موفد (الجزيرة) - عبدالله الباتلي:للوهلة الأولى قد يمر اسم تركمانستان غريباً وغير معروف ولا غرو فهي دولة هادئة ليس لها ما لغيرها من دول العالم الأخرى من أنشطة سياسية أو سياحية تجعل اسمها يتصدر عناوين الصحف العالمية، فهي دولة كنفوس أهلها؛ هادئة مطمئنة أو بالأحرى منغلقة.مدينة المحبين (عشق آباد) المدينة الهادئة الساحرة فإلى جانب روعة المباني وفتنة الشوارع هدوءاً غير معتاد رغم أن الساعة لم تتجاوز العاشرة مساءً والسبب كون الشعب التركماني شعب يقدس العمل ولذلك فإن الجميع يخلد إلى النوم مبكراً وتقفل جميع الدكاكين والأسواق مع دقات لساعات معلنة دلوف العاشرة مساءً ليستعدوا إلى يوم العمل الآتي.
للتفاصيل أضغط هنا ...