الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى الإسلامي العام

المنتدى الإسلامي العام كل ما يتعلق بأمور ديننا الحنيف وعقيدة أهل السنة والجماعة والصوتيات والمرئيات الاسلاميه والرسول واصحابه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-2010, 10:52 PM   #1
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: ال حبه
المشاركات: 3,312
معدل تقييم المستوى: 60
مخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud of
افتراضي روائع سورة الكهف

طالما شكك الملحدون بقصة أصحاب الكهف، فهل تأتي لغة الرقم لتثبت أن كلمات هذه القصة هي وحي من عند الله، ولا يمكن لبشر أن يأتي بمثلها؟ لنقرأ....





قصة أصحاب الكهف قصة غريبة، فقد هرب الفتية من ظلم الملك الجائر ولجأوا إلى كهف ودعوا الله أن يهيء لهم من أمرهم رشداً. وشاء الله أن يكرمهم ويجعلهم معجزة لمن خلفهم، وأنزل سورة كاملة تحمل اسم (الكهف) تكريماً لهؤلاء الفتية.

ولكن المشككين كعادتهم يحاولون انتقاد النص القرآني ويقولون: إن القرآن من تأليف البشر، لأنه لا يمكن لأناس أن يناموا 309 سنوات ثم يستيقظوا، إنها مجرد أسطورة – تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

إنني على يقين بأن معجزات القرآن لا تنفصل عن بعضها. فالإعجاز العددي تابع للإعجاز البياني، وكلاهما يقوم على الحروف والكلمات. وقد تقودنا معاني الآيات إلى اكتشاف معجزة عددية! وهذا ما نجده في قصة أصحاب الكهف، فجميعنا يعلم بأن أصحاب الكهف قد لبثوا في كهفهم 309 سنوات. وهذا بنص القرآن الكريم, يقول تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) [الكهف: 25].
ف
القصة تبدأ بقوله تعالى: (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَباً * إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً * فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً * ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَداً......) [الكهف: 9-12]. وتنتهي عند قوله تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً* قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا) [الكهف:25-26].

والسؤال الذي طرحته: هل هنالك علاقة بين عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف، وبين عدد كلمات النص القرآني؟ وبما أننا نستدلّ على الزمن بالكلمة فلا بد أن نبدأ وننتهي بكلمة تدل على زمن. وبما أننا نريد أن نعرف مدة ما (لبثوا) إذن فالسرّ يكمن في هذه الكلمة.

لقد بحثت طويلاً بهدف اكتشاف سر هذه القصة، ووجدتُ أن بعض الباحثين قد حاولوا الربط بين عدد كلمات القصة وبين العدد 309 ولكنني اتبعت منهجاً جديداً شديد الوضوح وغير قابل للنقض أو التشكيك. فقد قمت بعدّ الكلمات كلمة كلمة مع اعتبار واو العطف كلمة مستقلة لأنها تُكتب منفصلة عما قبلها وبعدها (انظر موسوعة الإعجاز الرقمي)، وكانت المفاجأة!

فلو تأملنا النص القرآني الكريم منذ بداية القصة وحتى نهايتها، فإننا نجد أن الإشارة القرآنية الزمنية تبدأ بكلمة (لبثوا) في الآية 12 وتنتهي بالكلمة ذاتها، أي كلمة (لبثوا) في الآية 26.

والعجيب جداً أننا إذا قمنا بعدّ الكلمات (مع عد واو العطف كلمة)، اعتباراً من كلمة (لبثوا) الأولى وحتى كلمة (لبثوا) الأخيرة، فسوف نجد بالتمام والكمال 309 كلمات بعدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف!!! وهذا هو النص القرآني يثبت صدق هذه الحقيقة، لنبدأ العدّ من كلمة (لبثوا):

لَبِثُوا*أَمَداً*نَحْ نُ*نَقُصُّ*عَلَيْكَ*ن َبَأَهُم *بِالْحَقِّ*إِنَّهُمْ *فِتْيَةٌ*آمَنُوا*10

بِرَبِّهِمْ*وَ*زِدْنَ اهُمْ*هُدًى*و*رَبَطْن َا*عَلَى *قُلُوبِهِمْ*إِذْ*قَا مُوا*20

فَقَالُوا*رَبُّنَا*رَ بُّ*السَّمَاوَاتِ*وَ* الْأَرْض ِ*لَن*نَّدْعُوَ*مِن*د ُونِهِ*30

إِلَهاً*لَقَدْ*قُلْنَ ا*إِذاً*شَطَطاً*هَؤُل َاء*قَوْ مُنَا*اتَّخَذُوا*مِن* دُونِهِ*40

آلِهَةً*لَّوْلَا*يَأْ تُونَ*عَلَيْهِم*بِسُل ْطَانٍ*ب َيِّنٍ*فَمَنْ*أَظْلَم ُ*مِمَّنِ*افْتَرَى*50

عَلَى*اللَّهِ*كَذِباً *وَ*إِذِ*اعْتَزَلْتُم ُوهُمْ*و َ*مَا*يَعْبُدُونَ*إِل َّا*60

اللَّهَ*فَأْوُوا*إِلَ ى*الْكَهْفِ*يَنشُرْ*ل َكُمْ*رَ بُّكُم*مِّن*رَّحمته*و *70

يُهَيِّئْ*لَكُم*مِّنْ *أَمْرِكُم*مِّرْفَقاً *وَ*تَرَ ى*الشَّمْسَ*إِذَا*طَل َعَت*80

تَّزَاوَرُ*عَن*كَهْفِ هِمْ*ذَاتَ*الْيَمِينِ *وَ*إِذَ ا*غَرَبَت*تَّقْرِضُهُ مْ*ذَاتَ*90

الشِّمَالِ*وَ*هُمْ*فِ ي*فَجْوَةٍ*مِّنْهُ*ذَ لِكَ*مِن ْ*آيَاتِ*اللَّهِ*100

مَن*يَهْدِ*اللَّهُ*فَ هُوَ*الْمُهْتَدِ*وَ*م َن*يُضْل ِلْ*فَلَن*تَجِدَ*110

لَهُ*وَلِيّاً*مُّرْشِ داً*وَ*تَحْسَبُهُمْ*أ َيْقَاظا ً*وَ*هُمْ*رُقُودٌ*وَ* 120

نُقَلِّبُهُمْ*ذَاتَ*ا لْيَمِينِ*وَ*ذَاتَ*ال شِّمَالِ *وَ*كَلْبُهُم*بَاسِطٌ *ذِرَاعَيْهِ*130

بِالْوَصِيدِ*لَوِ*اطّ َلَعْتَ*عَلَيْهِمْ*لَ وَلَّيْت َ*مِنْهُمْ*فِرَاراً*و َ*لَمُلِئْتَ*مِنْهُمْ *140

رُعْباً*وَ*كَذَلِكَ*ب َعَثْنَاهُمْ*لِيَتَسَ اءلُوا*ب َيْنَهُمْ*قَالَ*قَائِ لٌ*مِّنْهُمْ*كَمْ*150

لَبِثْتُمْ*قَالُوا*لَ بِثْنَا*يَوْماً*أَوْ* بَعْضَ*ي َوْمٍ*قَالُوا*رَبُّكُ مْ*أَعْلَمُ*160

بِمَا*لَبِثْتُمْ*فَاب ْعَثُوا*أَحَدَكُم*بِو َرِقِكُم ْ*هَذِهِ*إِلَى*الْمَد ِينَةِ*فَلْيَنظُرْ*أَ يُّهَا*1 70

أَزْكَى*طَعَاماً*فَلْ يَأْتِكُم*بِرِزْقٍ*مّ ِنْهُ*وَ *لْيَتَلَطَّفْ*وَ*لا* يُشْعِرَنَّ*180

بِكُمْ*أَحَداً*إِنَّه ُمْ*إِن*يَظْهَرُوا*عَ لَيْكُمْ *يَرْجُمُوكُمْ*أَوْ*ي ُعِيدُوكُمْ*فِي*190

مِلَّتِهِمْ*وَ*لَن*تُ فْلِحُوا*إِذاً*أَبَدا ً*وَ*كَذ َلِكَ*أَعْثَرْنَا*عَل َيْهِمْ*200

لِيَعْلَمُوا*أَنَّ*وَ عْدَ*اللَّهِ*حَقٌّ*وَ *أَنَّ*ا لسَّاعَةَ*لَا*رَيْبَ* 210

فِيهَا*إِذْ*يَتَنَازَ عُونَ*بَيْنَهُمْ*أَمْ رَهُمْ*ف َقَالُوا*ابْنُوا*عَلَ يْهِم*بُنْيَاناً*رَّب ُّهُمْ*2 20

أَعْلَمُ*بِهِمْ*قَالَ *الَّذِينَ*غَلَبُوا*ع َلَى*أَم ْرِهِمْ*لَنَتَّخِذَنّ َ*عَلَيْهِم*مَّسْجِدا ً*230

سَيَقُولُونَ*ثَلاثَةٌ *رَّابِعُهُمْ*كَلْبُه ُمْ*وَ*ي َقُولُونَ*خَمْسَةٌ*سَ ادِسُهُمْ*كَلْبُهُمْ* رَجْماً* 240

بِالْغَيْبِ*وَ*يَقُول ُونَ*سَبْعَةٌ*وَ*ثَام ِنُهُمْ* كَلْبُهُمْ*قُل*رَّبِّ ي*أَعْلَمُ*250

بِعِدَّتِهِم*مَّا*يَع ْلَمُهُمْ*إِلَّا*قَلِ يلٌ*فَلَ ا*تُمَارِ*فِيهِمْ*إِل َّا*مِرَاء*260

ظَاهِراً*وَ*لَا*تَسْت َفْتِ*فِيهِم*مِّنْهُم ْ*أَحَدا ً*وَ*لَا*تَقُولَنَّ*2 70

لِشَيْءٍ*إِنِّي*فَاعِ لٌ*ذَلِكَ*غَداً*إِلَّ ا*أَن*يَ شَاءَ*اللَّهُ*وَ*280

اذْكُر*رَّبَّكَ*إِذَا *نَسِيتَ*وَ*قُلْ*عَسَ ى*أَن*يَ هْدِيَنِ*رَبِّي*290

لِأَقْرَبَ*مِنْ*هَذَا *رَشَداً*وَ*لَبِثُوا* فِي*كَهْ فِهِمْ*ثَلاثَ*مِئَةٍ* 300

سِنِينَ*وَ*ازْدَادُوا *تِسْعاً*قُلِ*اللَّهُ *أَعْلَم ُ*بِمَا*لَبِثُوا*309

تأملوا معي كيف جاء عدد الكلمات من (لبثوا) الأولى وحتى (لبثوا) الأخيرة مساوياً 309 كلمات!! إنها مفاجأة بالفعل، بل معجزة لأنه لا يمكن أن تكون مصادفة! إذن البعد الزمني للكلمات القرآنية بدأ بكلمة (لبثوا) وانتهى بكلمة (لبثوا)، وجاء عدد الكلمات من الكلمة الأولى وحتى الأخيرة مساوياً للزمن الذي لبثه أصحاب الكهف. والذي يؤكد صدق هذه المعجزة وأنها ليست مصادفة هو أن عبارة (ثلاث مئة) في هذه القصة جاء رقمها 300 ، وبعد هذه الكلمة هناك تسع كلمات بما يتفق مع قوله تعالى: (وَازْدَادُواتِسْعاً) وهذا يدلّ على التوافق والتطابق بين المعنى اللغوي والبياني للكلمة وبين الأرقام التي تعبر عن هذه الكلمة.

وهنا لا بدّ من وِقفة بسيطة

هل يُعقل أن المصادفة جعلت كلمات النص القرآني وتحديداً من كلمة (لبثوا) الأولى وحتى كلمة (لبثوا) الأخيرة 309 كلمات بالضبط بعدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف؟ وإذا كانت هذه مصادفة، فهل المصادفة أيضاً جعلت ترتيب الرقم (ثلاث مئة) هو بالضبط 300 بين كلمات النص الكريم؟ هل هي المصادفة أم تقدير العزيز العليم؟!

ماذا نستفيد من هذه المعجزة الرقمية؟

قد يقول قائل: وماذا يعني ذلك؟ ونقول إنه يعني الكثير:

1- إن التطابق بين كلمات النص وبين عدد السنوات 309 يدل على أن هذا النص هو كلام الله تعالى، ولا يمكن لبشر أن يقوم بهذا الترتيب المحكم مهما حاول، وبخاصة أن النبي الأعظم عاش في عصر لم يكن علم الإحصاء والأرقام متطوراً بل كان علماً بسيطاً.

2- إن هذا التطابق المذهل بين عدد كلمات النص وبين العدد 309 يدل على سلامة النص القرآني، فلو حدث تحريف لاختل عدد الكلمات واختفت المعجزة، إذاً هذا التطابق العددي دليل على أن القرآن لم يحرّف كما يدعي الملحدون.

3- بالنسبة لي كمؤمن فإن مثل هذا التطابق العددي يزيدني إيماناً وخشوعاً أمام عظمة كتاب الله تعالى، وهذا هو حال المؤمن عندما يرى معجزة فإنه يزداد إيماناً وتسليماً لله عز وجل: (وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا) [الأحزاب: 22].
4- في هذه المعجزة ردّ على أولئك المشككين بصدق هذه القصة والذين يقولون إنها أسطورة، مثل هذه المعجزة ترد عليهم قولهم وتقدم البرهان المادي الملموس على صدق كتاب الله تبارك وتعالى.

5- لو قمنا بامقارنة بين التقويم القمري والتقويم الشمسي نجد أن السنة القمرية أقصر من السنة الشمسية بحدود 3 بالمئة، وعلى هذا الأساس نجد أن 300 سنة شمسية تساوي بالتمام والكمال 309 سنة قمرية (300 × 0.03 = 9 سنوات)، وهنا نرى لمحة إعجازية في قوله تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) وكأن المولى تبارك وتعالى يريد أن يعطينا إشارة رائعة إلى الفارق بين التقويمين وهو 0.03 هذه النسبة لم يكن لمحمد صلى الله عليه وسلم علم بها، ولكن الله أودعها في كتابه لتُضاف إلى معجزات هذه السورة العظيمة.

سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ
مخلص ال حبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 08-04-2010, 03:29 AM   #2
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي

مشكور أخي مخص ال حبه على موضوعك

حقيقة مثل هذه المواضيع نحتاج إليها أشد من حاجتنا إلى الطعام والشراب

خاصة أن هذه السورة نقرأها على أقل أقل أقل تقدير مرة واحدة في الأسبوع

فكان ينبغي للمسلم أن يعرف ربه وأن يعرف ماذا يقرأ من تلك الآيات

حتى لا يكون ضمن الصنف الذين وصفهم الله سبحاته وتعالى في سورة النساء

( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافاً كثيراً )

ولكي لا يكون كبني إسرائيل عندما وصفهم

( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشدُ قسوة ............)


وقال تعالى: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) [صّ:29].

واللام التي في قوله تعالى: (لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ) تدل على أن القرآن ما نزل لمجرد تلاوة حروفه

فقط، وإنما نزل من أجل التدبر في معانيه، والتفكر في مضمونها لأخذ العبر من قصصه،

وللاستفادة من مواعظه، وامتثال أمره، والكف عن نهيه، وهذا الأمر أعني: الأمر بالتدبر:

موجه إلى الجميع حسب مواهبهم الملكية وقدراتهم المعرفية.






ولقد بحثت عن المصدر لهذا الموضوع ولم اجد له اي مصدر او تفسير

لذا يجب التنبيه إلى أنه لا يجوز الإقدام على تفسير القرآن إلا بعد التأكد من صحة التفسير،

لما أخرجه الترمذي والنسائي وأبو داود عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى

الله عليه وسلم أنه قال: "من قال في القرآن برأيه، أو بما لا يعلم، فليتبوأ مقعده من النار".
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكهف, روائع, صورة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 01:47 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات