الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى العام

المنتدى العام طرح كافة المواضيع العامة والتي لا تندرج تحت اي قسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-2013, 02:39 PM   #386
منتــــديات آل حبه المنوعــــة
 
الصورة الرمزية نادرة الوجود
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 4,107
معدل تقييم المستوى: 61
نادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really nice

اوسمتي

افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

البلاء والابتلاء
يقول الدكتور حسن شرقاوي :
يعبر لغوياً عن البلاء والابتلاء بمعنى : الاختبار والامتحان (1) ، ويكون إما بالخير أو بالشر ، والنعمة والنقمة ، ويرى الصوفية أن الابتلاء هو امتحان واختبار من الله تعالى لعبده الصادق ليتعرف تعالى على مدى صدقه وإخلاصه في محبته له .
والابتلاء بهذا المعنى في قوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةإِنّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ( القلم : 17 ) ، وكذلك قوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما في صُدورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ ما في قُلوبِكُمْ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( آل عمران : 104 ) ، كما أن الابتلاء بمعنى البلاء الحسن ، أي : النصر من عند الله تعالى ، فالله يختبر عبده المخلص ليظهر كيف يكون حاله بعد البلاء ، وذلك في قوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وَلِيُبْلِيَ الْمؤْمِنينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناًنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( الأنفال : 17 ) ، وكما في قوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة هُنالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنونَ وَزُلْزِلوا زِلْزالاً شَديداً نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( الأحزاب : 11 ) ، وهذا البلاء يعني أيضاً اختبار الله تعالى للمؤمنين ، حتى يظهر صدقهم وإخلاصهم وتوكلهم على الله في كل الأمور ، كما جاء في الآية الكريمة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وَفي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظيمٌ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( البقرة : 49 ) .
أما الابتلاء بمعنى النعمة والمنّة الإلهية والعطايا الربانية فإنما هي مذكورة في الآية الكريمة في قوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة خَلَقْنا الإنسان مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَليهِ فَجَعَلْناهُ سَميعاً بَصيراً نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( الإنسان : 2 ) وقوله عز من قائل : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فَأَمّا الإنسان إذا ما ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقولُ رَبّي أَكْرَمَنِ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ( الفجر : 15 – 16 ) .
فالابتلاء هو نوع من التجارب التي يمر بها السالك إلى الله ، سواء كان خيراً أو شراً ، نعمة أو نقمة ، يمتحن بها الله عباده ، وينعم عليهم ، وإن أكثر الخلق وأعظمهم ابتلاء هم الأنبياء . وإن الرسول محمد صلى الله تعالى عليه وسلم أكثر الأنبياء بلاء من الله ، وتأييداً لذلك قولـه صلى الله تعالى عليه وسلم : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نحن معاشر الأنبياء أشد الناس بلاء نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة(2) .
ويجوز أن يكون البلاء من الله مالاً يغدق على أحدهم ، كما يجوز أن يكون نقصاً في المال والولد ، أو جوعاً وخوفاً وحرماناً ، وذلك كما في الآية الكريمة : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وَنَبْلوكُمْ بِالشَّرِّ والْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعونَ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( الأنبياء : 35 ) ، فإذا ابتلي الإنسان بالشر ولم يكن صابراً مجاهداً راضياً ، اعترض على ابتلاء الله وخرج عن طريق الطاعة والإخلاص فسقط وانتكس وأصبح من الخائبين ، فلو صبر على ما ابتلاه الله به ورضي بما قسم له لأنعم الله عليه بنعمة من عنده ورحمة ورضوان ، ووصل إلى منتهى غاية السالكين .
وكذلك يبتلي الله بعض الزهاد والعباد والنساك بالخير الوفير ليعلم مدى إخلاصهم ، وهل يزدهم من الله إيماناً وورعاً وصدقاً ؟ أم إنهم سيفتنون بهذه الخيرات الزائلة فيقعون في حبائل الشيطان ويكفروا بالله ويبتعدوا عن طريق الحق ؟
والمعروف أن الزهد بالمعنى الصوفي هو أن يكون عندك المال والجاه ، وتزهد فيه ، وليس الزهد أن لا يكون عندك فتزهد ، لأن الزهد في حقيقته هو غنى النفس عن متاع الدنيا وإقبال على الله في احتياج وفقر دائم .
فالابتلاء زهد مع الغنى بهذا المعنى ، لأنه لو زاد المال أو نقص فإن الزاهد لا يهتم بزيادته أو نقصانه ، وإنما جل اهتمامه بالله تعالى ، بالحاجة إليه على الدوام ، وبالاحتياج إليه على الاستمرار ، فالمريد الصادق يحذر في الابتلاء من الاعتراض على الله أو الرضا عن نفسه خوفاً في الوقوع في الضلالات والانتكاس ، لأنه يعلم أن الله سبحانه وتعالى يجرب عباده المخلصين منهم وغير المخلصين ، والصابرين وغير الصابرين ، والمجاهدين وغير المجاهدين ، تأييداً لقوله تعالى : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدينَ مِنْكُمْ والصّابِرينَ وَنَبْلُوَ أَخْبارَكُم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( محمد 31 ) .
ويرى الإمام عبد القادر الكيلاني قدس سره : إنه لولا الابتلاء والاختبار لادعى الولاية خلق كثير ولذلك قال بعضهم : وُكِّل البلاء بالولاية كي لا تدعى ، وأن علامة الصحة في الولاية ، الصبر على الأذى ، والتجاوز عن إذى الخلق ، فالأولياء يتعامون عما يرون من الخلق ، فلا يضحك في وجه الفاسق إلا العارف بالله ولا يتحمل إذاه ولا يقدر عليه إلا الأولياء .
نادرة الوجود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 14-05-2013, 08:33 PM   #387
 
الصورة الرمزية غريب شمران
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
الدولة: المملكه العربيه السعوديه
المشاركات: 1,453
معدل تقييم المستوى: 26
غريب شمران will become famous soon enough

اوسمتي

افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

نعمة الابتلاء

إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم, وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)
وقال تعالى( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
و قال تعالى( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن.
وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره.

و فوائد الإبتلاء :
• تكفير الذنوب ومحو السيئات .
• رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة.
• الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها .
• فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله.
• تقوية صلة العبد بربه.
• تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم.
• قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله .
• تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها.

والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام:
الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر.
الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله.
الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر.
والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله قال الرسول صلى الله عليه وسلم " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم.
واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد" رواه مسلم.
والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه.
وقد جمع للنبي كثير من أنواع البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلى .

والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور:
(1) أن يتيقن ان هذا من عند الله فيسلم الأمرله.
(2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر.
(3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء.
(4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب.

• ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إاذا نزل به البلاء تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً.

• وهناك معاني ولطائف اذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل :
أولاً: أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لامحيد عن وقوعه واللائق به ان يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه.
ثانياً: أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه و لايكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته.
ثالثاً: أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب " كل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله "
رابعاً: ان يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب العظيم قال رسول الله " إنما الصبر عند المصيبة الأولى "
خامساً: أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف.
سادساً: أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء , وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة .
سابعاً:أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة.
ثامناً: قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه الى الرشد.

فاذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة .
قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله (: يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي

ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب :
(1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة.
(2) الصلاة: فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد.
(3) الصدقة" وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة"
(4) تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا
(5) الدعاء المأثور: "وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها.

__________________
أنا وشلون أعيش أن مـآ لقيتك ..!!
تذكرت الغ ـيـآب وضـآق بـآلي ..

وتعـآل وقلبي المشـــــــــــتاق بيتك ..
فرشت الورد لـ قدومك يـآغـآلي ..~
غريب شمران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 21-05-2013, 02:12 PM   #388
 
الصورة الرمزية غريب شمران
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
الدولة: المملكه العربيه السعوديه
المشاركات: 1,453
معدل تقييم المستوى: 26
غريب شمران will become famous soon enough

اوسمتي

افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

من يقدم لك الأهتمام فلا تهمله لأن هذه النوعيه من القلوب على وجه الأنقراض..




الراحة كَ السراب كلما إقتربنا منها إبتعدت .. ولن نصلها إلا في الجنة ؛ فـ لنترك الراحة و لـ نبحث عن (الجنّة) ..




أناقة اللسان هي ترجمة لأناقة الروح....عند الحوار لا ترفع صوتك بل ارفـع مستوى كلماتك..




أعْذَب النّاس مَنْ يَمرّ فِي حَيَاتُنآ وَيَتْرُكُ خَلْفَهُ ذِكْرَى جَمِيلَة....إننا بحاجة للخلافات احياناً، لمعرفة ما يخفيه الآخرون في قلوبهم،، قد تجد ما يجعلك في ذهول، وقد تجد من تبتسم لهإحتراماً،،،،




الوسادة تحمل رأس الغني و الفقير الصغير و الكبير،،،الحارس والامير لكن لاينام بعمق سوى مرتاح الضمير..




لآ تندم على نية صآدقة منحتهآ ذآت يوم لأحد لم يُقدرهآ بل إفتخرأنگ گنت و مآزلت إنسآن يحمل قلباً طيبآ وأبيضآ بين نآس لٱ يفقهون..




قالوا: مسكين من لا يعرف الإنجليزية ! قد يواجه صعوبة في فهم كلام الناس وأقول: مسكين من لا يعرف العربية، قد يواجه صعوبة في فهم كلام رب الناس ..




قآل أحَد العُلمآء: إذآ تذكّرتَ شَخْصاً وَ أنتَ وحْدكْ فَتبسّمتْ فَاعلم أن بينكُمآ ( محبّة صَآدِقة ) ..




لآ تكْثِر منٌ آلشَّكوَىَ فَيَأْتِيكَ آلهَّمْ ، لكِـن آَكْثِر مِنْ آلَحمْدُ لِلّـَّه تَأتيكَ آلسَّعَآدَهـ..
__________________
أنا وشلون أعيش أن مـآ لقيتك ..!!
تذكرت الغ ـيـآب وضـآق بـآلي ..

وتعـآل وقلبي المشـــــــــــتاق بيتك ..
فرشت الورد لـ قدومك يـآغـآلي ..~
غريب شمران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 24-05-2013, 11:32 PM   #389
منتــــديات آل حبه المنوعــــة
 
الصورة الرمزية نادرة الوجود
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 4,107
معدل تقييم المستوى: 61
نادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really niceنادرة الوجود is just really nice

اوسمتي

افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

السعادة هي ذالك الإحساس الصادق الذي يجعل الفرحة تشتعل في داخلك. ليست السعادة هي المال أو العلم ، بل هي في أن ترضى بما لذيك وتسعى لما تريد، دون حسد ودون إنزعاج من الواقع. لأن لا شيء يتغير بالحزن ولا شيء يتغير بالبكاء.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


السعادة الحقيقية


كلنا تأتي علينا بعض الأوقات التي نشعر فيها ببعض اليأس أو التعب الذي قد يجعلنا ننكسر للحظة. عندما كنت أشعر بصعوبة الحياة كنت أرى دائما من حولي، أشاهد بعض الأصدقاء وأراهم سعداء بحياتهم ويعيشون كما أرادو، رغم معاناتهم، وأشاهد المقربين لأرى أن البعض رغم كل صعابه، يبتسم ويحاول أن يتجاوز الصعاب. أجد أن الجميع لديهم مشاكلهم وكل يرى أن مشكلته بدون حل وأنها أصعب ما يمكن أن يعيشه الإنسان، ولكنهم سعداء بما لديهم، لا يكترثون لما يفقدون كل يوم، لا يهمهم ما قد يأتي لاحقا، بل ما يهمهم حقا، هو أن يبذلو ما بوسعهم لكي يسعدو، فالحياة أقصر بكثير من أن نضيعها في أحزاننا.


كنت دائما أتسائل كيف لهم أن يتقبلو الحياة، ويسايروها، ويكسبون النزال، تسائلت كيف لهم أن يسعدو رغم أن الحياة صعبة والمستقبل مظلم. فوجدت أن الجواب داخل كل شخص.



كيف تصبح سعيدا


الجواب بسيط، وهو أن تحب نفسك، وقد تعلمت أن أحب نفسي من الآخرين، عندما تجد شخصا يحبك ويحترمك بدون سبب، لمجرد أنك تعامله باحترام، تعلمت من أقرب الناس أني مهم لنفسي ولا يجب أن أخسر نفسي لأجل الآخرين، أو لأي سبب. لكي تحب نفسك لابد أن تقبل أنك لست كاملا فالكمال لله وحده، ورغم ذلك ستجد القوة في ضعفك.


وبعد أن تحب نفسك، لابد أن تطمئن وترضى بالحياة التي تعيشها، ترضى بالمكان الذي تربيت فيه، مهما كان بسيطا وترضى بمن حولك، وأصدقائك وكل شيء، لأنه هذا هو أهم مفتاح للسعادة، أن ترضى بما لذيك الآن. ولكن إذا بقيت كارها لحياته تسأل لماذا أنت بالذات هكذا وغيرك أحسن، فلن تجد السعادة الحقيقية، قد تجد سعادة مزيفة عندما تحلم وتحقق أحد أحلامك، لكن السعادة الحقيقة لا تأتي إلا بعدما ترتضي حياتك.




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الحياة في نظري هي أن تحاول البحث عن الجيد والسيء، وتجرب، مرة تخطئ وتفشل ومرة تصيب وتنجح، بالضبط كالشهيق والزفير، لا يمكن الإستغناء عن واحد منهم، لأن الحياة بها تجارب مرة وأخرى سعيدة، مهما فعلت لابد أن ترضى بالصعاب لكي تجد المسرات، فالفشل في الحياة أمر طبيعي ولابد منه، ولكي تعيش حياتا سعيدة لابد أن تعرف كيف تواجه الفشل، وكيف تستفيد منه وتجعله نجاحا.




لكي تصبح سعيدا تخيل الحياة كأنها إمتحان مهم، تجتاز فيه مواد كثيرة وردوسا كثيرة، ستفشل في بعضها ولكن إعلم أن الوقت مبكر على الإستسلام، لأن هناك دروس أخرى عليك النجاح فيها، تخيل أن تأخد درجة على كل درس تتعلمه في حياتك، على أي شيء تفعله، حتى لو كان هو تنظيف الغرفة، أو ترتيب خزانة ملابسك، أو مساعدة الأصدقاء، أو حتى الإبتسام لنفسك في المرآة كل صباح.


ضع في مخيلتك لوحة تنقيط، أنت من يضعها، ومع كل شيء إيجابي ومع كل خطوة للأمام تسيرها، إعطي لنفسك درجة لما قمت به، أليس أحسن من أن تجلس وتنتظر الآخرين لكي يقيمون عملك.


واصل على هذا المنوال لوقت طويل، ستتعلم الكثير، فقط ضع في ذهنك أن لديك الكثير من الأمور التي ستقيمها بنفسك، فلا تغضب إن وجدت بعض الدرجات السيئة، لأنك ستعوضها في أمور أخرى. إبقى على هذا المنوال لكي تجد نفسك سعيدا لأبسط الأمور التي تقوم بها، وتجد نفسك مستمتعا.



السعادة الحقيقة ليست دائما هي النجاح في الدراسة بدرجة عالية، ولا الحصول على مرتب أفضل في العمل، أو توفير مبلغ كبير، او شراء سيارة حديثة أو هاتف كما أرى البعض يحلم. قد لا تكون السعادة الحقيقية أن تصبح قويا، أو جميلا، أو غنيا. لأن السعادة تختلف من شخص لآخر، فلكل فرد في هذا العالم الأمور التي تجعله سعيدا، لا تجبر نفسك على أن تكون عفريتا لتحقيق أحلام الآخرين ظانا بأنك ستسعد بهذا. بل حقق أحلامك، السعادة عند المعلم هي تلك اللحظة التي يلتقي فيها بعظ تلاميذه بعد سنين طويله ليجدهم صارو ناجحين، وقتها يحس انه سعيد.


وعند الكاتب تكون السعادة في كتابة مقالة أو كتاب يحقق أعلى المبيعات، فهل أنت حقا تعرف ما الذي يجعلك سعيدا؟


لا يهم أن تصبح كغيرك، أو أحسن منهم، لا يهم أن يملك كل شيء، وأن تصبح أحسن شخص في العالم، كل هذا لا يهم، بل الأهم هو أن تستمتع، عندما تخطئ في أمر ما وتبتسم قائلا أنك ستحاول مرة أخرى وستنجح، عندما تفشل ويظن الجميع أنك إنتهيت، ولكنك تقف وتكمل الطريق إلى هدفك لكي تنجح، وقتها ستجد السعادة الحقيقية التي تبحث عنها. عندما تحب ما تريد لدرجة أنك لا تستلم مهما حصل، عندها تكون السعادة، فالسعادة ليست أن تكون مجتهدا في كل شيء، بل أن تصبح ما تريد وكما تريدن وتسخر ما لديك، شخصيتك وحياتك كلها لأجل تحقيق الهدف.



نادرة الوجود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 10-06-2013, 04:58 PM   #390
المنتدى العام
 
الصورة الرمزية طيف
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 6,200
معدل تقييم المستوى: 79
طيف is a glorious beacon of lightطيف is a glorious beacon of lightطيف is a glorious beacon of lightطيف is a glorious beacon of lightطيف is a glorious beacon of light

اوسمتي

افتراضي رد: خذآخر كلمة ..وابدأ بها موضوعك

ان الانسان يهدف في حياته ليكون ذو فائدة لنفسه ولأسرته ومجتمعه ووطنه، ناجحاً في إقامة علاقات متوازنة وعادلة مع نفسه وأسرته وزملائه ومجتمعه، مستقراً في عمله، ساعياً إلى التطور والتقدم.
ومن أجل بلوغ هذه التطلعات لا بُد له من إتباع الأسلوب العلمي المنطقي في حياته، مطوراً لذاته مستزيداً من المعرفة مُراكماً للخبرة، مستفيداً من كل ذلك لتحقيق تطلعاته.

أما على صعيد المؤسسات فتعتبر الأهداف جزء أصيل من محددات الإتجاه الإستراتيجي للمؤسسة وهي الرؤية والرسالة والفلسفة (القيم) والأهداف، فموقع الأهداف ضمن المحددات الاستراتيجية لاتجاه المؤسسة تجعلها ترتبط مع هذه المحددات من جهة، وهي التي تترجم إلى الواقع الفعلي رؤية ورسالة وفلسفة (قيم) المؤسسة من جهة أخرى، حيث أن جمهور المستفيدين من المؤسسة والعاملين فيها، يتأثروا بهذه الأهداف ويتفاعلوا معها.
أما على صعيد العاملين في المؤسسة فإن الأهداف ذات المواصفات الجيدة، تجعلهم قادرين على حشد مواردهم البشرية والمادية في اتجاهات محددة مستثمرين كل الموارد لتحقيق الأهداف المرسومة. المؤسسة التي لا يعرف العاملون بها، والمستفيدون منها، أهدافها تسير بغير هدى تنفق مواردها من أجل لا شيء.

الأهداف والعملية الإدارية:

إن استعراضاً سريعاً يقوم به أي مطلع لكافة التعريفات التي أنتجها علماء الإدارة عبر الزمن، ومن كافة المدارس الإدارية، سيلاحظ وببساطة أن تحقيق الأهداف هي سبب وجود العملية الإدارية وجوهرها. وبدون وجودها لا يوجد ما يبرر وجود أية مؤسسة، أو أية عملية إدارية، فما هي الأهداف، ومواصفاتها الجيدة، والقواعد العامة لتحديدها ومن هم الشركاء في صناعتها.

تعاريف:

الهدف: هو النتيجة لنشاط معين، والنتيجة المرجوة للعملية الإدارية.
الهدف: هو ذلك التطلع الطموح لتحقيق مصلحة عليا تحتاج إلى جهد ووقت كبير.

مواصفات الأهداف الجيدة:

1. أن يكون الهدف محدداً ومميزاً، ومعبراً عنه بكلمات وجمل واضحة لا تحتمل التفسير الثنائي
2. أن يكون الهدف قابلاً للقياس، تستطيع أن تُقيم مراحل تنفيذه، ملموساً، حتى تستطيع قياسه.
3. أن يكون الهدف قابلاً للتنفيذ، حيث أن الهدف غير القابل للتنفيذ غير موجود.
4. أن يكون الهدف واقعي، ولا يمكن تصور هدف صحيح عندما يكون تحقيقه غير واقعي.
5. أن يكون الهدف محدداً بوقت معين، ليتمكن العاملون من استثمار جهدهم ومواردهم ووضعها في جدول زمني مناسب.
ومن أجل تحقيق الأهداف ذات المواصفات الجيدة لا بُد من وضع أهداف جزئية، يؤدي تنفيذها إلى الوصول إلى الهدف الأساسي. ومن أجل وضع الخطة اللازمة لتحقيق الهدف، لابُد من وضع خطط لتحقيق الأهداف الجزئية،
ما هي المعايير الأساسية التي يجب توفرها في خطط الأهداف الجزئية:
1. تحديد العمل المطلوب إنجازه، ومن يقوم به، وكيف يقوم به، ومتى يقوم به، ولماذا يقوم به.
2. تحديد المعيار الكمي، والنوعي لقياس الإنجاز، وهذا يتطلب، وضع معايير التقييم الخاصة بالعمل وأساليبه وأدواته، والأفراد الذين سيقومون به، وطرق التقويم وأدواته وأوقاته.
3. تحديد الإطار الزمني المطلوب لإنجاز العمل، الوقت هو من الموارد الثمينة التي يجب استثمارها بشكل جيد، حيث أن الوقت لا يمكن احلاله، أو تخزينه أو نقله، شراء الوقت ممكن عبر دفع بدل جهد أفراد آخرين، أو شراء معدات إضافية لإنجاز العمل المطلوب.


القواعد العامة لتحقيق الأهداف:


1. تحديد الأولويات.
2. أن تكون واضحة ومفهومة لجميع أفراد المؤسسة.
3. أن تكون عملية ومرتبطة بتوفر الإمكانيات المتوفرة.
4. أن تكون مرنة قابلة للتعديل مع اختلاف الظروف الداخلية والخارجية للمؤسسة.
5. أن تكون قابلة للقياس كلما أمكن، وليست كلمات عامة أو شعارات.
6. لا تتعارض مع أهداف الأفراد.
7. أن تكون متوافقة مع قيم المجتمع وتوجهاته.
8. معايير زمنية مناسبة، وتاريخ انتهاءه.
9. أن تكون منسجمة مع باقي أهداف المؤسسة.
10. أن تكون مفهومة ومعلنة وواضحة للمستفيدين من المؤسسة.

شركاء في صناعة الأهداف:

من المهم التذكير بأن المستفيدين من المؤسسة والعاملون فيها هم شركاء أصيلون في صناعة ورسم الأهداف، المستفيدون هم الذين ترسم لهم الأهداف، لذلك يجب معرفة احتياجاتهم، واهتماماتهم، ورغباتهم وذلك عبر الأبحاث والدراسات، ومراكمة الملاحظات، والمقابلات الفردية والجماعية، والإستبيانات.أما العاملون فهم الذين سيقومون بالعمل على وضع الخطط اللازمة لتنفيذها، ومشاركتهم ستشعرهم أنهم يقومون بعمل ساهموا بصناعته من جهة، وضمان أن إمكانياتهم ومواردهم تناسب تحقيق هذه الأهداف من جهة أخرى.
أسئلة لتقييم صحة ودقة الأهداف والخطط:

1. لماذا: لماذا هذا الهدف بالتحديد، وما علاقته بالرؤية والرسالة، والمستفيدين والعاملين بالمؤسسة.
2. متى: متى سنحقق هذا الهدف، الجدول الزمني.
3. كيف سنحقق هذا الهدف، الخطط، المراحل، المعدات، التمويل ...الخ.
4. أين: أين سيتم تحقيق هذا الهدف، المكان.
5. من: من سيقوم بالأعمال والخطوات اللازمة لتحقيق الهدف، غير غافلين عن الرقابة والعلاقات العامة والإعلام.
وفي الختام أرغب أن أقدم أربعة أسئلة ذهبية، يُمكن للفرد (أو المؤسسة) أن يضعها في قلبه وعقله ويعلقها كلوحة على حائط مكتبه، إذا أجاب عليها ظَفِرَ بالخير كُله، وسار على هُدىً عظيم لنفسه، ولأسرته، ومجتمعه ووطنه، وهذه الأسئلة هي:

إلى أين نمضي، وماذا نصنع، وكيف نقوم به، وما هي أولوياتنا، أربعة أسئلة هامة، على كل مؤسسة أن تجيب عليها، ابتداءً من مؤسسة الأسرة وحتى مؤسسة الدولة، وما بينهما، والإجابة عليها، يجب أن يتوافق مع الاستعداد النفسي والميل القلبي للإبداع والصعود والابتكار، وعدم الإذعان للواقع والتعلق بالروتين والتسليم بحكم الظرف به.
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
طيف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
000, 0000, 83%, 85%, للملك, أما, أمام, أماكن, لأب, ألبسه, لأبناء, لمخالفة, لمدينة, أمير, أميرا, ملحوظ, أمر, لمريض, لمرض, لمصل, لمصلحة, لمصيبة, للع, للغة, لمفهوم, لله, للإنس, للإنسان, لمن, لأول, للوالد, للوالدين, أمور, لمنع, لمق, للقاتل, ملك, مالي, مالية, ماله, مات, لابد, لاي, لاختيار, لاع, لاعتداء, مان, مائة, لاقتحام, أذن, مثل, مثلا, أبدا, أبداً, لبس, لتع, متعدد, متعددة, لتعريف, لتهديد, أبنائه, أبنائهم, لتطهير, لتكف, أجل, مجموعة, مخلوق, مخلوقات, مخالف, مخالفة, لجان, أخذ, لية, ميتة, أحبك, أحد, أحيا, أحداث, أحيانا, أحياناً, أيدي, أيديك, مخيف, مخيفة, مدينة, لديك, آخر, محرم, لجرائم, لحركة, أجساد, لدعاء, لحظة, ليه, محو, مجنون, أيضا, أيضاً, لخطأ, لحق, لحكيم, مرات, مرة, أربع, أربعة, أربعين, مريض, مرض, مسل, مسلماً, لسلب, مصلحة, مَا, أسامة, أصابك, أساس, أساسي, لسان, مزاولة, لسانه, لست, لستر, مستقل, مستقلة, أشخاص, مشروع, مشروعي, لسرقة, مسعود, مشكل, مشكلة, لعلك, معا, لعام, معاصي, معاقبة, لعب, معي, معصية, مغفرة, لعنة, معنى, أغطية, لعقل, أفلا, أفلام, لفت, لفترة, لفرق, مفعول, لــ, لفه, مفهوم, مـن, أهل, لإمام, لها, له؟, أول, لولا, لوالد, لوالديك, منامه, موارد, لوس, منع, لوظائف, لنفس, أنه, منها, أنواع, موضوعك, أوقات, موقع, موقعه, منك, منكم, أطراف, لقا, مقاب, مقابل, لقائه, لقد, لقيا, لقيام, لقيامة, مقدار, مقدرة, مقر, لكل, لكلا, لكلام, لكا, لكافة, لكتاب, أكثر, لكي, لكفا, لكن, الأ, الأماكن, الأمر, الأمور, المالي, المالية, الأب, الآثار, المتع, المتعدد, المتعددة, الأبناء, اللي, الليل, المخلوق, المخلوقات, الأحد, الأحداث, المدينة, المر, المرأة, المري, المريض, الأرض, الأشخاص, المصيبة, المصطلح, المع, المعاصي, اللغة, المعصية, الأعظم, المغفرة, المعنى, الأفلام, الله, اللهم, الله؟, الآن, الأول, المؤمنين, الموت, المنع, الأط, الأطراف, اللَّهُ, اللَّهِ, المق, المقابل, المقتول, الأكل, الا, الاخت, الاختيار, الاس, الاست, الاستمتاع, الاستعداد, الاستق, الاع, الاعتد, الاعتداء, الائتمان, الاقت, الذي, الذنب, الذنوب, الذكر, امة, التأ, الثا, الثالث, الثاني, التي, التصرف, التشهير, التع, التعابير, التعب, التعبير, التعريف, التهديد, التن, التوبة, التوبيخ, التوفيق, التنفس, البطل, التكفير, الى, الدم, الخمر, الحا, الحالة, الحاج, الجار, الجاري, الجارية, الخاص, الجان, الجاني, الحب, الخبر, الحيا, الحياة, الحية, الدين, الحدود, الديك, الحرم, الحرمان, الجرائم, الحركة, الحزن, الدعاء, الدنيا, الخط, الخطأ, الخطير, الخطيرة, الحكمة, الحكي, الحكيم, الرحم, الرحمن, الرس, الرسول, الرشوة, الرزق, الرضا, الس, السلبي, السلبية, الساق, الست, الصحابة, الصحية, الشخص, الشيطان, السر, السرقة, الشفا, الشفاعة, السن, الزنا, السنة, الزوج, الزوجة, الشورى, الع, الظل, العمل, العا, العام, العامة, الغامدي, العاب, العابد, العابدين, العب, الغبار, العبد, الغرام, الغرامة, الغناء, العق, العقل, العقاب, العقوبات, العقوبة, الف, الفت, الفترة, الفجر, الفر, الفرق, الفس, الفساد, الــ, الفن, الإ, الإله, الإيمان, الهجر, الإجرام, الإحسان, الإرشاد, الإس, الإسلام, الإسلامي, الإسلامية, الإن, الهواء, الإنذار, الإنس, الإنسان, الو, الول, النمو, النا, الوالد, الوالدين, النار, الناس, الناقص, النبي, النص, النشاط, الوظائ, الوظائف, الوظيفي, الوظيفية, النفس, النوع, الط, الطهر, الق, القا, القات, القاتل, القائم, القذف, القيام, القيامة, القدر, القدرة, القرب, القصاص, الكل, الكلام, الكائن, الكائنات, الكتاب, الكر, الكريم, ابل, ابا, ابي, center, ابك, ادم, ادا, اية, اختلاف, اختي, اختيار, ادع, ادعو, اراد, ارت, ارتب, ارتكب, ارض, اسم, اسمك, استخدامات, استعد, استعداد, اسو, اعة, اعتداء, اعز, اول, انا, انت, ائتمان, اني, انحراف, انظر, انه, انقطاع, اقل, اقت, اقتحام, ذلك, ذيب, ذنب, ذنوب, ذكر, ثلاث, ثلاثة, تمت, بمثل, تأثير, تمشي, بأنه, تلك, تمكّن, بال, بالم, بالتشهير, بالحزن, بالس, بالسرقة, بالك, باب, باد, بادعاء, بار, باسم, باسمك, باشت, ثان, تائب, ثاني, بذل, بذلك, بذنب, تبارك, تبدأ, تدمير, بدا, بيت, تحبس, تحد, بدين, تحرك, بيع, بين, تجوز, تحقرن, ترجع, ترغم, ترك, بركات, تصل, تشارك, بسبب, تستخدم, تصرف, بشرط, تعال, تعابير, تعذيب, تعب, تعبير, بعد, تعداد, تغير, تعريف, تعريفه, تعرض, تعزيرا, تعزيراً, تظن, بعض, تفعل, تفك, تفكر, تهم, بها, تهت, تهد, بإعدام, بإقامة, بنا, بناء, توبة, توبي, توبيخ, تنتهي, بني, تنزل, توفيق, تنوي, تنويع, توق, توقف, تضر, بطل, بطلا, تطيع, تطهير, تقل, تقر, تقرا, تقراء, تقضي, تقطع, تكليف, بكر, بكرة, تكف, تكفير, تكون, font, gif, جملا, حلا, خلال, دماً, حلاوة, يأتي, يمين, خمر, يمكن, حالة, خالف, حاجته, خاص, خاصة, خذآخر, يبارك, يثبت, حتى, يتحرك, خبر, حبك, جدا, جداً, حياة, حياه, جدة, يحيا, حديث, يديك, يديكم, خدش, يدفع, يده, حيوية, حرمان, حرا, جراح, جرائم, جريمة, يرجع, يرضي, حركة, يسأل, يسمع, يشاهد, حسب, يستطيع, يشعر, يسقط, دعا, دعاء, يعاقب, يعتبر, يعيش, يعرف, يعفو, يعط, جها, يهنئ, يوما, يوماً, ينابيع, دنيا, جوز, دون, جنون, دِين, خطأ, يطلب, يطلبون, خطير, خطيرة, خطه, يقاس, يقتل, يقي, دقيق, دقيقتين, حقيقي, حقيقية, حقه, يقول, حكم, حكمة, حكمه, حكي, حكيم, حكيما, حكيماً, يكشف, يكفر, يكن, يكون, رامة, راح, راك, ربة, ربي, ربع, ربعي, رجل, رحمة, رحمتك, ريف, رشو, رسول, رشوة, رزقك, رغم, رضا, رضاه, رضي, رضوان, رقة, صلاة, صلاة الفجر, زمان, سلب, سلبية, صلى, سمر, سمع, صلّى, سمك, صاحب, سارق, شارك, شاه, شاهد, سان, ساق, سبب, سببه, سبع, سبعين, شبه, سبق, شيء, سيان, صحية, شخص, زين, شيطان, سريع, شرع, شرعا, شرعاً, شرعاً،, صرف, شروط, شرط, سرق, سرقة, صغير, شعر, سعو, سعود, صفا, شفاعة, شهير, سوا, سناً, سنة, زوج, زوجته, زوجه, زوجها, سقط, شكل, عمل, عملته, علا, على, عليه, عليهم, عليك, عليكم, عمر, عمرو, عام, عامة, غامد, عالية, غامدي, عافية, عاق, عاقل, عذيب, غبار, عبد, عبير, عدم, عداد, عدة, عديدة, غير, غيره, غيرها, عيش, ظيف, عين, عينا, غرام, غرامة, عربي, عربيا, عربياً, عرض, عزوجل, عظم, غفر, عفوا, غنا, عناية, عند, عندما, عنه, عون, عطيه, عقاب, عقوبات, عقوبة, عقوبتها, عقوق, فلم, فلا, فلان, فله, فلها, فارق, فاعل, فاعلي, فترة, فيما, فجر, فيه, فيها, فيك, فرق, فساد, فعل, فعلا, فعلاً, فعله, فعال, فعالية, ــب, ـــ, ــــ, ــــــ, ـــــــو, ـــو, فهو, فناء, فور, فطن, فقال, فقد, فقر, فكر, إلا, إلى, إليه, إليك, إله, إلهي, هات, هذا, هذه, هتك, إجماع, إيمان, إياه, هجر, إرشادات, إسلام, إسلامي, إسلامية, إسقاط, إعدام, إفرا, هنا, هنالك, إنذار, إني, إنسان, إنه, إنك, إقام, إقامة, هكذا, ولم, وأمور, ولا, ولي, وليس, ولده, ومش, ومشكلة, ومع, ومعاقبة, وله, ومن, وأنه, ومقدار, نام, والل, والآثار, والأحوال, والمع, والمعاصي, والا, والاخ, والاخت, والذ, والتي, والتص, والد, والجلد, والدا, والدي, والدين, والديك, والحر, والحركة, والش, والشرب, والسن, والسنة, والزوج, والزوجة, والف, والإ, والن, والنشاط, والوظائف, والق, والقت, واب, وابي, وابدأ, ناد, واجبات, نار, ناس, واست, وان, نائم, وانقطاع, واضح, وذلك, نبا, نبي, وتشارك, وتعالى, وبه, وجبة, وحتى, نحر, ندعو, وجه, وجها, وجود, ورا, ورث, ورد, ورحمة, وصل, وسلم, نشاط, نشاطات, نسيان, نعمة, وعلى, وظائف, وعي, وعدم, وغير, وغيرها, وظيفي, وظيفية, نظر, وعن, نفس, وإليك, نهائي, نهائيا, وهذا, وهو, وهكذا, نوم, نومه, ونا, نوع, نوعه, نون, وضم, وضع, وقت, وقتك, وقد, نقص, نقسم, وقع, وقف, نقط, ضمان, ضده, ضدها, ضيق, طلب, طال, طالب, طاعة, طير, طريق, طهر, قلاب, قام, قات, قاتل, قذف, قتل, قبة, قيا, قيام, قدر, قدرة, قرأ, قرا, قراء, قرب, قرر, قرن, قسم, قصاص, قعه, قول, قضا, قطاع, قطة, قطيع, قطيعة, قطع, كلمة, كما, كلام, كلي, كاس, كاف, كافة, كافر, كان, كانت, كائن, كائنات, كذا, كتاب, كبير, كثر, كبوة, كيف, كرم, كرمه, كرا, كرة, كريم, كره, كسب, كشف, كفا, كفار, كفر, كون

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 07:43 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات