حظي الموضوع الذي كتبته الأسبوع الماضي (السعودية للسعوديين) بصدى إيجابي واسع، وتلقيت خلاله سيلا من الرسائل والاتصالات المؤيدة بشدة لما كتبته، وأشكر كل من تفاعل مع ذلك الموضوع الوطني المهم، وكلي أمل أن تتفاعل معه الجهات الرسمية ذات العلاقة. فموضوع تعيين المواطن في جهة حكومية أو حتى في القطاع الخاص بات حلماً يراود كل شاب لم يحصل على عمل سواء كان متخرجا حديثا أو من لم يستطع إكمال دراسته.