ألأخبار الإقتصادية ليوم (( الثلاثاء 12/7/2011 مـ ))

نمو أرباح المتقدمة الى286.7 مليون ريال في النصف الأول

خليفة الملحم
الرياض -الرياض
قالت الشركة المتقدمة للبتروكيماويات ان النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30/06/2011م أظهرت صافي ربح خلال الربع الثاني يبلغ 155.6 مليون ريال، مقابل 65.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 138.46%، ومقابل 131.1 مليون ريال للربع السابق، وذلك بارتفاع قدره 18.69%. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثاني 170.14 مليون ريال، مقابل 81.5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 108.6% . كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني160.6مليون ريال، مقابل 71.9 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 123.1 %. وبلغ صافي الربح خلال الستة أشهر 286.7 مليون ريال، مقابل 117.8 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 143.4%. وبلغت ربحية السهم خلال الستة أشهر 2.028 ريال، مقابل 0.833 ريال للفترة المماثلة من العام السابق. وبلغ إجمالي الربح خلال الستة أشهر 315.18 مليون ريال، مقابل 150.79 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بزيادة قدرها 109.02%. وبلغ الربح التشغيلي خلال الستة أشهر 296.5 مليون ريال، مقابل 133 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بزيادة قدرها 122.88%. يعود سبب الإرتفاع في أرباح الربع الثاني مقارنة بالربع الثاني من عام 2010 والربع الأول من عام 2011 وخلال فترة الستة أشهر إلى تحسن أسعار المنتج في الأسواق وزيادة كمية المبيعات.

ارتفاع أرباح «الكيميائية» إلى 162 مليون ريال في النصف الأول

الرياض - الرياض
نشرت الشركة الكيميائية السعودية النتائج المالية التقديرية للفترة المنتهية في 30/06/2011م والتي اظهرت صافي الربح خلال الربع الثاني يبلغ 76 مليون ريال، مقابل 86 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإنخفاض قدره 12%. مقابل 86 مليون ريال للربع السابق وذلك بإنخفاض قدره 12%.
وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثاني 97 مليون ريال ، مقابل 107 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإنخفاض قدره 9 %. كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 80 مليون ريال ، مقابل 93 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإنخفاض قدره 14% .
وبلغ صافي الربح خلال ستة اشهر 162 مليون ريال ، مقابل 161 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإرتفاع قدره 0,6% كما بلغت ربحية السهم خلال ستة أشهر 2,57 ريال، مقابل 2,55 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 209 مليون ريال مقابل 205 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإرتفاع قدره 2% كما بلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 172 مليون ريال مقابل 175 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإنخفاض قدره 2%.
ويعود سبب الإنخفاض في صافي الربح للربع الثاني لعام 2011م مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي إلى زيادة المصروفات التشغيلية والأجور والمخصصات وأيضاً بالرغم من زيادة مبيعات قطاع الأدوية إلا أن إنخفاض هامش الربح في هذا القطاع أثر سلباً على صافي الربح الموحد للربع, علماً بأن نتائج الستة أشهر المنتهية في 30/6/2011م تؤكد المحافظة على نمو المبيعات الموحدة بحدود 7% وتحقيق صافي أرباح موحدة للستة أشهر مبلغ 162 مليون ريال مقارنة بمبلغ 161 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، وسوف تعلن النتائج المالية الأولية بعد اعتمادها خلال الأسبوع القادم.

«السعودي الهولندي» يربح 501 مليون ريال للنصف الأول


مبارك الخفرة

أعلن البنك السعودي الهولندي عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30/06/2011م، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 263,3 مليون ريال، مقابل صافي ربح 250,5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بارتفاع قدره 5,1%، ومقابل صافي ربح للربع السابق 238 مليون ريال بارتفاع قدره 10,6%، وبلغ إجمالي ربح العمليات خلال الربع الثاني 495,2 مليون ريال، مقابل 478,8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بارتفاع قدره 3,4%، وبلغ صافي ربح العمولات الخاصة خلال الربع الثاني 306,5 مليون ريال، مقابل 322,2 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 4,9%.
وبلغ صافي الربح خلال الستة أشهر 501,3 مليون ريال، مقابل 480,5 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 4,3%، وبلغت ربحية السهم خلال الستة أشهر 1,52 ريال، مقابل 1,45 ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ إجمالي ربح العمليات خلال الستة أشهر 980,3 مليون ريال، مقابل 946,1 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 3,6%، وبلغ صافي ربح العمولات الخاصة خلال الستة أشهر 617,4 مليون ريال، مقابل 630,9 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بانخفاض قدره 2,1%.
وبلغت الموجودات في 30/06/2011م، 51,976 مليون ريال مقابل 59,461 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بانخفاض قدره 12,6%، وبلغت الاستثمارات للفترة في 30/06/2011م نحو 10,665مليون ريال مقابل 12,946 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بانخفاض قدره 17,6%، وبلغت محفظة القروض والسلف في 30/06/2011م، 34,917 مليون ريال مقابل 35,241 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بانخفاض قدره 0,9%، وبلغت ودائع العملاء في 30/06/2011م نحو 40,733 مليون ريال مقابل 44,108 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بانخفاض قدره 7,6%.
ويعود سبب الارتفاع في صافي الربح للنصف الأول من عام 2011 مقارنة مع النصف الأول من عام 2010 إلى نمو دخل البنك من غير العمولات الخاصة، مع العلم أنه جرى إعادة تبويب بعض البنود.

45 مهرجاناً تنعش اقتصاديات المدن السياحية وتوفر فرص عمل موسمية


المهرجانات السياحة المحلية تشهد اقبالاً خلال الصيف الحالي
الطائف - اسماعيل ابراهيم
حرك 45 مهرجاناً سياحياً في مناطق المملكة الاقتصاد المحلي ، وسط اقبال كثيف من السائحين والزوار على المدن السياحية التي تقدم على مدار الصيف 127 فعالية متنوعة بهدف توفير خيارات ترويحية جاذبة، وقامت الهيئة العامة للسياحة والآثار مع شركائها في المناطق بدعم المهرجانات والفعاليات كما عملت على تطويرها وتحويلها إلى عمل منظم ومنتج.
وركزت المهرجانات على تنويع المناشط والبرامج السياحية الموجهة للأسرة والطفل والشباب لتوفير المزيد من الخيارات للزوار، ومن المتوقع أن تحقق المزيد من النجاحات في استقطاب سائحي الداخل ودول مجلس التعاون الخليجي في ظل تنامي جودة الخدمات السياحية المقدمة، والتطور المستمر في الاستثمار السياحي وتوفر المقومات للسياحة الطبيعية والسياحة الساحلية وسياحة الخدمات والسياحة العلاجية في العديد من مناطق المملكة التي تتميز بتنوعها الطبوغرافي وتباين الامكانات والمقومات الجاذبة للسياح.
وأكدت الهيئة العامة للسياحة والآثار أنه مقارنة بخمس فعاليات توزعت على مهرجانين فقط قبل تأسيس الهيئة عام 1421 ، تكون قد حققت قفزة نوعية في دعم السياحة المحلية، وايجاد صناعة من شأنها توفير المزيد من فرص العمل للكوادر والطاقات الوطنية الشابة سواء كانت فرص عمل موسمية مؤقتة أو فرص عمل ثابتة ودائمة، وفتحت المزيد من فرص الاستثمار في القطاع السياحي الذي بات القطاع الاكثر حيوية وانتاجية في الوقت الراهن وسط منافسة من دول الجوار والدول السياحية العربية والاسيوية والاوروبية.

«حديد الراجحي» يعلن عن إنجاز 34% من أعمال مشروع درفلة المليون طن بقيمة تتجاوز 800 مليون ريال


جانب من أعمال مشروع الدرفلة

كشف مهدي القحطاني الرئيس التنفيذي لشركة حديد الراجحي أن شركته تستعد في منتصف العام القادم البدء في تشغيل أعمال مشروع درفلة المليون طن، الذي سيضيف 1 مليون طن من الحديد إلى إنتاج السوق السعودي ليصبح الإنتاج الكلي للشركة قرابة المليوني طن سنوياً من حديد التسليح واللفائف والتجاري، حيث بلغت نسبة انجاز أعمال الإنشاءات المدنية والهياكل المعنية في المشروع حتى الآن34%، وذلك بعد أن تم الانتهاء بالكامل من التصميمات الهندسية للمشروع ومراجعتها، مؤكداً أن الجهود خلال الفترة القادمة ستكون منصبة على المشروع الذي بدوره سيسهم في زيادة رقعة التصنيع للمجموعة، إضافة إلى فتح آفاق استثمارية جديدة ستنعكس إيجاباً على حجم وأعمال المجموعة في المنطقة، مشيراً إلى سعي الشركة وراء الفرص الاستثمارية الجديدة التي تحقق التكامل الاقتصادي لأعمال الشركة مستفيدة من فرص النمو على المستوى المحلي.
ويهدف المشروع الذي تم عقد إبرام تركيبه وتوريده في إبريل من العام الماضي 2010م إلى إنتاج 750 ألف طن من أسياخ حديد التسليح بمقاسات 10 – 40 مم، و250 ألف طن من اللفائف 5.5 – 16 مم أملس ومشرر.
ويشتمل المشروع على فرن إعادة تسخين البلت بطاقة إنتاجية تصل إلى 200 طن في الساعة، كما يضم خط لإنتاج أسياخ حديد التسليح مزود بإمكانيات تقنية حديثة تهدف إلى رفع جودة المنتج والعائد الكلي للمصنع الذي يمكن خلاله إنتاج الأسياخ حسب المواصفات الأمريكية والبريطانية وبمقاسات مختلفة.
كما يشمل المشروع خط إنتاج اللفائف والذي سيعتبر مصدر الخام لخطوط القطع والثني الخاصة بحديد الراجحي والتي أنشأت مؤخراً لخدمة قطاع المقاولات والمشاريع عن طريق توفير القطاعات المختلفة التي تساعد في انجاز أعمال الحدادة في وقت أسرع وأوفر في التكلفة.
وقد تم أيضاً الأخذ بعين الاعتبار إمكانية شحن البلت الساخن من ماكينة الصلب إلى فرن إعادة التسخين مباشرة بهدف خفض إستهلاك الوقود, وما لذلك من الأثر الإيجابي من حيث التكلفة والتأثير على البيئة.
وعلل القحطاني الحاجة إلى التوسع لاستيعاب الطلب الذي تشهده القطاعات في المملكة على الحديد بجميع أنواعه، حيث يبلغ حجم التداولات المالية في القطاع الصناعي السعودي والمتعلق بهذه النوعية من المنتجات ب 1,5 بليون ريال، لافتاً إلى أن الشركة تخطط إلى تعيين 30% من إجمالي العمالة المطلوبة للمصنع ككل من الكوادر السعودية الشابة، ويجري الآن التنسيق لاختيار هذه الكوادر وخطط تدريبها نظرياً وعملياً، بحيث تصبح جاهزة للعمل الفعلي مع بداية تشغيل المصنع، وذلك حسب توجهات حديد الراجحي المستمرة لاستقطاب الكوادر المؤهلة للتوازي مع تأهيل وتدريب كوادر محلية شابة، فقد تم من المراحل الأولى للمشروع اختيار طاقم العمل المؤهل بكفاءة فائقة، مما كان له الأثر الملموس على دقة تنفيذ ما تم حتى الآن، وما سيتم بعون الله وتوفيقه إلى أن يتم البدء في التشغيل، مبينا أن من أهداف الشركة خدمة الاقتصاد السعودي وتدعيمه من خلال التوسعات والمشاريع الضخمة التي تساعد في تلبية احتياج القطاعات المختلفة، وتوفير منتجات عالية الجودة قادرة على المنافسة محلياً وعالمياً.