لو طلب اليك ان تتعاطف مع احد هذه القلوب فمن ستختار؟

لو طلب منك ان تتعاطف مع احد هذه القلوب فمن ستختار؟


اذا طلبوا منك ان تتعاطف مع احد من هؤلاء فمن ستختار؟


القلوب الممزقة..


-قلب الأم التى تتنظر رحمة أولادها الذين هجروها وعذرهم مشاغل الدنيا


-قلب الأب الذي كبر بالعمر ولازال يشتغل ويتعب والأولاد يتفرجون على الراقصات


-قلب الزوجة التي تكد وتتعب والزوج غائب وتائه بالسفريات والمغريات الأخرى


-قلب الزوج الذى يرى زوجته تتعطر وتتبخر للحفلات وبالبيت هى والشغالة مثل بعض.


-قلب الحبيبة التى تذرف بدل الدموع دما بسبب هجر وغدر الحبيب


-قلب الحبيب الذى تتصيد له حبيبته الأخطاء لتعايره بها.


-قلب الموظف الذي يقضي معظم وقته في العمل والراتب لا يكفي فاتورة الجوال.


-قلب الطفل الذى يربي فى حضن الخادمة والأب والأم موجودان بالاسم فقط.


-قلب المريض الذي يرقد بالمستشفيات ولا يجد من يسأل عنه ويواسيه مما هو فيه .


-قلب الغريب الذى لا يجد الأصدقاء المخلصين.


من برايك يحتاج العطف الكبير؟



من برأيكم يحتاج لهذا العطف.. اتمنى اشوف رد منكم

بصراحة كل واحد فيهم ينظر إليه بعين العطف لكن أرى في المرتبة الأولى أن الوالدين هم اعظم حقا وهم من يحتاجون المساندة بعد أن أفنوا سنين حياتهم في إيصالنا إلى ما نحن عليه {وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا}

ثم في المرتبة الثانية قلب الزوجة لأنه تعتبر في جهاد داخل بيتها سواء مع زوجها أو اولادها
وبإختصار مافي أحد على وجه الأرض مستريح!!!!!

تسلمين على هالطرح الجميل ولا خلا ولا عدم

الكل من هذه القلوب تحتاج الي العطف
ولكن الام هي الاهم وهي من تحتاج الي العطف
قلب الأم إللي تنتظر رحمة أولادها الذين هجروها وعذرهم مشاغل الدنيا.
بصراحه هي من تستحق العطف لإنها أفنت حياتها في تربيتهم حتى كبرتهم وزوجتهم في الأخر تجزى
بالصد والهجران.
رسولنا عليه الصلاة والسلام وصانا بالإم ونبه على ذلك بالتكرارفي قوله.
(أمك ثم أمك ثم أمك)الأم في هذا السن تحتاج للعطف والرعايه أكثر من قبل لإنها تصبح مكسوره
وعاجزه عن تلبية طلباتها لوحدها خاصة إذا كانت إمراه كبيره في السن ومريضه.
نصيحه أخويه من قلبي.
أتقوا الله في أمهاتكم ولاتغركم الدنيا ومشاغلها.

كلام جميل ورائع تسلم يمناك بنت الديره

امابالنسبه لي قلب الموظف الذي يقضي معظم وقته في العمل والراتب لا يكفي فاتورة الجوال.

الله يكن في عون الجميع
فالمرأة تمر بهذه المراخل في اغلب الاحيان وكذالك الرجل منذ الصغر حتى الكبر