مايزال التغافل عن الزلات من ارقى شيم
الكرم
فان الناس مجبولون على الزلات والاخطاء
فان اهتم المرء بكل زلة وخطيئة تعب
واتعب
والعاقل الذكي من لايدقق في كل صغيرة وكبيرة مع اهله وجيرانه وزملائه كي تحلو
مجالسته وتصفو عشرته
صحيح ان المياه تعود لمجاريها في معظم لاحيان
لكنها لاتعود دائما صالحه للشرب
بالمختصر :
لاتجرح احد وتقول حصل خير
عميقه هذه العباره