واشنطن - (رويترز)تزعج مجموعة عالية الصوت تتبنى نظرية المؤامرة البيت الأبيض الأمريكي بزعمها المتواصل بأن الرئيس باراك أوباما ليس مواطناً أمريكياً ومن ثم لا يمكن أن يصبح رئيساً شرعياً للولايات المتحدة.وظهر لأول مرة هذا الزعم بأن أول رئيس أمريكي أسود هو مولود في كينيا لا هاواي خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية لكن هذا الزعم يحصل على فرصة أكبر للنشر في وسائل الإعلام خلال فصل الصيف الذي يوصف بأنه (الفصل الساذج) لأنه الوقت من العام الذي تقل فيه الأنباء والأحداث حيث يكون كثير من الأمريكيين في عطلة.
للتفاصيل أضغط هنا ...