ألأخبار الإقتصادية ليوم (( الثلاثاء 12/7/2011 مـ ))

التقرير اليومي لسوق الأسهم السعودية
المؤشر يتخلى عن مستوى 6600 نقطة.. وقيم التداولات عند 3.4 مليار ريال




«الاقتصادية» من الرياض
لم يستطع مؤشر السوق السعودية المحافظة على أدائه الإيجابي الذي حققه في بداية جلسة أمس، ليتحول إلى المنطقة الحمراء ويغلق فيها، مفرطا في مستوى 6600 نقطة الذي استرده أثناء الجلسة، ليغلق على تراجع نسبته 0.22 في المائة، فاقدا 14.24 نقطة من رصيده وصل بها إلى مستوى 6.567.14 نقطة، مغلقا قرب أدنى مستوياته أثناء الجلسة والذي كان عند 6.566.10 نقطة، في حين كان أعلى مستوى له أثناء التداولات عند 6,612.21 نقطة.
وجاء إغلاق المؤشر العام للسوق باللون الأحمر أمس مصحوبا بتباين في حركة التداول، حيث تراجعت الكميات والصفقات، بينما ارتفعت قيم التداول بشكل طفيف، وذلك مقارنة بتداولات أمس الأول، حيث بلغت قيم التداول بنهاية الجلسة نحو 3.4 مليار ريال مقابل نحو 3.3 مليار ريال كانت أمس الأول، بارتفاع نسبته 4 في المائة تقريبا.
في حين تراجعت أحجام التداول أمس إلى نحو 123.4 مليون سهم مقابل 142.96 مليون سهم بنهاية جلسة أمس الأول، بنسبة تراجع بلغت 13.66 في المائة، كما تراجع عدد الصفقات أمس إلى 74.5 ألف صفقة مقابل 76.3 ألف صفقة بنهاية جلسة أمس الأول، بتراجع طفيف بلغت نسبته 2.36 في المائة تقريبا.
وجاء تراجع السوق السعودية بنهاية جلسة أمس بضغط من أغلب القطاعات التي أغلقت باللون الأحمر في تراجع شبه جماعي لم ينج منه سوى قطاعين فقط، هما قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وقطاع التأمين.
وتصدر قطاع الزراعة والصناعات الغذائية قائمة التراجعات أمس بتراجع نسبته 1.47 في المائة، تلاه قطاع الإعلام والنشر بتراجع نسبته 1.34 في المائة، أما المرتبة الثالثة بين التراجعات أمس فكانت لقطاع التشييد والبناء بنسبة تراجع بلغت 1.29 في المائة تقريبا.
أما القطاعان المرتفعان ليوم أمس فقد تصدرهما قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بارتفاع نسبته 1.09 في المائة، وجاء قطاع التأمين في المركز الثاني والأخير بنسبة ارتفاع بلغت 0.45 في المائة تقريبا.
غلب اللون الأحمر على أداء الأسهم أمس الأول، حيث أغلق 90 سهما على تراجع مقابل 42 سهما فقط جاء أداؤها إيجابيا، وظلت بقية الأسهم دون تغيير.
وتصدر الأسهم المتراجعة أمس كل من سهمي الغذائية والفخارية بنسبة تراجع بلغت 4.4 في المائة لكل منهما، وجاء سهم الجبس في المركز الثاني بتراجع نسبته 3 في المائة في حين كان المركز الثالث من نصيب سهم سلامة بنسبة تراجع بلغت 2.9 في المائة.
أما عن الأسهم المرتفعة أمس فقد تصدرها سهم إكسا ـ التعاونية الذي أغلق عند مستوى 47.40 ريال بنسبة ارتفاع بلغت 9.98 في المائة بمكاسب بلغت 4.30 ريال، تلاه سهم ايس بنسبة 6.78 في المائة، وجاء سهم الأهلية في المركز الثالث في قائمة الارتفاعات بنسبة ارتفاع بلغت 3.3 في المائة تقريبا.

تعليق على حركة سوق الأسهم:
السوق تواصل أداءها السلبي بدعم 13 قطاعا


تواصل الأداء السلبي للسوق السعودية في جلسة الأمس رغم ظهور كثير من النتائج المالية، ومرت السوق بمرحلة من الهدوء في فترة منتصف الجلسة، بيد أن حركة البيع ازدادت في نهايتها. وتعرضت السوق في جلسة الأمس إلى ضغوط بيعية من قبل معظم القطاعات المدرجة، بما فيها قطاع البتروكيماويات وقطاع المصارف رغم محاولتهما العمل على إبقاء السوق متماسكةً.
هذا، وقد وأنهى سهم ''سابك'' يومه على استقرار بينما سجّل سهم ''الراجحي'' ارتفاعاً بلغ 0.33 في المائة في جلسة الأمس. ويبدو أن فصل الصيف قد بدأ يلقي بظلاله القاتمة على المتداولين، حيث قلّ الإقبال على الشراء وظهر شبه إحجام من المحافظ الكبيرة على السوق في انتظار نتائج ''سابك''، وقد انعكس هذا الأمر على حجم التداول.
وكان المؤشر قد جّرب مناطق قوية من الارتفاعات في جلسة الأمس وصلت إلى 6612.21 نقطة، في الربع الأول من الجلسة قبل أن يعكس اتجاهه منحدراً في تذبذبٍ ضيّق النطاق وينهي يومه في المنطقة الحمراء. وأغلقت السوق جلسة الأمس عند مستوى 6567.14 نقطة، أي بانخفاضٍ نسبته 0.22 في المائة، مقارنةً باليوم السابق وقد خسرت 14.24 نقطة.

ومن ناحيةٍ أخرى شهد أداء القطاعات المدرجة في السوق السعودية، تراجعاً كبيراً في جلسة الأمس، فمن بين 15 قطاعاً مدرجاً، لم يتمكّن إلا قطاعان فقط من إنهاء الجلسة في المنطقة الخضراء، بينما انخفض أداء 13 قطاعاً. وتقدّم قطاع الاتصالات، الّذي أغلق الجلسة عند مستوى 1770.5 نقطة، القطاعين الكاسبين في جلسة الأمس، حيث أنهى الجلسة مرتفعاً بنسبة 1.09 في المائة، مضيفاً 19 نقطة إلى رصيده، بدعمٍ من سهم ''موبايلي''.
وأفرز القطاع سيولةً بلغت 96.9 مليون ريال، نتجت من تداول 3.6 مليون سهم. وتلاه قطاع التأمين، الذي اقتنص الفرصة، لينهي الجلسة بارتفاعٍ نسبته 0.45 في المائة، كاسباً 4.2 نقطة. وحقق القطاع سيولةً بلغت 450 مليون ريال، نتجت من تداول 15.1 مليون سهم. وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة في جلسة الأمس، فقد تصدّرها قطاع الزراعة والصناعات الغذائية وقد أنهى الجلسة عند مستوى 4994.3 نقطة، منخفضاً بنسبة 1.47 في المائة، فاقداً 74.6 نقطة. وتلاه قطاع الإعلام والنشر، الذي أنهى الجلسة عند مستوى 1524.1 نقطة، منخفضاً بنسبة 1.34 في المائة، خاسراً 20.7 نقطة من رصيده.
ولم تنج الأسهم الفردية من الأثر السلبي الذي طال أداء القطاعات المدرجة في جلسة الأمس، حيث ارتفعت أسعار 42 سهماً فقط، من مجمل 145 سهماً مدرجاً، مقابل انخفاض أسعار 90 سهماً، بينما بقيت أسعار 13 سهما دون تغيّر. وتمّ في جلسة الأمس تداول 123.4 مليون سهم، بقيمةٍ إجماليةٍ بلغت 3.42 بليون ريال سعودي، وقد شهدت الجلسة انخفاضاً في حجم التداول بنسبة 13.7 في المائة، بينما ارتفعت القيمة المتداولة بنسبة 4.01 في المائة، مقارنةً باليوم السابق. هذا، وقد احتلّ سهم مصرف الإنماء وسهم ''الصحراء للبتروكيماويات'' طليعة الأسهم المتداولة في جلسة الأمس، من حيث حجم التداول.
وأنهى قطاعان فقط من بين القطاعات الـ 15 المدرجة في السوق، يومهما في المنطقة الخضراء. وجاء قطاع الاتصالات على رأس القطاعات الكاسبة في جلسة الأمس، حيث أنهى الجلسة مرتفعاً بنسبة 1.09 في المائة وأفرز سيولة قدرها 96.9 مليون ريال، نتجت من تداول 3.6 مليون سهم. وكسب القطاع 19 نقطة، منهياً يومه عند مستوى 1770.5 نقطة.
وتلاه قطاع التأمين بارتفاعٍ نسبته 0.45 في المائة، كاسباً 4.2 نقطة. أما القطاعات الخاسرة في جلسة الأمس فقد جاءت بقيادة قطاع الزراعة والصناعات الغذائية بانخفاضٍ نسبته 1.47 في المائة، خاسراً 74.6 نقطة، وكان ذلك عند مستوى 4994.3 نقطة. وحقق القطاع المذكور سيولةً بلغت 168.7 مليون ريال، نتجت من تداول 4.6 مليون سهم. وحلّ قطاع الإعلام والنشر في المرتبة الثانية، وقد انخفض بنسبة 1.34 في المائة، خاسراً 20.7 نقطة. أما قطاع البناء والتشييد فقد جاء ثالثاً في جلسة الأمس، بانخفاضٍ قدره 1.29 في المائة.
ومن بين الشركات الـ 145 المدرجة في السوق التي تم تداول أسهمها في جلسة الأمس، تمكّن 42 سهماً من إنهاء يومه على ارتفاع، بينما انخفض أداء 90 سهماً. وقد تمّ خلال جلسة الأمس، تداول 123.4 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 3.42 بليون ريال. وانخفض حجم التداول بنسبة 13.7 في المائة عما كان عليه بنهاية تعاملات أمس الأول، فيما ارتفعت القيمة المتداولة بنسبة 4.01 في المائة، مقارنة بيوم أمس الأول.
وكان سهم ''سابك'' الأكثر نشاطاً في السوق يوم أمس، من حيث قيمة التداول. وقد حقق السهم سيولةً بلغت 708.1 مليون ريال، وذلك من تداول 6.8 مليون سهم. وحلّ سهم ''ينساب'' في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 313.4 مليون ريال، نتجت من تداول 6.1 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم ''الإنماء''، بسيولة قدرها 223.3 مليون ريال، نتجت من تداول 22.3 مليون سهم، فسهم ''الصحراء للبتروكيماويات''، بسيولة قدرها 204.8 مليون ريال، نتجت من تداول 7.7 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم ''الأهلية''، بسيولة قدرها 91.2 مليون ريال، نتجت من تداول 2.9 مليون سهم.
ومن بين الشركات الرابحة ليوم أمس، حقق سهم أكسا - التعاونية أعلى ارتفاع له، وكان بنسبة 9.98 في المائة. وتلاه سهم ''أيس''، بارتفاعٍ قدره 6.78 في المائة. وحلّ ثالثاً سهم ''الأهلية''، بارتفاع نسبته 3.33 في المائة، بينما جاء رابعاً سهم ''ينساب''، بنسبةٍ بلغت 2.55 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، سجّل سهم ''الغذائية''، أعلى خسارة بلغت 4.44 في المائة. وتلاه سهم ''الفخارية''، بخسارة عند 4.44 في المائة، وجاء في المرتبة الثالثة سهم ''الجبس''، وقد خسر بنسبة 3.03 في المائة. وأخيراً جاء سهم ''سلامة''، وقد خسر بنسبة 2.92 في المائة.

«التقرير اليومي لأسواق الأسهم الخليجية»
التراجع يسيطر على مؤشرات 4 أسواق خليجية.. و«أبو ظبي» و«القطري» يرتفعان


«الاقتصادية» من الرياض
استطاع التراجع أن يسيطر على أداء أربعة من مؤشرات الأسواق الخليجية بنهاية جلسة أمس وعلى رأسها مؤشر سوق دبي المالي، حسبما جاء بتقرير لمركز معلومات مباشر ولم تحو قائمة الأسواق الرابحة سوى مؤشرات السوقين أبو ظبي والقطري.
ليصل التراجع في مؤشر سوق دبي بنهاية جلسة أمس إلى 1.18% وتلاه مؤشر السوق الكويتي بتراجع بلغت نسبته 0.45%، كما تراجع مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.13%، وكان أقل الأسواق تراجعا بنهاية الجلسة هو مؤشر البورصة البحرينية الذي تراجع 0.04%.
وعلى الجانب الآخر، استطاع مؤشر سوق أبوظبي أن يرتفع محققًا 0.13% لأعلى، وتلاه ارتفاع سوق قطر بنسبة 0.10%.
فقد أنهى المؤشر العام لسوق دبي المالي ثاني جلسات هذا الأسبوع وسابع جلسات الشهر الجاري، متراجعاً بشكل ملحوظ، حيث انخفض عند الإغلاق بنسبة 1.18%، حسبما أفاد تقرير معلومات مباشر، وذلك بعد أن أنهى تعاملات أمس عند مستوى 1548.69 نقطة لتبلغ خسائره نحو 18.43 نقطة.
وتم التداول على أسهم 30 شركة، حيث ارتفع منها أربعة أسهم فقط، بينما تراجعت أسعار 22 سهماً واستقرت الأربعة المتبقية عند نفس مستويات إقفالاتها السابقة.
وتصدر ارتفاعات سهم مصرف السلام - البحرين بنمو نسبته 6.6% فيما احتل سهم المدينة المرتبة الثانية بارتفاع نسبته 2.13%، بينما كانت أقل الارتفاعات من نصيب سهم مصرف عجمان الذي ارتفع عند الإغلاق بنسبة 1.16%.
أنهت ستة قطاعات من أصل تسعة يشملها سوق دبي تعاملاتها في المنطقة الحمراء يتصدرها قطاع الخدمات بانخفاض بلغت نسبته 1.89% يليه قطاع البنوك بتراجع نسبته 1.83%، فيما كانت أقل التراجعات من نصيب قطاع النقل، وبلغت نسبتها عند الإغلاق 0.34%.
من ناحية أخرى، ارتفع قطاع الاستثمار بمفرده، حيث سجل مؤشره نمواً بلغت نسبته عند الإغلاق 0.13%. أما القطاعان المتبقيان وهما الصناعة و السلع فقد أنهيا التعاملات على استقرار.
وانتهت أمس ثاني جلسات هذا الأسبوع بتراجع المؤشر الكويتي بنسبة 0.45%، وذلك بعد إقفاله عند مستوى 6183.50 نقطة متخليا بذلك عن مستوى 6200 نقطة، مقارنة بإغلاق جلسة الأحد عند مستوى 6211.2 نقطة بخسارة قدرها 27.7 نقطة، وفق تقرير معلومات مباشر وتراجع أيضا المؤشر الوزني للسوق بنسبة بلغت 0.99% وذلك بعد إقفاله عند النقطة 430.40 بخسارة بلغت 4.29 نقطة.
وبالنسبة لحركة التداولات في السوق الكويتية فقد شهدت تراجعا مقارنة بما كانت عليه في نهاية تعاملات الجلسة الماضية، وذلك بعد أن بلغت الكميات 46.97 مليون سهم تقريباً، مقارنة بنحو 79.44 مليون سهم كانت في الجلسة الماضية، وجاءت التداولات من خلال تنفيذ 1040 صفقة حققت نحو 7.18 مليون دينار، مقارنة بـ1497 صفقة حققت نحو 11.02 مليون دينار في الجلسة السابقة.
أما أداء القطاعات الثمانية المُدرجة في السوق الرسمية الكويتية فقد تراجع سبعة قطاعات في السوق، وقد تصدرها قطاع الأغذية بنسبه 1.55% يليه قطاع البنوك بتراجع بلغت نسبته 1% فيما كانت أقل التراجعات من نصيب قطاع العقارات بنسبة 0.02%.
وأغلق مؤشر سوق مسقط 30 أمس عند مستوى 5985 نقطة منخفضا بـ7.98 نقطة بنسبة 0.13%، مقارنة بآخر جلسة تداول تبعًا لتقرير معلومات مباشر وانخفضت القيمة السوقية بنسبة 0.14% عن آخر يوم تداول لتبلغ ما يقارب من 10.25 مليار ريال.
وبلغ حجم التداول 5.881 مليون سهم- بارتفاع 13.15% وذلك بقيمة 2.339 مليون ريال- بصعود 27.24%.
وتم تنفيذ 1.018 ألف صفقة- بارتفاع 11.75%- وذلك على أسهم 48 شركة.
وأنهى مؤشر البحرين تعاملات أمس على تراجع طفيف قدره 0.04% لينهي تعاملاته عند مستوى 1318.94 نقطة، مقابل 1319.43 نقطة، سجله المؤشر في جلسة الأحد، حسبما جاء في تقرير معلومات مباشر، وتم التداول على 8 ورقات مالية ارتفعت منها ورقة وتراجعت ورقتان، بينما حافظت خمس ورقات على نفس مستوياتها السابقة، بتداولات بلغت قيمتها 80 ألف دينار بعد التداول على 256 ألف سهم من خلال 34 صفقة.
ومن جانب أداء القطاعات فقد تراجع قطاع الخدمات بنسبة 0.28% ليغلق في نهاية التعاملات عند مستوى 1254.01 نقطة، بينما ظلت بقية القطاعات على نفس إغلاقاتها السابقة.
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي تعاملاته أمس على نمو في ثاني تعاملات الأسبوع بنسبة طفيفة بلغت 0.13% مستقراًً عند المستوى 2725.20 نقطة مكتسباً من خلالها 3.43 نقاط إلى قيمته.
وبلغ عدد الورقات المالية التي تم التداول عليها 27 ورقة، وفق تقرير معلومات مباشر، حيث تراجعت ثماني ورقات فقط، بينما ارتفعت عشر ورقات مالية، وظلت بقية الأسهم على نفس مستواها.
ومن جانب التداولات، فقد ارتفعت على جميع المستويات، مقارنة بتداولات جلسة الأحد، حيث تم التداول على 86.69 مليون سهم، مقابل 54.73 مليون سهم تم تداولها في جلسة الأحد بزيادة قدرها 58.40% وبقيمة تداول 118.61 مليون درهم، مقارنة بـ93.57 مليون درهم تداولوا في الجلسة السابقة بنمو بلغت نسبته 26.75%، ومن خلال 1595 صفقة، مقابل 1294 صفقة تم تنفيذها في الجلسة السابقة بزيادة قدرها 23.26%.
وأغلق مؤشر بورصة قطر الرئيسي أمس عند مستوى 8496.87 نقطة، مضيفا 8.75 نقطة إلى رصيده بنسبة 0.10%.
وبلغ حجم التداول 4.031 مليون سهم بقيمة 190.578 مليون ريال، تبعًا لتقرير معلومات مباشر، وذلك بعد تنفيذ 2.534 ألف صفقة. وكسا اللون الأخضر 14 سهما، بينما تراجع 16 آخرون، فيما حافظ تسة فقط على إغلاقاتها السابقة.
وعلى صعيد القطاعات فقد تباين أداؤها، إذ ارتفع قطاعان، بينما هبط آخر فيما لم يتم التداول على أي من أسهم التأمين.
وصعد مؤشر قطاع البنوك 0.37% ليغلق عند 13.377 ألف نقطة، كما ارتفع الصناعة 0.17% ليغلق عند 8311.95 نقطة، فيما تراجع مؤشر قطاع الخدمات 0.41% متخليا عن 21.79 نقطة من رصيده ليغلق عند 5247.69 نقطة.

مؤشر الأسواق العالمية :

أسواق الشرق الأوسط






أسواق أمريكا الشمالية والجنوبية




أسواق أوروبا




أسواق الشرق الأقصى