ابو نادر
شكرا لك على ماقدمت
والله يعطيك الف عافية
والغلا هو درجة من درجات المحبة
والمحبة إما أن تكون لله او لغير الله
فإن كانت لله فلا شك أنها ستدوم وإن كانت لغيره فهي زائلة بزوال السبب
وفي هذه الحالة تنطبق عليها العبارة ولو بعد حين حتى وإن كان السبب كبير
ولكن الغلا الذي لله يجعل الإنسان نصب عينيه الاعذار لمن احبه كما ورد عن بعض السلف أن التمس لاخيك سبعين أو ثمانين عذا فإن لم تجد فاعلم ان له عذا تجهله وفي هذه الالة لن يحتاج الإنسان لهذه العبارة
نسأل الله أن تكون محبتنا لمن نحبه لله وفي الله
تقبل أجمل التحايا وأعطرها
هل صحيح ان من باعنا بعناه حتى ولو كان غالي؟؟؟
.gif)
العرض العادي
