بما أن صاحب الموضوع يعترض على إستخدام يجلعص وما يجلعص وحاديك
ومثل هذه المفردات اللي ما يحبها ويعترض عليها
فإني أمتنع عن الإستمرار بمثلها إحتراما له
وسيكون تعليقي هنا باللغتو العربيتو الفصحى
ليس لعجز المفردات وإنما تماشيا لرغبات الكاتب وتقديرا له
حتى لا يظن بنا سوءا
وبه نستعينو ...
إعلم يا رعاك الله
أن العمائر والبناء التي يسكنها إبن آدم الذي أستخلفه الله على وجه البسيطة ماهو الإ لأجل الستر وإستقرار النشئ
فإن سقط ذاك المأوى أمام جبينه فهو جل المصائب وخسارة فادحة وإن إستقر لأجل غير مسمى فماهو الإ من مطامع الأمل
فالمرء هذه الأيام يعاني من قلة وندرة المسكن وصعوبة الألتقاء مع ذوي الحرفة والأفكار اليافعة
ناهيك قبل ذا وذاك أننا نرغب أن تأتي على رسلك وتجد ملجأ من حسن النية حتى لو سقط ذاك الفنار أمام ناظرك
بأن لا تتخذ من سوء الظن مسلكاً وطريقا للتجني عليه
فقد يكون للزلازل والثورات البركانية سبلاً مشابهة في سياق هذه المعضلة
الإ أنني لا أزكي مثل هؤلاء الشرذمة التي لا تخاف فيكم الإً ولا ذمة من سوء التخطيط
ألم ترى في غياهب الأرض أمثال تلك القصص المروعةً التي تفطر الفؤاد .. رغم أنها عبرة لأولى النهى
الأ بارك الله بك أخي وأراني بك ما يسرك
يا توأم ونبراس الخليقة
.