لكم يعصرني الالم
عندما اقرا حروفا
هنا وهناك
لبنات جنسي
حروفا
تحتضر
الما
تحتضر
شوقا
تحتضر
حلما بات وهما
فيا ادم
رفقا
بقلوب زجاجية
تكسرها قساوة الاحلام الوردية
التي تنسجها لها بكل اريحية
يا ادم
مادمت تعلم انك لن تدخل من البداية من الباب
مهما تعددت في ذالك الاسباب
فلاتفتح عاطفة قلب امراة
مهما سلمت لك المفتاح
او لك ارسلته من تحت الباب
فان تتاثر بصدك ارحم لك ولها
من ان تتحسر على هجرك
وقد ضيعت فيك عمرا ولربما احتملت بك وزرا
ياادام
فانت ليلة زفافك باخرى تنسيك مامر من حياتك ومضى
في حين انها تبقى تبكي غيابك سنين تترا
فيادم
رفقا بالقوارير رفقا
ام هاجر