الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتــــديات آل حبه العلمية والمعرفية > منتدى الصحة العامة والطب

منتدى الصحة العامة والطب كل ما يتعلق بالطب و العلاجات الشعبيه و الطبيه و الصيدلة و آخر الأخبار في عالم الطب والصحة وطرق الوقايه من الأمراض

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-09-2014, 05:45 PM   #1
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 208
معدل تقييم المستوى: 15
الشهد will become famous soon enough
افتراضي حكم المرض وفوائده


1. استخراج عبودية الضراّء وهي الصبر
إذا كان المرء مؤمناً حقاً فإن كل أمره خير ، كما قال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له "
ـــــــــــــــــــــ
2.. تكفير الذنوب والسيئات
- مرضك أيها المريض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك وبصرك ولسانك ، وسائر جوارحك .

- فإن المرض قد يكون عقوبة على ذنب وقع من العبد ، كما قال تعالى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير }

- يقول المعصوم – صلى الله عليه وسلم - : " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته " .
ــــــــــــــــــــــ
3 . كتابة الحسنات ورفع الدرجات
- قد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى ، لكن العبد لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها ، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره ، حتى يكون أهلاً لتلك المـنزلة ويصل إليها .

- قال عليه الصلاة والسلام : " إن العبد إذا سبقت له من الله منـزلة لم يبلغها بعمله ، ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ، ثم صبّره على ذلك ، حتى يبلغه المنـزلة التي سبقت له من الله تعالى "
ـــــــــــــــــــــــــ
4. سبب في دخول الجنة
- قال – صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .
ـــــــــــــــــــــــــ
5 . النجاة من النار
- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – عاد مريضاً ومعه أبو هريرة ، فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أبشر فإن الله عز وجل يقول : هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة " السلسلة الصحيحة للألباني 557 .
ــــــــــــــــــــــــــ
6 . ردّ العبد إلى ربه وتذكيره بمعصيته وإيقاظه من غفلته
من فوائد المرض أنه يرد العبد الشارد عن ربه إليه ، ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ، ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها .
ـــــــــــــــــــــــــــ
7 . البلاء يشتد بالمؤمنين بحسب إيمانهم
قال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 .
ـــــــــــــــــــــــــ
** ( بشرى للمريض )
ما كان يعمله المريض من الطاعات ومنعه المرض من فعله فهو مكتوب له ، ويجري له أجره طالما أن المرض يمنعه منه .

قال – صلى الله عليه وآله وسلم - : " إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً "
رواه البخاري 2996
ـــــــــــــــــــــــــ
** ( الواجب على المريض )
- الواجب على المريض تجاه ما أصابه من مرض هو أن يصبر على هذا البلاء ، فإن ذلك عبودية الضراء .

** والصبر يتحقق بثلاثة أمور
1 . حبس النفس عن الجزع والسخط
2. وحبس اللسان عن الشكوى للخلق .
3 . وحبس الجوارح عن فعل ما ينافي الصبر .
ــــــــــــــــــــــــــ
** ( أسباب الصبر على المرض )
-. العلم بأن المرض مقدر لك من عند الله ، لم يجر عليك من غير قبل الله .

- قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }

- قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653.

- . أن تتيقن أن الله أرحم بك من نفسك ومن الناس أجمعين :

-. أن تعلم أن الله اختار لك المرض ، ورضيه لك والله أعلم بمصحتك من نفسك :

- إن الله هو الحكيم يضع الأشياء في مواضعها اللائقة بها ، فما أصابك هو عين الحكمة كما أنه عين الرحمة .

. أن تعلم أن الله أراد بك خيراً في هذا المرض :

- قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه " أي يبتليه بالمصائب ليثيبه عليها .

- . تذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد :

- قال – صلى الله عليه وآله وسلم - : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم "
صحيح الترمذي للألباني 2/286 .

- أن يعلم المريض بأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدراً :

- فالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .

- قال – صلى الله عليه وسلم - : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم : هل رأيت خيراً قط ؟ هل مرّ بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يا رب . ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط ؟ هل مرّ بك شدة قط ؟ فيقول : لا والله يا رب ما مرّ بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط " – الصبغة أي يغمس غمسة .

-. التسلي والتأسي بالنظر إلى من هو أشد منك بلاء وأعظم منك مرضاً :

- قال عليه الصلاة والسلام : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم "

نبذة عن تصلب الجلد يعني مصطلح “تصلب الجلد” أن يصبح الجلد قاسيا. وهذه الحالة هي مجموعة من الأمراض التي تسبب نموا شاذا للنسيج الضام. أي للبروتينات المسؤولة عن تماسك الجلد والأعضاء. هناك نوعان رئيسيان من تصلب الجلد هما “تصلب الجلد الموضع”، وهو يصيب الجلد فقط؛ و”تصلب الجلد المجموعي أو الجهازي” الذي يصيب الأوعية الدموية والأعضاء الداخلية (الحشاء) للمريض، بالإضافة إلى جلده أيضا. تشتمل أعراض تصلب الجلد على ما يلي: ترسبات من الكالسيوم في النسج الضامة. ظاهرة رينو، وهي تضيق الأوعية الدموية في اليدين والقدمين. انتفاخ المريء، وهو الأنبوب الواصل بين الحلق والمعدة. جلد سميك مشدود على الأصابع. بقع حمراء على اليدين والوجه. لا يعرف أحد ما الذي يسبب تصلب الجلد. وهو أكثر شيوعا لدى النساء. ومن الممكن أن يكون خفيفا أو شديدا. لا يوجد شفاء لتصلب الجلد لكن هناك معالجات كثيرة يمكن أن تخفف الأعراض. تصلب الجلد لا يعد تصلب الجلد مرضا واحدا فقط، بل هو مجموعة من الأمراض. تؤدي هذه الأمراض إلى نمو شاذ في النسيج الضام، أي في البروتينات المسؤولة عن تماسك الجلد والأعضاء. يؤدي تصلب الجلد إلى جعل النسج في الجسم قاسية وسميكة. كما يمكن أن يسبب انتفاخا أو ألما في المفاصل والعضلات. من الممكن أن يصاب أي إنسان بتصلب الجلد. لكنه أكثر شيوعا لدى النساء بالمقارنة مع الرجال. هناك نوعان رئيسيان من تصلب الجلد: تصلب الجلد الموضع. تصلب الجلد المجموعي. يصيب تصلب الجلد الموضع نسج الجلد فقط. وقد لا يصيب إلا بقعة واحدة أو خطا واحدا على جلد المريض. كما يمكن أيضا أن يكون أكثر انتشارا، فيصيب مساحات أكبر من جلد المريض. من الممكن أن يتحسن تصلب الجلد الموضع، أو أن يزول تماما، من غير معالجة. لكنه يمكن أن يكون شديدا لدى بعض الأشخاص فيسبب ضررا دائما للجلد. يظهر معظم أنواع تصلب الجلد الموضع قبل بلوغ سن الأربعين عاما. وهو أكثر شيوعا لدى المنحدرين من أصول أوروبية منه لدى المنحدرين من أصول أفريقية. يصيب تصلب الجلد المجموعي الجلد والنسج الموجودة تحته. وهو يصيب أيضا الأوعية الدموية والأعضاء الرئيسية في الجسم، ومنها: السبيل الهضمي. القلب. الكليتان. الرئتان. من الممكن أن تحدث مشكلات كلوية أو قلبية أو رئوية شديدة نتيجة تصلب الجلد. لكن حدوث هذه المشكلات ليس شائعا كثيرا. كما أن التشخيص المبكر والمراقبة أمران مهمان. تكون أنواع تصلب الجلد المجموعي أكثر شيوعا لدى الأشخاص بين ثلاثين وخمسين عاما من العمر. وهي أكثر شيوعا لدى الأشخاص المنحدرين من أصول أفريقية بالمقارنة مع الأشخاص المنحدرين من أصول أوروبية. الأسباب لا يعرف الأطباء على وجه الدقة ما الذي يسبب تصلب الجلد. وهو مرض لا ينتقل من شخص إلى آخر. يعتقد أن تصلب الجلد مرض من أمراض المناعة الذاتية. هذا يعني أن النظام المناعي في الجسم يخطئ، فيهاجم نسج الجسم نفسه. في حالة تصلب الجلد، فمن المعتقد أن الجهاز المناعي يقوم بمهاجمة خلايا تدعى باسم “الأرومات الليفية”. عند ذلك فإن هذه الخلايا تقوم بصنع كمية زائدة من الكولاجين. الكولاجين هو بروتين يشكل النسج الضامة السميكة. وعند ذلك يتراكم هذا النوع من النسيج في الجلد أو في الأعضاء المصابة فيمنعها من العمل على نحو سليم. لا يعتقد الأطباء أن تصلب الجلد مرض وراثي، مما يعني أنه لا يتنقل من الآباء إلى الأبناء. لكن وجود بعض الجينات يؤدي بالفعل إلى زيادة خطر الإصابة بهذه الأعراض. إن تصلب الجلد شائع لدى النساء أكثر من الرجال. وهذا قد يكون عائدا إلى الاختلافات الهرمونية بين الرجال والنساء. لكن ثمة حاجة لإجراء مزيد من البحث لفهم ما إذا كانت الهرمونات تمارس دورا في هذا الأمر. من الممكن أيضا أن تكون هناك عوامل بيئية مسببة للإصابة بتصلب الجلد. ومن الأمثلة على هذه العوامل البيئية المسببة: التعرض لبعض المواد اللاصقة. التعرض للمذيبات العضوية. العدوى الفيروسية.

Read more at: http://www.al-health.net/%d8%aa%d8%b5%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%84%d8%af/ | الصحة نت
الحروق تعد الحروق إحدى أكثر الإصابات التي تحتاج إلى معالجة إسعافية شيوعا. تحدث الحروق عندما يتعرض الجلد للتماس مع شيء ما حار، مثل النار أو الماء الساخن، أو عند التعرض لمصدر يولد حرارة مثل الشمس. كما قد يحدث الحرق بفعل بعض المواد الكيميائية (مثل الحموض والمواد القلوية ) أو الكهرباء أو الاحتكاك. وينجم ما يدعى السمط عن السائل المغلي أو البخار الحار، ويمكن أن يعالج بالطريقة نفسها التي نعالج بها الحرق. تقسم الحروق إلى ثلاث فئات عادة، وذلك حسب درجة إصابة الجلد؛ فالحروق السطحية (أو حروق الدرجة الأولى) هي تلك الحروق التي تصيب سطح الجلد، فتجعله محمرا ومتورما ومؤلما، ويمكن معالجة هذا النوع من الحروق في المنزل، وهي تشفى في غضون أسبوع إلى عشرة أيام عادة. أما الحروق ذا التخانة الجزئية (حروق الدرجة الثانية) أو الكاملة (حروق الدرجة الثالثة) فهي أشد خطورة، تحتاج إلى رعاية طبية. ينبغي طلب المساعدة الطبية الإسعافية في جميع حالات الحرق الكيميائية والكهربائية؛ أما بالنسبة للحروق الحرارية (السوائل الحارة والبخار الساخن)، فيجب طلب المساعدة الطبية في حالات الحروق العميقة والواسعة، لاسيما الأطفال دون الخامسة من العمر والنساء الحوامل. الحروق الحرارية حروق الماء المغلي (السمط): الإجراءات المتبعة التأكد من سلامة الموقع، مع حماية النفس والآخرين والمصاب، مع إبعاد المصاب عن مصدر الحرق. نزع الثياب والمجوهرات ما لم تكن ملتصقة بالجلد. تبريد مكان الحرق بماء بارد (ولكن ليس ببرودة الثلج) بأسرع ما يمكن، حيث يدفق الماء لما لا يقل عن 10 دقائق. تغطية مكان الحرق بضماد عقيم من مادة غير ذات زغب، مثل الوشاح أو الضماد البلاستيكي، مع تجنب وضع المراهم على الحرق. رفع الطرف إذا كان ذلك مناسبا، للتقليل من التورم والتخفيف من الألم. إذا بقي الحرق مؤلما، يمكن تناول أحد المسكنات الخفيفة، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، ولكن بعد قراءة النشرة الطبية المرفقة بالدواء لمعرفة الجرعة المناسبة والاحتياطات الواجب اتخاذها عند تناول الدواء؛ فمثلا يجب أن يكون تناول الإيبوبروفين بعد الطعام، كما لا يجوز أن يتناول المريض المصاب بتشمع الكبد الباراسيتامول إلا بعد موافقة الطبيب. لا يجوز التدخل في الحرق أو ثقب الفقاعات المتكونة بسببه. الاتصال بالإسعاف وطلب المساعدة الطبية، ما لم يكن الجرح بسيطا جدا. حرق الشمس: الإجراءات المتبعة عند ملاحظة أية علامات لحرق الشمس، مثل احمرار الجلد وسخونته وإيلامه، يجب الانتقال إلى الظل، ويفضل أن يكون ذلك في مكان داخلي. الاستحمام بماء بارد أو دفق الماء البارد على منطقة الحرق. تطبيق مرهم واق من الشمس على المنطقة المصابة من الجلد لترطيبها وتبريدها وتخفيف ألمها. لكن لا يجوز استعمال المستحضرات الزيتية أو الدهنية. في حالة الشعور بالألم، يجب تناول البارسيتامول أو الإيبوبروفين، مع الالتزام بالتعليمات الواردة في النشرة الدوائية المرفقة. ولكن، لا يجوز إعطاء الأسبرين للأطفال دون السادسة عشرة من العمر. المحافظة على ماء الجسم بشرب الكثير من الماء. مراقبة علامات الإنهاك الحراري أو ضربة الحرارة، وذلك عندما ترتفع درجة الحرارة الداخلية إلى 37-40 م أو أكثر. وتضم هذه العلامات الدوخة أو تسرع ضربات القلب أو القيء. الحروق الكيميائية حروق الجلد الكيميائية: التأكد من سلامة الموقع، مع حماية النفس والآخرين والمصاب، وإبعادة عن المادة الكيميائية المسببة للحرق. محاولة التعرف على المادة المسببة للحرق. نزع الثياب التي انسكبت عليها المادة الكيميائية، مع الانتباه إلى تجنب إيذاء النفس أو الآخرين، عن طريق ارتداء الثياب الواقية والقفازات عند الضرورة. محاولة إزالة المسحوق الكيميائي عن الجلد بالفرشاة إذا كان هو سبب الإصابة، ثم شطف مكان الحرق بماء بارد وجار لما لا يقل عن 20 دقيقة. إذا بقي الإحساس بالحرق شديدا، يمكن إعادة دفق الماء على مكان الحرق لعدة دقائق إضافية. تغطية مكان الحرق بضماد عقيم من مادة غير ذات زغب، مثل الوشاح أو الضماد البلاستيكي، مع تجنب وضع المراهم على الحرق. رفع الطرف إذا كان ذلك مناسبا، للتقليل من التورم والتخفيف من الألم. الاتصال بالإسعاف وطلب المساعدة الطبية، ما لم يكن الجرح بسيطا جدا. حروق العين الكيميائية: تعتمد شدة الحرق الكيميائي للعين على المادة المسببة له، وعلى مدة بقائها في تماس مع العين، وعلى طريقة المعالجة. ولكن، يكون الضرر مقتصرا على القسم الأمامي من العين عادة، بما في ذلك القرنية (السطح الأمامي الشفاف والمسؤول عن الرؤية الواضحة) والملتحمة (الطبقة التي تغطي الجزء الأبيض من العين)، قد تمتد الإصابة إلى الأجزاء الداخلية من العين مثل العدسة أو الجسم البلوري. وتعد الحروق التي تخترق العين هي أشد هذه الحروق خطورة، حيث تسبب الساد (إعتام عدسة العين) والزرق (ارتفاع ضغط العين). تضم الأعراض الألم والاحمرار والتهيج وكثرة الدمع وعدم القدرة على فتح العين والشعور بشيء غريب فيها وتورم الأجفان وتشوش الرؤية. الإجراءات الأولية المتبعة: تأمين سلامة الموقع للمريض والآخرين. تقوم أول خطوة في معالجة الإصابات الكيميائية للعين على إروائها بغزارة بالماء البارد أو المحلول الملحي الطبيعي، أو بمحاليل خاصة لإرواء العين إن وجدت. الاستمرار بإرواء العين لما لا يقل عن 10 دقائق قبل أي إجراء آخر. يمكن أن يكون الإرواء تحت رشاش الحمام. الانتباه إلى وجود المادة الكيميائية على أنحاء أخرى من الجسم، والتعامل معها كما في ورد في معالجة حروق الجلد الكيميائية. طلب المساعدة الطبية الإسعافية. الحروق الكهربائية قد لا تبدو الحروق الكهربائية خطيرة، لكنها قد تكون شديدة الضرر. ولذلك، يجب طلب المساعدة الطبية الإسعافية في كل الحالات. لا تحاول الوصول إلى المصاب الذي ما زال على تماس مع مصدر التيار الكهربائي. إذا كان المصاب قد تضرر بالتيار الكهربائي، قم بقطع مصدر التيار عنه بشكل آمن، أو اسحب الشخص من المكان باستعمال مادة غير ناقلة للكهرباء، مثل عصا خشبية أو كرسي خشبي … إلخ، ويفضل أن يقف الشخص الذي يقوم بإسعاف المصاب على سطح عازل، خشبي أو بلاستيكي. إذا وجد أن المصاب بالحرق الكهربائي قد فقد الوعي، يجب اتباع خطوات الإنعاش القلبي الرئوي. يجب طلب المساعدة الطبية الإسعافية مهما بدت الإصابة بسيطة.

Read more at: http://www.al-health.net/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d9%88%d9%82/ | الصحة نت
الشهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 04:49 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات