ابا خالد
جزاك الله خير الجزاء
وجعلها في موازين حسناتك
هذه الايايه عظيمه وهذه قصتها مع السته من الانصار الذينا قدمو على رسول الله صلي الله عليه وسلم
عن عقيل بن أبي طالب، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أ تاه الستة نفر من الأنصار، جلس إليهم عند جمرة العقبة، فدعاهم إلى الله وإلى عبادته والمؤازرة على دينه، فسألوه أن يعرض عليهم ما أوحى إليه، فقرأ من سورة إبراهيم {وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام...} إلى آخر السورة. فرق القوم وأخبتوا حين سمعوا منه ما سمعوا وأجابوه.
فأين قلوبنا نحن
والله اننا نقرا ونسمع هذه الايه ولا ترق قلوبنا ولا نتدبر ما فيها الا ما رحم الله فقلوباً عليها اقفلها