يستحق خطاب أوباما كل هذا الجهد، فهو الأول الذي يلقيه بين يدي العالم العربي والإسلامي، وعليه ستتحدد أوليات الانطباعات بين أوباما وهذه المنطقة التي يتمأسس عليها استقرار العالم سياسيا واقتصاديا.لم يتعاون المستشارون على كتابة الخطاب ومضامينه الهامة، بل تجاوزا ذلك إلى لغة الجسد فقد تلقى أوباما تدريبا على لغة الجسد المصاحبة لكل مفردة قالها حتى تحقق التأثير المراد بلوغه، الالتفات والسكنات وتعبيرات الوجه وحركة اليدين، كلها علوم ومعارف ومهارات اتصالية هامة ترافق خطابات مهمة مثل هذا النوع.
للتفاصيل أضغط هنا ...