شخصية المراهق - المشكلات والحلول

حقيقة انه من أصعب المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان المراهقة
وتبقى آثارها ملازمة للشخص ولتجاوز المرحلة بسلام
ولبناء شخصية المراهق ،الذي يجد نفسه محرجا لاهو صغير ولاهو كبير،
يميل إلى التحرر والاستقلالية ،
ويتخذ لنفسه شخصا يكون مثله الأعلى
ينطوي حينا ويفزع إلى الجماعة أحيانا.
نتدخل بذكاء لنسعفه ونعينه على معرفة الذات،
واكتشاف مصدر القلق والسلوك،
ونجعله يتعرف على الواقع ونشجعه على ارواءبعض المطالب،
فنلبي ما استطعنا مطالبه ونجعله يفهم ويقتنع،
نحيطه بهالة من الحب ونشغله ببعض الأعمال والرحلات،
نخفف عنه عناء الضغوطات الخارجية..نعطيه فسحة من الأمل.
نتجنب العنف معه حتى وان أخطأ.
نجعل من أخطائه دواء للمعالجة ومن أخطاء زملائه دروسا .
ونراقبه عن بعد ونتجاوز بعض أخطائه.