الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى العام

المنتدى العام طرح كافة المواضيع العامة والتي لا تندرج تحت اي قسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-03-2012, 04:58 PM   #291
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

\


الخمور من أصل نباتى وتحضر بتخمير الفاكهة أو الحبوب، أو الخضراوات، فمثلاً البيرة تصنع من الشعير، والنبيذ من العنب، حيث تترك فى الهواء مع إضافة قليل من الماء لها، وبعد تخمرها بفعل البكتيريا، ويتغير المذاق والرائحة، وتسمى طريقة التخمير البسيط، أما الطريقة الأخرى لصناعة الخمور وهى التقطير، وفيها يتم غليان النوع المستعمل وتكثيف البخار الناتج، وتكون نسبة الكحول عالية ويمكن تخفيضها حسب المطلوب.
2- تأثير الكحول على الإنسان
يعتبر الكحول من العقارات المهبطة، لأنه يبطئ قدرة المخ على التحكم فى عمل أعضاء الجسم، وأيضاً على التفكير، وعلى اتخاذ القرارات، وعلى الحكم السوى - مهما كان مصدر الكحول، سواء فى البيرة أو النبيذ، أو فى أى نوع من أنواع المسكرات الأخرى - ولذا فإن تأثير الخمور على الإنسان لا يتوقف على نوع الخمر، وإنما على كمية الكحول الموجودة فى هذا النوع.
والسكر هو حالة مرضية تتميز بسلوك غير طبيعى، لبحث واقتناء وشرب الخمر بإفراط، مما يؤدى إلى عدم التحكم فى:

أ- عدد مرات شرب الخمر. ب- كمية الخمر المستعملة فى كل مرة.

وينتج عن ذلك تدهور فى صحة المدمن، وفى حياته الأسرية والاجتماعية والاقتصادية، وبالطبع تتدهور حياته الروحية.
التأثيرات قصيرة المدى:
تختلف التأثيرات بحسب الجنس (رجل أو امرأة)، الحجم (نحيف أو بدين) قدرة الجسم على تمثيل الغذاء، محتويات المعدة فى وقت الشرب.
وأهم التأثيرات قصيرة المدى:
1- احمرار العينين والوجه، والشعور بارتفاع درجة حرارة الجسم.

2- رائحة غير مقبولة بالفم والتنفس.

3- الغثيان والقيئ.

4- خلل فى الاتصال وفى الاستجابة، بين المتعاطى ومن حوله، سواء أسرته أو المجتمع الذى يعيش فيه.

5- خلل فى حواس الجسم كالنظر والسمع، وأيضاً فى التفكير، وفى المشاعر نحو الآخرين وعدم المقدرة على التحكم فى نفسه.

6- النسيان - الإغماء.
التأثيرات طويلة المدى:
1- التهابات المعدة الناتجة عن تهيج واحتقان الغشاء المخاطى المبطن للمعدة، ثم قرحة المعدة التى ينتج عنها نزيف داخلى.
2- فقدان الشهية، ونقص الفيتامينات وأهمها (ب). 3- تهيج الكبد ينتج عنه قيئ دموى وغيبوبة كبدية.
4- تلف العضلات وضمورها. 5- العجز الجنسى لإنخفاضه الهرمونات فى الدم.
6- التهاب البنكرياس الحاد، وقد يسبب الموت.
7- أضرار بالغة بالقلب نتيجة إصابة عضلات القلب ونقص فيتامين (ب) - وأيضاً ارتفاع ضغط الدم.
8- الإصابة بسرطان الفم والزور والمرئ. 9- أضرار بالغة بعصب العين ينتج عنه ضعف البصر ثم العمى.
10- تدمير المخ والجهاز العصبى المركزى.

3- أخطار شرب الخمر مع تعاطى عقارات أو المخدرات
1- يعتبر الكحول من العقارات المهبطة كما ذكرنا سابقاً، ولذا يكون من الخطورة الشديدة استعمال أدوية مهبطة، مثل الأدوية المهدئة أو المنومة مع شرب الخمر، لأن ذلك يضاعف التأثير المهبط على أجهزة الجسم، ويجد المتعاطى نفسه فى حالة هبوط شديد، بسبب بطء قدرة المخ على التحكم فى عملية التنفس، وحركة القلب. وربما يتسبب هذا فى الموت.

2- أجمع العلماء الآن على أن الخمور تجعل الجسم يمتص الكيماويات الموجودة فى السجاير والحشيش، بأنواعه المسببة للسرطانات بطريقة أسرع، ولهذا كان شرب السجاير مع الخمور أو تعاطى حشيش أو بانجو مع الخمور خطير جداً على صحة المتعاطى، لأنه يرمى نفسه بصورة أسرع لسرطان الفم والزور والمرئ والكبد.

3- تعاطى بعض الأدوية مع شرب الخمر يتسبب عنه أعراض جانبية كثيرة منها مغص شديد - قيئ - صداع. وهنا يلزم النصيحة بأنه لا شرب خمر مع استعمال أدوية لتفادى الأعراض الجانبية.
4- شرب الخمر فى فترة الحمل
يجعل حياة الأم الحامل وحياة جنينها فى خطر شديد، وينتج عن ذلك إجهاض، أو يولد الطفل به عيوب خلقية، أو ناقص النمو أو متخلف عضوياً وعقلياً.
5- وجهة نظر المسيحية فى الخمر
المسيحية ترفض استخدام الخمر للوصول إلى النشوة الكاذبة أو السكر، وإن كانت لا تعترض على الاستخدام الطبى مثلاً، كما نصح بولس الرسول تلميذه قائلاً: "من أجل معدتك وأسقامك الكثيرة.. استعمل خمراً قليلاً"... مما لا يمنع إمكانية دخول هذه المادة أو غيرها فى تصنيع الأدوية.
وما تراه المسيحية فى الخمر، منذ قديم الزمن، تراه أيضاً فى الإدمان. فكل ما يذهب بالعقل، ويتلف الجسد، ويدمر الأسرة والمجتمع، نوع من إفساد هيكل الله - أى الجسد الإنسانى - الذى صنعه القدير بيده القدوسة، ونوع من الانتحار البطئ أو السريع، وليس من حق الإنسان أن يتصرف فى حياته، فهى ملك خالص لله تعالى.

إن الذهاب بالعقل، وتغييب الذهن، ضد وصية سليمان الحكيم "مالك روحه، خير ممن يأخذ مدينة" (أم 32:16). ومهما تزايدت مشاكل الإنسان، فعليه أن يلجأ إلى الإيمان بالله القادر أن يصنع معه المعجزات، وإلى العقل البشرى - الوزنة التى أعطاها لنا الله - ليجاهد فى طريق حل هذه المشكلات بمعونته تعالى.
وهذه بعض الآيات التى تظهر رأى المسيحية فى المخدرات والمسكرات:
1- النهى عنها:
  • "النذير.. عن الخمر والمسكر يفترز، ولا يشرب خل الخمر، ولا خل المسكر، ولا يشرب من نقيع العنب" (عدد 6: 1،2).
  • "لا تشرب خمراً ولا مسكراً" (قض 4:13).
  • "لا تسكروا بالخمر الذى فيه الخلاعة، بل امتلئوا بالروح" (أف 18:5).
  • "لا تكن بين شريبى الخمر، بين المتلفين أجسادهم" (أمثال 20:23).
  • "لا تنظر إلى الخمر إذا احمرت... فى الآخر تلسع كالحية، وتلدع كالأفعوان" (أمثال 23: 31،32).
2- آثارها المدمرة:
  • "لمن الويل، لمن الشقاوة، لمن المخاصمات، لمن الكرب، لمن الجروح بلا سبب، لمن أزمهرار العينين؟ للذين يدمنون الخمر، الذين
  • يدخلون فى طلب الشراب الممزوج" (أمثال 23: 29،30).
  • "لا تكن بين شريبى الخمر، بين المتلفين أجسادهم" (أمثال 20:23).
  • "... هؤلاء ضلوا بالخمر، وتاهوا بالمسكر" (أشعياء 7:28).
  • "الزنى والخمر والسلافة تخلب القلب" (هوشع 11:4).
  • "الخمر مستهزئة، والمسكر عجاج، ومن يترنح بهما ليس بحكيم" (أمثال 1:20).
3- تسبب غضب الله:
  • "ويل للمبكرين صباحاً يبتغون المسكر. للمتأخرين فى العتمة تلهبهم الخمر" (أشعياء 11:5).
  • "حقاً.. إن الخمر غادرة" (حبقوق 5:2).
  • "إن كان أحد... زانياً أو طماعاً أو عابد وثن، أو شتاماً، أو سكيراً أو خطافاً.. أن لا تخالطوا ولا تواكلوا مثل هذا" (1كو 11:5).
  • ويل لمن يسقى صاحبه... مسكراً" (حبقوق 15:2).
  • "اصحوا أيها السكارى، وابكوا وولولوا يا جميع شاربى الخمر" (يؤئيل 5:2).
  • "ويل.. للشاربين من كؤوس الخمر" (عاموس 6:6).
4- تحرم متعاطيها من الملكوت:
"أعمال الجسد ظاهرة: زنى، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة.. حسد، قتل، سكر.. الذين يفعلون مثل هذه، لا يرثون ملكوت الله" (غل 21:5).
"لا تضلوا... لا زناة، ولا عبدة أوثان، ولا سكيرون... يرثون ملكوت الله" (1كو 6: 9،10).
من هنا نعلم أن تعاطى المخدرات والمسكرات، لتغييب العقل أو الحصول على نشوة زائفة، هو نوع من قتل النفس، والقاتل مدان أمام الله، ومحروم من ملكوت السموات، ما لم يتب عن شر فعله، ويعود إلى حظيرة الحق والقداسة.
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 07-04-2012, 04:54 PM   #292
 
الصورة الرمزية حــــلا
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 6,066
معدل تقييم المستوى: 96
حــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond reputeحــــلا has a reputation beyond repute
افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

صحيفة القدس العربي : هي صحيفةلندنية يرأسها عبد الباري عطوان،
وهو كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في لندن.
حــــلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 07-04-2012, 08:04 PM   #293
 
الصورة الرمزية عود الآراك
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 8,866
معدل تقييم المستوى: 107
عود الآراك is just really niceعود الآراك is just really niceعود الآراك is just really niceعود الآراك is just really nice
افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

لندن عاصمة بريطانيا ،، إنما وشهو موضوع بيكفي ويوفـّي سوسة العالم المعاصر
بريطانيا
.
__________________

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
.
عود الآراك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 08-04-2012, 08:12 PM   #294
 
الصورة الرمزية صاحب السمو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: ...........
المشاركات: 6,935
معدل تقييم المستوى: 110
صاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond reputeصاحب السمو has a reputation beyond repute
افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

بريطانيا آه يازين بريطانيا أجواء خياليه حآر جاف صيفاً
دافئ ممطـر شتاءً ومن الاخر انصح من يروح هناك يمر
أقرب محل شورما ويشتري له جاكيت عشان يدفئ وترونه مو غالي
يمقن بـ 2 جنيه استرليني ويكثر من المويه الساخنه
أتمنى أن اكون وصلت المعلومه صــح
__________________
صاحب السمو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 09-04-2012, 05:40 AM   #295
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

ثمة بين المعلومة والمعرفة علاقات ترابط وتكامل وانصهار لحد الاندغام, وثمة بينهما وفي الآن ذاته ربما, علائق تنابذ وتنافر قد تبلغ درجة التناقض في بعض الأحيان.
فالمعلومة أساس المعرفة, مزودها بالمعطيات والبيانات والرموز, مخزونها من الوثائق والأرشيفات وبنوك المعطيات التي ترويها وتغذيها.
والمعرفة امتداد للمعلومة تصفي ما توفر منها, تهيكله, تحدد له السيرورة وتضع له السياق أو تضعه فيه زمنا وفي المكان.
المعلومة حامل للمعرفة إذن والمعرفة حاضنة للمعلومة يلتقيان في الهدف ويتقاطعان في الغاية, لكنهما لا يستطيعان تجاوز الممانعة فيما بينهما في حالات عدة لعل أخطرها إطلاقا سقوطهما في فضاء التعتيم والمزايدة والإيديولوجيا, إذ لم تبن معلومة مؤدلجة لمعرفة ذات مصداقية ولم تحتضن معرفة خلفيتها إيديولوجية لمعلومة ذات صدقية أو بالإمكان الارتكان إليها إذا لم يكن في التفصيل فعلى الأقل في العموم وبالجملة.
من غير الوارد في هذا المقام التنظير لطبيعة علاقة الارتباط أو الانتفاء القائمة بين المعلومة والمعرفة, ولا الغاية هنا التأصيل لذات العلاقة أو التأسيس لمرتكزاتها.
الغرض هنا إنما الوقوف عند بعض مفاصل هذه العلاقة بجهة استجلاء مستويات الارتباط وتبيان نسب الممانعة بين طرفي المعادلة موضوع هذا النص.
والواقع أن ذات الاستجلاء, سلبا كما في الإيجاب, إنما يعترض تبيانه معوقان إثنان:
+ الأول ويتمثل في الانفجار الضخم الذي طاول أحجام المعلومات إنتاجا وتخزينا وتداولا بين الأفراد والجماعات, ليس فقط جراء " ثورة" تكنولوجيا المعلومات والإعلام والاتصال, ولكن أيضا بسبب انفتاح الفضاءات وتراجع الحدود وتزايد تيارات تبادل وسريان المعلومات وسرعة تدفقها بين مختلف أنحاء الكون.
لم يترتب عن ذات الانفجار هيمنة المعلومة على المعرفة (بالشبكات الألكترونية كما عبر الفضائيات وقواعد المعطيات) ولا سيطرة البث والإرسال على الإنتاج والتلقي, بل وأيضا طغيان (لدرجة السيادة) للاتصال التقني على مقومات التواصل الإنساني.
+ أما المعوق الثاني فيرتبط بهيمنة حوامل المعلومات, من اتصالات وسواتل ومعلوميات ووسائل بث وإرسال تلفزي عابر للحدود وغيرها, على المضامين والمحتويات لدرجة أضحت معها المعلومات والأخبار ولكأنها أهم و"أقوى" قياسا إلى المعارف.
لم تختلط, على الغالبية من بين ظهرانينا, لم تختلط عليه المعلومة المارة بالمعرفة القارة, بل أضحى من المتعذر على ذات الغالبية التمييز بين ما يدخل في فضاء هذه وما يحسب على فضاء تلك...لدرجة غدت المعلومة معرفة بالنسبة للبعض والمعرفة معلومة بالنسبة للبعض الآخر وهكذا دواليك.
قد لا يقتصر الأمر على هذا, بل قد يتعداه إلى حد اعتبار البعض أن لا فرق بعد اليوم بين المعلومة والمعرفة مادامتا تقتنيان نفس التقنيات ولا سبيل لتقييمهما شكلا وفي الجوهر إلا سبيل ذات الاقتناء.
بالتالي, فالاحتماء خلف هذا المسوغ أو ذاك للتمييز بين المعلومة والمعرفة غدا ولكأنه أمر متجاوز سيما بعدما نظر مارشال ماكلوهان لذلك عبر دمجه للرسالة بحاملها أي للآداة التقنية بمحتواها كائنة ما تكن طبيعة وشكل هذا الأخير.
-2-
وعلى الرغم مما قد يكون تحفظا على هذه الأطروحة أو تلك, فإن الذي لا سبيل للقفز عليه حقا إنما واقع الانفجار المعلوماتي (حوامل ومضامينا) الذي تواكب وتعدد السبل للبلوغ إلى المعلومات والنفاذ إلى قواعد تخزينها والقدرة المتوفرة على تداولها بين الفضاءات.
إلا أن ذات الانفجار في المعلومات لم يفرز إلا في القليل النادر "انفجارا معرفيا" على الأقل بالقياس إلى تجرد المعرفة وسموها على المعلومة:
+ فالمعرفة تفترض المدة وتشترط حدا أدنى من المسافة مقارنة بالمعلومة التي تحكمها معايير الآنية وتضبطها مقاييس السرعة ولا هوس لديها بمنطق ثنائية الزمن والمكان. هي, أي المعلومة, تعبير عن حالة عابرة وترجمة لحدث مار وانعكاس لمجريات الأمور في راهنيتها.
ولما كان الأمر كذلك, فإن نسبة ما يتحول من معلومات إلى معارف غالبا ما يكون قليلا أو لنقل متواضعا بالقياس إلى وفرة المعلومات وفورة حواملها.
+ والمعرفة ترتفع بالمعلومات (أو ببعض منها على الأقل) تدمجها في السياق العام, تبني لها الخلفية والمرجعية وتربطها بما سواها من معلومات بغرض بلوغ المعنى الذي لا سبيل لبلوغه كبير في ظل معلومات متواترة, متفرقة ولا رابط ظاهريا بينها في الشكل أو في المضمون.
ومعنى ذلك أن لا إمكانية للسمو بالمعلومة إلى معرفة في غياب المنظومة المؤطرة والنسق الناظم والسياق العام الذي يحولها إلى معرفة ويؤسس بالاحتكام إليها للمعنى.
ومعناه أيضا أنه حتى بتوفر المعلومة على نظام يضمن لها التسعيرة بهذا الفضاء أو ذاك, فإنها لا تسمو دائما إلى مرتبة القيمة إلا بتحولها مع الزمن إلى معرفة.
+ والمعرفة لا تنتج حتما و بالضرورة بواسطة أدوات المعلومة (حتى وإن اقتنت في ذلك أرقى شبكاتها), بل غالبا ما تنفر منها كونها تتغيأ أهداف أخرى...هي آخر المفكر فيه من لدن المعلومة.
فإذا كانت المعلومة أداة تدبير وتسيير ومنافسة (بالأسواق أو للحصول على امتياز بالعلاقات الدولية أو ما سوى ذلك), فإن المعرفة تتغيأ التراكم في الزمن ولا وظيفة آنية لها تحدد لها التوجه العملي أو تؤسس لها الأبعاد المباشرة.
لا تشتغل المعرفة إذن بأدوات المعلومة ولا تنافس هذه الأخيرة في طبيعة المهنة أوالوظيفة أو غيرها, إنها تشدو في الغالب الأعم, المعرفة من أجل المعرفة...
وعلى هذا الأساس, فإن الركائز التي تبني لاقتصاد المعلومات هي ليست بالضرورة التي تؤسس لاقتصاد المعرفة حتى وإن تداخلت بنياتهما وأضحيا (مع الرقمنة تحديدا) يقتنيان بعضا من الحوامل المشتركة.
فاقتصاد المعلومات اقتصاد عرض بامتياز (يقدم "السلعة" ويبحث لها فيما بعد عن المقتني) في حين أن اقتصاد المعرفة اقتصاد طلب قد يبدو من المجازفة معه تصميم "السلعة" إذا لم تكن ظروف الاقتناء مضمونة ومتوفرة.
والفارق بينهما إنما هو من قبيل الفارق بين مصممي البرمجيات المعلوماتية والأقراص المدمجة من ناحية, وبين دور النشر التقليدية منها كما تلك التي ولجت الشبكات الألكترونية.
وهو أيضا من الفارق بين الباحث عن المعلومة بغرض التوظيف المباشر (بالسوق أو بغرض التنظيم) وبين الباحث عنها ليكمل عناصر العقد التي تضمن له المعرفة وتحيله صوبا على المعنى.
بالتالي فلو اعتمدنا زاوية الغاية والتوظيف تحديدا, فإن المعلومة غالبا ما تتغيأ هيكلة النظام الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي كل على حدة, في حين أن المعرفة تصبو إلى هيكلة كل تلك المستويات في إطار منظومة شاملة يحكمها جملة وبالتفصيل هوس البحث عن المعنى.

-3-
ليس ثمة من شك كبير إذن أن المعلومة إنما تتميز عن المعرفة في الطبيعة كما في الإطار الزمني المعتمد...وتتميز عنها أيضا وأكثر بجانب الغاية المرجوة وبجهة الوظيفة المطلوبة...وتتميز عنها كذلك بجانب سبل التبيئة والتموطن:
+ فالمعرفة عملية تصبو إلى هيكلة المعلومة قياسا إلى واقع حال جاري أو مستشرف لا تلتقطه المعلومة بحكم تجردها ولا سبيل لها إلى ضبط آليات اشتغاله بحكم آنيتها.
ولما كانت المعرفة كذلك, فإنها تبدو أقرب إلى الثقافة منها إلى المعطى الخام ليس فقط على اعتبار الشكل الذي تأخذه, بل وأيضا احتكاما إلى قدرتها على مخاطبة الضمير الجمعي الذي يضمن لها المصداقية والقوة.
+ والمعرفة ليست عملية اقتناء والتقاط, إنها عملية انتقاء وتمييز... للقدرة على التعلم والتعلم الدائم بداخلها قيمة كبرى.
والقدرة المحال إليها هنا لا تطاول فقط قابلية الفرد على التمييز بين المعلومات والبحث عن خيط رابط لها يؤدي إلى المعرفة (وإلى المعنى بالمحصلة), ولكن أيضا قابلية الجماعة على ذلك وقدرتها على استنباته إلى ما لانهاية.
والسر في ذلك لا يكمن في كون المعلومة " فردية الهوية" بالإمكان استقراؤها دونما حاجة إلى الجماعة, ولكن بالأساس على اعتبار أن المعرفة إشكالية جماعية بامتياز تخترق الأفراد في علاقاتهم وارتباطاتهم ولا تطاولهم إلا نادرا بمعزل عن ذلك.
والقصد من هذا إنما القول بأن الانتقال من المعلومة إلى المعرفة (وإلى المعنى بالمحصلة) إنما هو من الانتقال من تمثل الفرد إلى تمثل الجماعة.
+ والمعرفة عملية اختمار جذرية, استهلاكها للوقت كثيف وحاجتها إلى الزمن قصوى.
لا يروم القصد هنا بالعملية إياها ترك المعلومة في تجردها إلى حين أن تختمر لوحدها ولكن إدماجها في السياق العام الذي يضمن لها ذلك جملة أو بالتفصيل.
ليس المقصود امتلاك هذه المعلومة أو تلك, التحكم في هذا المعطى أو ذاك (أيا ما يكن مستوى هيكلته وترميزه), بل يعني بداية وبالنهاية القابلية على التملك والقدرة على الموطنة.
لن يكفي هنا الادعاء بامتلاك المعلومة والقدرة على توظيفها, العبرة هنا بقابلية الأفراد والجماعات على تمثل المعلومة, ربطها بما سواها من معلومات, دمجها في محيطها, وضعها في سياقها واستنباط المعنى من كل ذلك مجملا أو بالأجزاء.
بالتالي فالاختمار المقصود هنا لا يتم بالامتلاك, بل يفترض مبدأ التملك والقدرة على تحويل المعلومة إلى جزء من منظومة معرفية قائمة أو من المفروض لها أن تقوم.
لا يتم ذلك بالاقتصار على ضمان مبدأ بلوغ المعلومة أو النفاذ إلى البنوك المكتنزة لها, بل يتم عبر استيعابها في جدليتها والسياق الجاري, عبر تمثلها وسيرورة الأحداث والوقائع.
ولربما لهذه الأسباب ترى الدول المتقدمة قد تجاوزت خطاب "مجتمع المعلومات" وبدأت تتحدث عن "مجتمعات للمعرفة
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
000, 0000, 83%, 85%, للملك, أما, أمام, أماكن, لأب, ألبسه, لأبناء, لمخالفة, لمدينة, أمير, أميرا, ملحوظ, أمر, لمريض, لمرض, لمصل, لمصلحة, لمصيبة, للع, للغة, لمفهوم, لله, للإنس, للإنسان, لمن, لأول, للوالد, للوالدين, أمور, لمنع, لمق, للقاتل, ملك, مالي, مالية, ماله, مات, لابد, لاي, لاختيار, لاع, لاعتداء, مان, مائة, لاقتحام, أذن, مثل, مثلا, أبدا, أبداً, لبس, لتع, متعدد, متعددة, لتعريف, لتهديد, أبنائه, أبنائهم, لتطهير, لتكف, أجل, مجموعة, مخلوق, مخلوقات, مخالف, مخالفة, لجان, أخذ, لية, ميتة, أحبك, أحد, أحيا, أحداث, أحيانا, أحياناً, أيدي, أيديك, مخيف, مخيفة, مدينة, لديك, آخر, محرم, لجرائم, لحركة, أجساد, لدعاء, لحظة, ليه, محو, مجنون, أيضا, أيضاً, لخطأ, لحق, لحكيم, مرات, مرة, أربع, أربعة, أربعين, مريض, مرض, مسل, مسلماً, لسلب, مصلحة, مَا, أسامة, أصابك, أساس, أساسي, لسان, مزاولة, لسانه, لست, لستر, مستقل, مستقلة, أشخاص, مشروع, مشروعي, لسرقة, مسعود, مشكل, مشكلة, لعلك, معا, لعام, معاصي, معاقبة, لعب, معي, معصية, مغفرة, لعنة, معنى, أغطية, لعقل, أفلا, أفلام, لفت, لفترة, لفرق, مفعول, لــ, لفه, مفهوم, مـن, أهل, لإمام, لها, له؟, أول, لولا, لوالد, لوالديك, منامه, موارد, لوس, منع, لوظائف, لنفس, أنه, منها, أنواع, موضوعك, أوقات, موقع, موقعه, منك, منكم, أطراف, لقا, مقاب, مقابل, لقائه, لقد, لقيا, لقيام, لقيامة, مقدار, مقدرة, مقر, لكل, لكلا, لكلام, لكا, لكافة, لكتاب, أكثر, لكي, لكفا, لكن, الأ, الأماكن, الأمر, الأمور, المالي, المالية, الأب, الآثار, المتع, المتعدد, المتعددة, الأبناء, اللي, الليل, المخلوق, المخلوقات, الأحد, الأحداث, المدينة, المر, المرأة, المري, المريض, الأرض, الأشخاص, المصيبة, المصطلح, المع, المعاصي, اللغة, المعصية, الأعظم, المغفرة, المعنى, الأفلام, الله, اللهم, الله؟, الآن, الأول, المؤمنين, الموت, المنع, الأط, الأطراف, اللَّهُ, اللَّهِ, المق, المقابل, المقتول, الأكل, الا, الاخت, الاختيار, الاس, الاست, الاستمتاع, الاستعداد, الاستق, الاع, الاعتد, الاعتداء, الائتمان, الاقت, الذي, الذنب, الذنوب, الذكر, امة, التأ, الثا, الثالث, الثاني, التي, التصرف, التشهير, التع, التعابير, التعب, التعبير, التعريف, التهديد, التن, التوبة, التوبيخ, التوفيق, التنفس, البطل, التكفير, الى, الدم, الخمر, الحا, الحالة, الحاج, الجار, الجاري, الجارية, الخاص, الجان, الجاني, الحب, الخبر, الحيا, الحياة, الحية, الدين, الحدود, الديك, الحرم, الحرمان, الجرائم, الحركة, الحزن, الدعاء, الدنيا, الخط, الخطأ, الخطير, الخطيرة, الحكمة, الحكي, الحكيم, الرحم, الرحمن, الرس, الرسول, الرشوة, الرزق, الرضا, الس, السلبي, السلبية, الساق, الست, الصحابة, الصحية, الشخص, الشيطان, السر, السرقة, الشفا, الشفاعة, السن, الزنا, السنة, الزوج, الزوجة, الشورى, الع, الظل, العمل, العا, العام, العامة, الغامدي, العاب, العابد, العابدين, العب, الغبار, العبد, الغرام, الغرامة, الغناء, العق, العقل, العقاب, العقوبات, العقوبة, الف, الفت, الفترة, الفجر, الفر, الفرق, الفس, الفساد, الــ, الفن, الإ, الإله, الإيمان, الهجر, الإجرام, الإحسان, الإرشاد, الإس, الإسلام, الإسلامي, الإسلامية, الإن, الهواء, الإنذار, الإنس, الإنسان, الو, الول, النمو, النا, الوالد, الوالدين, النار, الناس, الناقص, النبي, النص, النشاط, الوظائ, الوظائف, الوظيفي, الوظيفية, النفس, النوع, الط, الطهر, الق, القا, القات, القاتل, القائم, القذف, القيام, القيامة, القدر, القدرة, القرب, القصاص, الكل, الكلام, الكائن, الكائنات, الكتاب, الكر, الكريم, ابل, ابا, ابي, center, ابك, ادم, ادا, اية, اختلاف, اختي, اختيار, ادع, ادعو, اراد, ارت, ارتب, ارتكب, ارض, اسم, اسمك, استخدامات, استعد, استعداد, اسو, اعة, اعتداء, اعز, اول, انا, انت, ائتمان, اني, انحراف, انظر, انه, انقطاع, اقل, اقت, اقتحام, ذلك, ذيب, ذنب, ذنوب, ذكر, ثلاث, ثلاثة, تمت, بمثل, تأثير, تمشي, بأنه, تلك, تمكّن, بال, بالم, بالتشهير, بالحزن, بالس, بالسرقة, بالك, باب, باد, بادعاء, بار, باسم, باسمك, باشت, ثان, تائب, ثاني, بذل, بذلك, بذنب, تبارك, تبدأ, تدمير, بدا, بيت, تحبس, تحد, بدين, تحرك, بيع, بين, تجوز, تحقرن, ترجع, ترغم, ترك, بركات, تصل, تشارك, بسبب, تستخدم, تصرف, بشرط, تعال, تعابير, تعذيب, تعب, تعبير, بعد, تعداد, تغير, تعريف, تعريفه, تعرض, تعزيرا, تعزيراً, تظن, بعض, تفعل, تفك, تفكر, تهم, بها, تهت, تهد, بإعدام, بإقامة, بنا, بناء, توبة, توبي, توبيخ, تنتهي, بني, تنزل, توفيق, تنوي, تنويع, توق, توقف, تضر, بطل, بطلا, تطيع, تطهير, تقل, تقر, تقرا, تقراء, تقضي, تقطع, تكليف, بكر, بكرة, تكف, تكفير, تكون, font, gif, جملا, حلا, خلال, دماً, حلاوة, يأتي, يمين, خمر, يمكن, حالة, خالف, حاجته, خاص, خاصة, خذآخر, يبارك, يثبت, حتى, يتحرك, خبر, حبك, جدا, جداً, حياة, حياه, جدة, يحيا, حديث, يديك, يديكم, خدش, يدفع, يده, حيوية, حرمان, حرا, جراح, جرائم, جريمة, يرجع, يرضي, حركة, يسأل, يسمع, يشاهد, حسب, يستطيع, يشعر, يسقط, دعا, دعاء, يعاقب, يعتبر, يعيش, يعرف, يعفو, يعط, جها, يهنئ, يوما, يوماً, ينابيع, دنيا, جوز, دون, جنون, دِين, خطأ, يطلب, يطلبون, خطير, خطيرة, خطه, يقاس, يقتل, يقي, دقيق, دقيقتين, حقيقي, حقيقية, حقه, يقول, حكم, حكمة, حكمه, حكي, حكيم, حكيما, حكيماً, يكشف, يكفر, يكن, يكون, رامة, راح, راك, ربة, ربي, ربع, ربعي, رجل, رحمة, رحمتك, ريف, رشو, رسول, رشوة, رزقك, رغم, رضا, رضاه, رضي, رضوان, رقة, صلاة, صلاة الفجر, زمان, سلب, سلبية, صلى, سمر, سمع, صلّى, سمك, صاحب, سارق, شارك, شاه, شاهد, سان, ساق, سبب, سببه, سبع, سبعين, شبه, سبق, شيء, سيان, صحية, شخص, زين, شيطان, سريع, شرع, شرعا, شرعاً, شرعاً،, صرف, شروط, شرط, سرق, سرقة, صغير, شعر, سعو, سعود, صفا, شفاعة, شهير, سوا, سناً, سنة, زوج, زوجته, زوجه, زوجها, سقط, شكل, عمل, عملته, علا, على, عليه, عليهم, عليك, عليكم, عمر, عمرو, عام, عامة, غامد, عالية, غامدي, عافية, عاق, عاقل, عذيب, غبار, عبد, عبير, عدم, عداد, عدة, عديدة, غير, غيره, غيرها, عيش, ظيف, عين, عينا, غرام, غرامة, عربي, عربيا, عربياً, عرض, عزوجل, عظم, غفر, عفوا, غنا, عناية, عند, عندما, عنه, عون, عطيه, عقاب, عقوبات, عقوبة, عقوبتها, عقوق, فلم, فلا, فلان, فله, فلها, فارق, فاعل, فاعلي, فترة, فيما, فجر, فيه, فيها, فيك, فرق, فساد, فعل, فعلا, فعلاً, فعله, فعال, فعالية, ــب, ـــ, ــــ, ــــــ, ـــــــو, ـــو, فهو, فناء, فور, فطن, فقال, فقد, فقر, فكر, إلا, إلى, إليه, إليك, إله, إلهي, هات, هذا, هذه, هتك, إجماع, إيمان, إياه, هجر, إرشادات, إسلام, إسلامي, إسلامية, إسقاط, إعدام, إفرا, هنا, هنالك, إنذار, إني, إنسان, إنه, إنك, إقام, إقامة, هكذا, ولم, وأمور, ولا, ولي, وليس, ولده, ومش, ومشكلة, ومع, ومعاقبة, وله, ومن, وأنه, ومقدار, نام, والل, والآثار, والأحوال, والمع, والمعاصي, والا, والاخ, والاخت, والذ, والتي, والتص, والد, والجلد, والدا, والدي, والدين, والديك, والحر, والحركة, والش, والشرب, والسن, والسنة, والزوج, والزوجة, والف, والإ, والن, والنشاط, والوظائف, والق, والقت, واب, وابي, وابدأ, ناد, واجبات, نار, ناس, واست, وان, نائم, وانقطاع, واضح, وذلك, نبا, نبي, وتشارك, وتعالى, وبه, وجبة, وحتى, نحر, ندعو, وجه, وجها, وجود, ورا, ورث, ورد, ورحمة, وصل, وسلم, نشاط, نشاطات, نسيان, نعمة, وعلى, وظائف, وعي, وعدم, وغير, وغيرها, وظيفي, وظيفية, نظر, وعن, نفس, وإليك, نهائي, نهائيا, وهذا, وهو, وهكذا, نوم, نومه, ونا, نوع, نوعه, نون, وضم, وضع, وقت, وقتك, وقد, نقص, نقسم, وقع, وقف, نقط, ضمان, ضده, ضدها, ضيق, طلب, طال, طالب, طاعة, طير, طريق, طهر, قلاب, قام, قات, قاتل, قذف, قتل, قبة, قيا, قيام, قدر, قدرة, قرأ, قرا, قراء, قرب, قرر, قرن, قسم, قصاص, قعه, قول, قضا, قطاع, قطة, قطيع, قطيعة, قطع, كلمة, كما, كلام, كلي, كاس, كاف, كافة, كافر, كان, كانت, كائن, كائنات, كذا, كتاب, كبير, كثر, كبوة, كيف, كرم, كرمه, كرا, كرة, كريم, كره, كسب, كشف, كفا, كفار, كفر, كون

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 02:24 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات