الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى الإسلامي العام

المنتدى الإسلامي العام كل ما يتعلق بأمور ديننا الحنيف وعقيدة أهل السنة والجماعة والصوتيات والمرئيات الاسلاميه والرسول واصحابه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-07-2013, 02:19 AM   #1
منتديات ال حبه العلمية والتقنية
 
الصورة الرمزية كل شي ماشي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: المنطقة الشرقية
المشاركات: 20,021
معدل تقييم المستوى: 227
كل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud of

اوسمتي

افتراضي إن الله يحب الرّفق في الامر كله

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ؛ وعلى آله وصحابه أجمعين
إن الله يحب الرِّفـق في الأمر كله ...
عن عائشة رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله- : «إن الله يحب الرِّفق في الأمر كله»؛ متفق عليه.
الرفق هو : لين الجانب بالقول والفعل , والأخذ بالأسهل والدفع بالأخف . وقيل هو : اللطف والدربة وحسن التصرف والسياسة , وقيل : الرفق ضد العنف وهو اللطف وأخذ الأمر بأحسن الوجوه وأيسرها
قال ابن القيِّم- رحمه الله- : وهو الرفيق .. يحبُّ أهل الرِّفق .. بل يُعطيهمُ بالرِّفق فوق أمانِ
وقال الشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله في شرحه لهذا البيت: ومن أسمائه- سبحانه-((الرفيق))، وهو مأخوذ من الرفق الذي هو التأني في الأمور، والتدرُّج فيها، وضده العنف الذي هو الأخذ فيها بشدة واستعجالٍ؛ فالله- تعالى- رفيق في أفعاله؛ حيث خلق المخلوقات كلها بالتدريج شيئًا فشيئًا، بحسب حكمته ورِفقه، مع أنه قادر على خَلقها دفعة واحدة، وفي لحظة واحدة.
وهو- سبحانه- رفيق في أمره ونَهيه، فلا يأخذ عباده بالتكاليف الشاقة مرة واحدة، بل يتدرَّج معهم من حالٍ إلى حال؛ حتى تأْلَفها نفوسهم، وتأنَس إليها طباعهم؛ كما فعل ذلك- سبحانه- في فرضية الصيام، وفي تحريم الخمر والربا، ونحوهما.
فالمتأني الذي يأتي الأمور برِفق وسكينة؛ اتِّباعًا لسُنن الله في الكون، واقتداءً بهدْي رسول الله- تتيسَّر له الأمور وتذلَّل الصِّعاب، لاسيما إذا كان ممن يتصدَّى لدعوة الناس إلى الحق، فإنه مضطر إلى استشعار اللين والرفق؛ كما قال تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} [فصلت: 34].


أحاديث الرسول عن الرفق :
• ( إن الله يحب الرفق في الأمر كله ) رواه البخاري 6395
الرفق هو : لين الجانب بالقول والفعل , والأخذ بالأسهل والدفع بالأخف . وقيل هو : اللطف والدربة وحسن التصرف والسياسة , وقيل : الرفق ضد العنف وهو اللطف وأخذ الأمر بأحسن الوجوه وأيسرها

• ( من يحرم الرفق يحرم الخير كله ) صحيح الجامع 6606
قال الغزالي : الرفق محمود وضده العنف والحدة , والعنف ينتجه الغضب والفظاظة , والرفق واللين ينتجهما حسن الخلق والسلامة , والرفق ثمرة لا يثمرها إلا حسن الخلق , ولا يحسن الخلق إلا بضبط قوة الغضب , وقوة الشهوة وحفظهما على حد الاعتدال , ولذلك أثنى المصطفى صلى على الرفق وبالغ فيه .

• ( من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير , ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير ) رواه الترمذي 2013وقال حسن صحيح
قال سفيان الثوري لأصحابه : أتدرون ما الرفق؟ هو أن تضع الأمور مواضعها , الشدة في موضعها , واللين في موضعه , والسيف في موضعه , والسوط في موضعه

• ( يا عائشة من حرم حظه من الرفق حرم حظه من خير الدنيا والآخرة ) ابن عدي 5/482
قال المناوي : إذ بالرفق تنال المطالب الأخروية والدنيوية وبفوته يفوتان

• ( يا عائشة ! إن الله رفيق يحب الرفق . ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف . وما لا يعطي على ما سواه ) رواه مسلم 2593
أي إن الله تعالى لطيف بعباده يريد بهم اليسر ولا يريد بهم العسر , فلا يكلفهم فوق طاقتهم بل يسامحهم ويلطف بهم , ( ويعطي علي الرفق ) في الدنيا من الثناء الجميل ونيل المطالب وتسهيل المقاصد , وفي العقبى من الثواب الجزيل ( مالا يعطي على العنف ) أي الشدة والمشقة , ووصف اللّه سبحانه وتعالى نفسه بالرفق إرشاداً وحثاً لنا على تحري الرفق في كل أمر

• ( إن الله عز وجل يحب الرفق ويرضاه ويعين عليه ما لا يعين على العنف ) صحيح الترغيب / المنذري – الألباني2668
وكل ما في الرفق من الخير ففي العنف من الشر مثله . نبه به على وطاءة الأخلاق وحسن المعاملة وكمال المجاملة

• ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه . ولا ينزع من شيء إلا شانه ) رواه مسلم 2594
فالرفق خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه ويتأكد ذلك في معاشرة من لا بد للإنسان من معاشرته كزوجته وخادمه وولده فالرفق محبوب مطلوب مرغوب

• ( إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق ) صحيح الجامع 303
وذلك بأن يرفق بعضهم ببعض , وذكر (الخير) بصيغة النكرة لإفادة التعميم أي إذا أراد جميع الخير والمقام يقتضيه

• ( إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق ) صحيح الجامع 1704

• ( يا عائشة ارفقي , فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيرا دلهم على باب الرفق ) السلسلة الصحيحة / الألباني 523/2
وسبب الحديث ما روى المقدام بن شريح عن أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن البداوة فقالت: كان رسول الله يبدو إلى هذه التلاع وإنه أراد البداوة مرة فأرسل إلي ناقة محرمة من إبل الصدقة فقال لي يا عائشة ارفقي فإن الرفق لم يكن في شيء قط إلا زانه ولا نزع من شيء قط إلا شانه ( صحيح).؛ والتلاع مسابل الماء من علو إلى أسفل . واحدها تلعة
• ( ما أعطي أهل بيت الرفق إلا نفعهم ولا منعوه إلا ضرهم ) السلسلة الصحيحة / الألباني 942
• ( إن الله عز وجل ليعطي على الرفق ما لا يعطي على الخرق , وإذا أحب الله عبدا أعطاه الرفق , ما من أهل بيت يحرمون الرفق إلا حرموا الخير ) صحيح الترغيب / المنذري – الألباني2666


رســــــائــل:
• رسالة إلى دعاة الحق والفضيلة، وإلى كل ناصحٍ مرشد مُشفق، نقول:
رفقًا بالمنصوحين وقولًا ليِّنًا، فإن في ذلك مَدعاة لقبول نُصحكم والاهتمام به، فهلاَّ تأمَّلتُم خطاب الله- جل وعلا- لكليمه موسى وأخيه هارون- عليهما السلام- في قوله تعالى: {اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طه: 43، 44].
أي: اذهبا إلى فرعون الطاغية الذي جاوَز الحد في كفره وطُغيانه، وظلمه وعُدوانه، {فقولا له قولًا ليِّنًا}؛ أي: سهلًا لطيفًا، برفقٍ ولِين وأدبٍ في اللفظ، من دون فُحش، ولا صَلَفٍ، ولا غِلظة في المقال، أو فَظاظة في الأفعال؛ {لعله}- بسبب القول اللين- {يتذكَّر} ما ينفعه، فيأتيه، {أو يخشى} ما يضره، فيتركه؛ فإن القول اللين داعٍ لذلك، والقول الغليظ مُنفِّر عن صاحبه، وقد فُسِّر القول اللين في قوله- تعالى- : {فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى} [النازعات: 18- 19].
فإن في هذا الكلام من لُطف القول وسهولته، وعدم بشاعته، ما لا يخفى على المتأمِّل؛ فإنه أتى بـ: {هل} الدالة على العرض والمشاورة، والتي لا يَشمئز منها أحد، ودعاه إلى التزكي والتطهُّر من الأدناس التي أصلها التطهر عن الشرك، الذي يقبله عاقل سليم، ولم يقل: أُزكيك، بل قال: {تزكَّى} أنت بنفسك، ثم دعاه إلى سبيل ربه الذي ربَّاه، وأنعَم عليه بالنِّعم الظاهرة والباطنة، التي ينبغي مقابلتها بشُكرها وذكرها، فقال: {وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى}.
فإن كان أسلوب الخطاب هذا لذلك الطاغية، فكيف بإخوانكم المسلمين- يرحمكم الله؟!

• رسالة إلى كل مسئول نقول:
إلى كل من وَلِي أمر المسلمين- سواء كانت ولاية عامة أو ولاية خاصة- كن رفيقًا بمَن هم تحت مسئوليَّتك، كن معينًا لهم على قضاء حوائجهم، وإياك أن تُماطل بهم، أو تسعى للإضرار بهم؛ فإن الله سائلك عن ذلك، فإن أحسنتَ، أحسن الله إليك، وإن أسأْتَ، جازاك الله على إساءتك بما تستحق، وكنت مذمومًا في الدنيا والآخرة.

• رسالة إلى كل أب وأمٍ أنعَم الله عليهما بالبنين والبنات وإلى كل معلمة ومعلم أنعَم الله عليهما بذلك العلم، نقول:
رفقًا بالقوارير من بناتكم ومربيات الأجيال، ورفقًا بالبنين من أبنائكم صُنَّاع المجد- بإذن الله- فإنكم برِفقكم وحسن أسلوبكم، تصلون إلى ما لا تستطيعون أن تصلوا إليه بالشدة والعنف؛ فالتربية بالرفق والإحسان أكثر نفعًا وأشد قَبولًا في نفوس هؤلاء الأولاد؛ ليكون ذلك أدعى لقَبولهم ومحبتهم للخير وأهله، فالعنف معهم دون سببٍ بيِّن وكحالةٍ استثنائية، لا يُولد إلا العنف والكراهية والانفعالات.

• رسالة إلى كل ابن كريم نقول:
رفقًا بوالديك وقولًا ليِّنًا؛ ألم تشعر يومًا ما بقَسوتك في التعامل معهما وهما اللذان سهِرا على تربيتك والإحسان إليك، فإذا كان الرفق مطلوبًا مع الآخرين، فهو مع الوالدين أوجب وأوْلى، بل إن التأفُّف في وجههما إثمٌ وقطيعة وجريمة، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فأحسِن صُحبتهما، وارْفُق بهما؛ فإنهما باب من أبواب الجنة.
هل سمِعت بوصيته تعالى لك في قوله جل وعلا: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء: 23- 24].
إنها وصيَّة الله لك من فوق سبع سموات، من كتاب الله- جل وعلا.
ها هما بجوارك قد بدأ المشيب إليهما، واحْدَودب منهما الظهر، وارتعشَت الأطراف، لا يقومان إلا بصعوبة، ولا يَجلسان إلا بمشقة، أنهَكتهما الأمراض، وزارتْهما الأسقام، فعليك بالبر والإحسان، ولا تَبخل عليهما بمالك وجُهدك، وحُسن خلقك وطِيب مَعشرك يا رعاك الله.

• رسالة إلى كل الأزواج نقول:
رفقًا بزوجاتكم ورحمةً بهنَّ؛ فقد كان رسول الله- أرفقَ وأرحم بعائشة- رضي الله عنها- من أبيها أبي بكر- رضي الله عنه- فقد كان الزوج العظيم أرفق بزوجته من أبيها، وأحلمَ عليها منه وأشفقَ عليها.
فهلاَّ اقتديتُم برسول الله- !


• رسالة إلى كل الزوجات نقول:
رفقًا بأزواجكنَّ ورحمة بهم؛ تقديرًا لظروفهم، وعدم الإثقال على كاهلهم، وتكليفهم بما لا يستطيعون، خاصة بأمر الطلبات وكثرتها، فالكفاف خير، وليكن لنا في أمهات المؤمنين- رضي الله عنهنَّ- قدوة حسنة حينما آثَروا واختاروا الباقية على الفانية، بعد أن خيَّرهم رسول الله- بذلك في قوله- تعالى-: {إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 28- 29].


• رسالة إلى كلِّ مَن أنعم الله عليهم بالخدم والأُجَراء، نقول:
رفقًا بـهؤلاء الخدم، وتجنَّبوا أن تكلفوهم ما لا يُطيقون، وامتثلوا لأمر رسول الله حيث قال: «ولا تُكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلَّفتموهم ما يغلبهم، فأعينوهم».
كما أننا ندعوكم للتصدق عليهم على أُجرائكم وخدمكم، زيادة على مستحقَّاتهم؛ ففيهم أجر وصدقة، وهم لها مستحقون، وإلا لَما تغرَّبوا عن أبنائهم وأطفالهم، ثم لتَبرأ ذِمَّتك من زللٍ أو خطأ، أو قسوة وتقصيرٍ.


نماذجُ من رِفق رسول الله :
• عن عائشة- رضي الله عنها- قالت: إن اليهود أتوا النبي- - فقال اليهود: السام عليكم (الموت عليكم)، فقال رسول الله- -: «وعليكم»، قالت عائشة- رضي الله عنها-: السام عليكم ولعَنكم الله، وغضِب عليكم، فقال رسول الله- -: «مَهلًا يا عائشة، عليك بالرفق وإيَّاك والعنف والفُحش»، فقالت عائشة- رضي الله عنها- : أوَلم تسمع ما قالوا؟! فقال الرسول -: «أوَلم تسمعي ما قلت، ردَدت عليهم، فيُستجاب لي، ولا يستجاب لهم فِيَّ»؛ رواه البخاري، ؛؛ وفي رواية مسلم: «لا تكوني فاحشة؛ فإن الله لا يحب الفُحش والتفحُّش»،

فانظروا إلى الآثار المباركة بالرِّفق، فاعملوا به تَسعَدوا وتُسعِدوا الآخرين، وإيَّاكم والعنفَ؛ فإنه شقاء لكم وللآخرين، والله أعلم.

أتمنى لكم الفائدة مع تحية طيبة .؛~
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لمراسلتي إضغط هنا
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسنتقرام (( f_s_a9000)
كل شي ماشي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 08-07-2013, 05:04 PM   #2
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي رد: إن الله يحب الرّفق في الامر كله

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 09-07-2013, 12:43 AM   #3
منتديات ال حبه العلمية والتقنية
 
الصورة الرمزية كل شي ماشي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: المنطقة الشرقية
المشاركات: 20,021
معدل تقييم المستوى: 227
كل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud ofكل شي ماشي has much to be proud of

اوسمتي

افتراضي رد: إن الله يحب الرّفق في الامر كله

شكرا لك ولمرورك وردك الجميل
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لمراسلتي إضغط هنا
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسنتقرام (( f_s_a9000)
كل شي ماشي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 12-07-2013, 01:51 AM   #4
 
الصورة الرمزية عاشق الجنان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: الدمام
المشاركات: 12,045
معدل تقييم المستوى: 147
عاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud ofعاشق الجنان has much to be proud of

اوسمتي

افتراضي رد: إن الله يحب الرّفق في الامر كله

بسم الله الرحمن الرحيم
ما اجملك وما اجمل سطورك جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّـــــــــم
أسأل الله لك كثرة الهبات وتحقيق الأمنيات

ودخول الجنات رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة
ونعيمـــــها وجعل ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخـــرة وأجــــــزل لك العطـــاء

لك تقديري
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من فضلك أفتح الرابط:تلاوة مميزة
عاشق الجنان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 20-07-2013, 06:50 AM   #5
 
الصورة الرمزية براءة طفله
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,862
معدل تقييم المستوى: 66
براءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond reputeبراءة طفله has a reputation beyond repute
افتراضي رد: إن الله يحب الرّفق في الامر كله

الله يعطيك الف عافيه ,,
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير،
براءة طفله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 07:03 AM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات