماضي القريب ظهر جيلا كان ملؤه أن يتنافس الشباب فيما بينهم تنافساً محمودا على الجدية وجني الثمرة ثم انتزاعها وهذا ما حصل فكانت وما زالت تشيد أقلامنا بهم وتتهافت النفوس لأن تعمل وتحذوا مسيرتهم الرائعة على قل الواردات والموارد وشغف العيش وطول المسير وقد تمكن القليل من شبابنا الآن أن ينتشل رداء الكسل فيرديه بين يديه ويرتدي حذاء العمل مع الحزم والعزم لديه.
إلا أن هناك من جانب آخر من يحاول جاهداً اغتيال النجاح والأرتقاء ورضي لنفسه العناء
ويريد لنفسه ومجتمعه التقدم دون تضحيات تذكر.
ناهيك عن الذين يسعون في تصعيد الفشل قلباً وقالباً.
إنني ما أريده مني ومن شبابنا هو أخذ الكتاب بالقوة وبناء صرح خالياً من الهزات الدخيلة بوضع الأسياج الذكية الحديدية .
إنما هي حياة واحدة نلملم فيها شتاتنا ونربي فيها أجيالنا على الكتاب والسنة
وأن نعمل عملاً جاداً يعلو بأمتنا ركام السحاب.