النفس البشريه مجبوله على الأنتقام لكن هناك بعد نظر عند من وفق لذلك
وهذا من توفيق الله عز وجل وهو الحلم ولآناءه وهذه صفه محموده لايستطيع لها احد إلا من وفقه الباري عز وجل
والطبائع في الناس على ضربين
1- جبله - من الله عز وجل يعطيها الله من يستحق أمثال الرسل والأنبياء وفي مقدمتهم محمد صلى الله عليه وسلم
2- مكتسبه - يتعلمها الانسان الذي نفسه تسمو إلى المعالي ونجد أن القرآن الكريم والسنه ركز على لك
-1- الكاظمين الغيض
2-أجر حسن الخلق
بل حتى دواعي الانتقام حذرمنها القرآن والسنه امثال : الغضب وسو الظن
موضوع رائع كروعة صاحبه