جمعية ود تثبت نسب 100 عائلة مجهولة

جمعية ود تثبت نسب 100 عائلة مجهولة

خالد البلاهدي ــ الخبر




كشفت رئيسة جمعية ود الخيرية للتكافل والتنمية الأسرية في المنطقة الشرقية نعيمة الزامل أن الجمعية تمكنت من إثبات نسب 100 عائلة من مجهولي النسب في الثقبة، وذلك بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وأشارت إلى أن هناك ثلاثة أنواع من مجهولي النسب، وهم مجهولو النسب القادمون من خارج المملكة ومجهولو النسب بإهمال الوالدين ومجهولو النسب بسبب ضعف ثقافة إثبات النسب.
وأكدت الزامل أن عملت الجمعية عملت على مساعدة النوعين الأخيرين بحكم الاختصاص، ووجدت تعاونا جيدا من كافة الجهات ذات العلاقة في كل من الرياض وجدة وجازان، أما الفئة الأولى فطالبت الجمعية ــ والحديث للزامل ــ بتدخل وزارة الداخلية فيها إما بالترحيل أو التأهيل، مؤكدة أن هذه الفئة أسهمت في ارتفاع معدلات الجريمة وترويج المخدرات والتسول والتزوير في الثقبة.
وقالت رئيسة الجمعية في افتتاح حملة «للثقبة مبدعين» مساء أمس الأول الذي حضره عضو مجلس الشورى الأستاذ نجيب الزامل وعدد من المسؤولين في المنطقة ورجال أعمال، أن الجمعية تطمح من خلال هذه الحملة إلى التعرف على مبدعي الثقبة واستقطابهم واكتشاف مجالات إبداعهم وإبرازها وضمان وسيلة عيش لهم تساعدهم على مشاق الحياة.
وأعلنت الزامل أن رؤيتهم في الجمعية للسنوات المقبلة هو «مجتمع منتج ومتكافل» من خلال رعاية أكثر من 400 أسرة من الأسر ذات الظروف الصعبة في حي الثقبة، وطالبت جمعية الثقافة والفنون في الدمام بالتعاون معها لتبني المواهب التي خرجت من هذه الحملة.
من جهتها قالت رئيسة قسم العلاقات العامة ونائبة قسم الهبات في الجمعية ابتسام الشيخ أن جميع المشاركين والمشاركات في حملة «للثقبة مبدعين» تم توزيعهم على ثلاث فئات، فئة مبدعة وهم المشاركون بعرض أعمالهم، وفئة متقنة استقطبتها الجمعية للعمل فيها، وفئة تحتاج تدريبا وتقوم الجمعية حاليا بتدريبهم، وأشارت إلى أن الفائزين والفائزات سيتم تكريمهم بمكافآت مالية.

كشفت رئيسة جمعية ود الخيرية للتكافل والتنمية الأسرية في المنطقة الشرقية نعيمة الزامل أن الجمعية تمكنت من إثبات نسب 100 عائلة من مجهولي النسب في الثقبة، وذلك بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وأشارت إلى أن هناك ثلاثة أنواع من مجهولي النسب، وهم مجهولو النسب القادمون من خارج المملكة ومجهولو النسب بإهمال الوالدين ومجهولو النسب بسبب ضعف ثقافة إثبات النسب.
وأكدت الزامل أن عملت الجمعية عملت على مساعدة النوعين الأخيرين بحكم الاختصاص، ووجدت تعاونا جيدا من كافة الجهات ذات العلاقة في كل من الرياض وجدة وجازان، أما الفئة الأولى فطالبت الجمعية ــ والحديث للزامل ــ بتدخل وزارة الداخلية فيها إما بالترحيل أو التأهيل، مؤكدة أن هذه الفئة أسهمت في ارتفاع معدلات الجريمة وترويج المخدرات والتسول والتزوير في الثقبة.
وقالت رئيسة الجمعية في افتتاح حملة «للثقبة مبدعين» مساء أمس الأول الذي حضره عضو مجلس الشورى الأستاذ نجيب الزامل وعدد من المسؤولين في المنطقة ورجال أعمال، أن الجمعية تطمح من خلال هذه الحملة إلى التعرف على مبدعي الثقبة واستقطابهم واكتشاف مجالات إبداعهم وإبرازها وضمان وسيلة عيش لهم تساعدهم على مشاق الحياة.
وأعلنت الزامل أن رؤيتهم في الجمعية للسنوات المقبلة هو «مجتمع منتج ومتكافل» من خلال رعاية أكثر من 400 أسرة من الأسر ذات الظروف الصعبة في حي الثقبة، وطالبت جمعية الثقافة والفنون في الدمام بالتعاون معها لتبني المواهب التي خرجت من هذه الحملة.
من جهتها قالت رئيسة قسم العلاقات العامة ونائبة قسم الهبات في الجمعية ابتسام الشيخ أن جميع المشاركين والمشاركات في حملة «للثقبة مبدعين» تم توزيعهم على ثلاث فئات، فئة مبدعة وهم المشاركون بعرض أعمالهم، وفئة متقنة استقطبتها الجمعية للعمل فيها، وفئة تحتاج تدريبا وتقوم الجمعية حاليا بتدريبهم، وأشارت إلى أن الفائزين والفائزات سيتم تكريمهم بمكافآت مالية.