عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2008, 12:47 AM   #3
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,014
معدل تقييم المستوى: 26
ابوسامي will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيد مشاهدة المشاركة

لجأ بعض أولياء الأمور لتدوين أرقام هواتفهم الشخصية على سواعد أطفالهم لحمايتهم من الضياع في المتنزهات والحدائق والأسواق.
وأوضح هشام بن أحمد العيسى أحد أولياء الأمور أن هذه الفكرة بسيطة، لكن فوائدها كبيرة، مبيناً أنه لا يدرك أهميتها إلا من سبق أن تعرض لمعاناة فقدان أحد أطفاله وعاش مرارة البحث عنه.
وذكر أحمد بن محمد المهنا ممن وجدتهم "الوطن" وهو يدون هاتف جواله في يد طفله، أنه يحرص على القيام بذلك في كل مرة يذهب فيها مع أسرته إلى الأماكن العامة أو المواقع المزدحمة، مبيناً أنه وجد الفكرة مطبقة بشكل واسع خلال وجوده في إحدى الدول الأوروبية الصيف الماضي، فقد شاهد طفلة صغيرة عمرها حوالي 3 سنوات تضع سوارا في يدها اليمنى، مكتوباً فيه اسمها الثلاثي وأرقام هواتف أسرتها وعنوانها كاملا، وشرح له والدها أن ذلك يساعد في العثور عليها بسرعة عند فقدانها.
وشدد محمد عبدالله السالم على ضرورة تشجيع الفكرة، في ظل عدم حفظ الكثير من الأطفال أرقام هواتف ذويهم عن ظهر قلب، حتى إن بعضهم لا يعرف اسمه كاملاً.
وقال أحمد صالح (مسؤول في مجمع تجاري في الأحساء) إن هذه الفكرة ستساهم بكل تأكيد في الحد من معاناة البحث عن ذوي الطفل التائه أو المفقود، مبيناً أن إدارة المجمع عثرت على بعض الأطفال التائهين خلال أيام عيد الفطر الحالي، مدونة في أياديهم أرقام هواتف أسرهم الأمر الذي ساعد في سرعة الوصول إليهم.
________________________________________
لجأت بعض الأسر إلى تدوين أرقام الجوال على أيادي أطفالهم خوفا عليهم من الضياع خلال خروجهم في نزهات إلى الحدائق العامة والأسواق الكبيرة والمواقع المكتظة بالحركة والناس حيث بإمكان من يعثر على أي طفل تائه الاتصال على الرقم المدون على يده للوصول إلى ذويه بسرعة شديدة.
وأوضح هشام بن أحمد العيسى أن هذه الفكرة بسيطة، لكن فوائدها كبيرة مبيناً أنه لا يدرك أهميتها إلا الذين سبق، أن تعرضوا لمعاناة فقدان أحد أطفالهم في الأماكن العامة، وعاشوا مرارة البحث عن أطفالهم. وأشار إلى أن فقدان الأطفال أمر وارد مع انشغال الأم أو الأب بمتابعة ومراقبة أكثر من طفل.
وذكر أحمد بن محمد المهنا - الذي كان يقوم بتدوين رقم هاتف جواله في يد طفله- أنه يحرص على هذا الأمر عند ذهابهم إلى المواقع المزدحمة، مبيناً أنه وجد الفكرة مطبقة بشكل واسع خلال زيارته لإحدى الدول الأوروبية الصيف الماضي، فقد شاهد طفلة صغيرة عمرها حوالي 3 سنوات تضع سوارا في يدها اليمنى، مكتوباً فيه اسمها الثلاثي وأرقام هواتف أسرتها وعنوانها كاملا، حيث شرح له والدها أن السوار يساعد في العثور عليها بسرعة عند فقدانها.
وشدد محمد عبدالله السالم على ضرورة تشجيع الفكرة، في ظل عدم حفظ الكثير من الأطفال أرقام هواتف ذويهم عن ظهر قلب، حتى إن بعضهم لا يعرف اسمه كاملاً.
وقال أحمد صالح (مسؤول في مجمع تجاري في الأحساء) إن هذه الفكرة ستساهم بكل تأكيد في الحد من معاناة البحث عن ذوي الطفل التائه أو المفقود، مبيناً أن إدارة المجمع عثرت على بعض الأطفال التائهين خلال أيام عيد الفطر الحالي، ومدونة في أياديهم أرقام هواتف أسرهم الأمر الذي ساعد في سرعة الوصول إليهم
:msa (9):
منقول جريدة الوطن اليوم


وأنا أتمنى أن تكون سلسلة في رقابهم:msa (2):

********
********
*****************



































أقصد الأمهات وكمان في أرجل أزواجهم......
هل وصل بنا الحال وصارت معضلة لنا حتى نجد لها حلا؟؟:msa (17):
ان كان ولابد...فعندي لكم حل أفضل وهو
أن تسألوا كبار السن مايفعلونه عندما يتشابه عليهم البقر أقصد الغنم:msa (12):
عرفتموووه ههههههههههه..
__________________

وأفضل الناس من بين الورى رجل * تقضى على يده للناس حاجات
لا تمنعن يد المعروف عن أحــد * ما دمت مقتدراًَ فالسعد تارات
واشكر فضائل صنع الله إذ جعلت * إليك لا لك عند الناس حـاجاتِ


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
ابوسامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس