صور بنات سعوديات فى مصر وسوريا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيرا ما اشاهد فى المنتديات مثل هذه العناوين

وعناوين رنانه ايضا ومشوقه للغايه

والعنوان دائما يكون مشوق وجذاب ورنانه..

صورة بنت سعودية فى مرقص
صورة بنت كويتية تبوس واحد
صورة بنت بحرينية مع خويتها
صور مخلة بنت قطرية فى السوق
صورة بنت عمانية مع السائق فى ...
صورة بنت عراقية على شاطيء البحر
صور جلسة بنات مغربيات مع خليجيين
صور مخلة لبنت كويتية فى اوربا

والكثير من هذه العناوين الرنانه
لقطة جوال بنت سعودية او خليجية

لى ملاحظات على مثل هذه المواضيع



اولا : كيف عرفت جنسية البنت عشان تكتب الموضوع بهذه الصيغه

ثانيا : لماذا التعميم وتشويه كل بنات هذه الدولة ولماذ التركيز على الجنسية .. بل ولماذا نشر هذه الصور .

ثالثا : هل غرضك شريف من نشر مثل هذه المواضيع

رابعا : هل انت مستعد لتحمل اثم انتشار هذه الصور والمواضيع

خامسا : هل توافق على نشر مثل هذه الصور بغض النظر عن الجنسية لو كانت هذه الصور لاختك او لزوجتك .


ياليت نركز على المواضيع المفيده

ونبتعد عن المواضيع الغير لائقه ومواضيع التشويه


اخوتي اتمنى ان نحط دائما بأعتبارنا ان من يبحث عن فضائح

الناس سيبحثون له عن فضيحه

حتى لو بعد عقد من الزمان

منقووول للفائده

صدقت وجيت طاير مفتح عيوني 6على 6






















































اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

بارك الله فيك ولد الحبي
وجزاك كل خير على ما قدمت
أسلوب مشوق لموضوع مهم للغاية
وللأسف أن الشباب المسلم أشغلوا أنفسهم بمثل هذا
ففي احصائية لقوقل - محرك البحث الشهير - وجدوا
أن الغرب أكثر كلمة بحثوا عنها هي كلمة ( محمد ) صلى الله عليه وسلم
ليتعرفوا على هذه الشخصية
وبالمقابل و للأسف الكبير وجدوا كلمة **** وغيرها مثل هذه الكلمات
هي الشغل الشاغل للمسلمين
نسأل الله الهداية للجميع
وفقك الله

الله يجزاك خير يا ولد الحبي

على كل كلمة قلتها

فعلآ يجب على الجميع أن يتقي الله في أختيار العنوان والموضوع

فلو كان أتأكد أن الجنسية سعوديه أو كويتية أو بحرينية أو أي جنسية

من دولنا الأسلامية هل يرضى الأنسان أن يتهم أحد أو أن يفضح أحد

في سبيل المتعه والمشاركة فقط

يجب علينا أن نحذر وأن نراعي الأخلاقيات التي تعلمناها من الأسلام

وأن نجعل دائمآ حديث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

دائمآ أمام أعيننا

أن من ستر مسلمآ ستره الله في الدنياء والأخره