لمستقبل هو كل ما سيحدث في وقت بعد الوقت الحاضر.
ويعتبر وصوله لا مفر منه، بسبب وجود الوقت وقوانين الفيزياء،
ونظرا للطبيعة الجلية للواقع، و حتمية الطبيعة. مفهوم المستقبل و الخلود موضوعان رئيسيان في الفلسفة، والدين، والعلم، و
استعصت أعظم العقول على الدوام إيجاد تحديد لهما غير مثير للجدل. يشيع استخدام التصور الخطي للوقت؛
باعتبار المستقبل هو جزء من خط الزمن المتوقع له أن يحدث. أما المستقبل في النسبية الخاصة، فهو المستقبل المطلق، أو المخروط الضوئي للمستقبل.