غزت تجارة الأعضاء البشرية العالم، وأصبحت من ضروب التجارة المحرمة!. البعض يَلِج أبوابها دون علم، عن طريق التبرع، والبعض الآخر يقتحم أسوارها عنوة. هناك فارق كبير بين التبرع الإنساني الذي يرجو فيه المتبرع وجه الله، وبين التبرع القسري الذي تفرضه حاجة المتبرع للمال، أو استغلاله من قبل مافيا الأعضاء البشرية. الاستغلال البشع للفقراء والمحتاجين والاتجار غير القانوني في الأعضاء يؤثر سلباً على خطط تنظيم عمليات التبرع الإنساني، ونقل الأعضاء عالمياً وفق القنوات الرسمية.
للتفاصيل أضغط هنا ...