«الجزيرة» - فيصل الحميدما أن تضع ندى عباءتها بعد عناء يوم دراسي في سنتها التحضيرية بالكلية الجامعية بالجبيل إلا وتنهمك في مشوار آخر حافل بالاستثمار.فتبدأ بتصفح موقعها على الشبكة العنكبوتية لترد على استفسارات وطلبات زبائنها من مختلف دول العالم.ندى يوسف العجيل ذات التسعة عشر ربيعا لم تعرف سوى الطموح الموازي لتلك المنطقة الصناعية المجاورة للجبيل البلد والتي تشم منها رائحة مكائن مصانعها وهي تسابق الزمن لتكون واحدة من اكبر المدن الصناعية على مستوى المملكة بعد ضخ نحو300 مليار ريال في شرايينها خلال العشر سنوات الماضية.
للتفاصيل أضغط هنا ...