بعد التحية والسلام والتهنئة لكم مجددا بعام خير ومسرة على الجميع بودي

أن أتداخل بهذا النقاش

ليس الا من باب وذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنون....
حيث أنك قد تطرقت لجوانب عدة من موضوع له أثره في تنشئة الفرد والمجتمع المسلم...

لقد أهمل الكثير وللأسف من ربان السفن بل لقد رسبوا قبل أن يبدأوا في قيادة هذه السفينة التي
اما أن تلعب بها أمواج المحيطات فتغرق ويهلك من بها أو أن تصل بذعر وقد لاقاها

مالم يلاقه ربانها المعول على شخصه الكريم الكثير والكثير ولو قام بالقليل لكان عليه كثيرا وعليها القبل متواترة...
بوجهة نظر أقل ماتنعت بأنها متواضعة...
فاقد الشيء لايعطيه...والضرب في الميت حرااام.

هذا هو حال العديد من أزواج العصر الحديث ...عصر مهند ولميس
أنا لا أجد الحب ...هي لاتحس فيني ...هي تنشغل بغيري...مليت منها ومن أمها...ومن أولادها...

طلعة سمرة سهرة ثم دخان ...ثم شيشة ثم الله يستر من تواليها...
وليس بالعصر الأبق منه بأفضل حال من عصر(النقا).........؟؟
لن أثقل على كاهل الرجل فيكفيه ولا فخر بأن حرمها مما فرضه الله لها ((ميراثها))

فكيف يتسنى له القيام بشكليات بل كماليات في نظره بل ولقد نعتها قبل ذلك
بالتفريخ ثم الاعلاف ....ولاقامت له قائمة أن كان من يرشده امرأة...

هذا هو حاله بلا مبالغة ...........ولكنني سأبقى متفائل لأنني للخير منتظر...
وهي مغلوب على أمرها أما الموضة واما اللاوعي قد غطى على فكرها...
هذا كله لايهم ......ولكن مايهم هو ((من الضحية))؟؟؟

الضحية الكل يعرفها أبناء الشوارع بل تربية الشوارع محصلة رمزية ((والعشر)) بضم- العين والشين -هو من سينجو ومن سيقلب النظرية رأسا على عقب...

أذا كانت شيمة رب البيت الدف فشيمة أهل البيت الرقص...

خافوا الله في أبناءكم وعوا قبل أن تفقدوا الوعي
خيركم خيركم لأهله....

ولاننس الجانب المشرق في كثير من أرباب الأسر ولكن السواد يعم والشر يسود..
مداخلة أتمنى أن تترتقي لجزء من النص ....وعسى الله أن ينفعنا بما نكتب...
وفعلا هي معاناة لكثير من ربات البيوت ....فياليتقومي يعلمون فيعون...