القبض على مقيمان عربي و آسيوي يديران منزل للدعارة و العثور بداخله على طفل رضيع كان يب

الرياض - خبر - متابعات في مأساة كبيرة بطلها أم و طفلها الرضيع الذي تحمله يومياً و تذهب لتقف في طابور و هو بين يديها و في أحضانها لتبيع جسدها لراغبي المتعة الحرام و يصرخ الطفل و لا مجيب لصراخه و بعد انتهاء مهمتها القذرة يطلب منها القواد الذي يشغلها أن ترحل حتى يأتي من يشتري جسدها منه من جديد . تشير تفاصيل تلك الواقعة البشعة إلى وصول معلومات لقوة المهمات و الواجبات الخاصة بشرطة الرياض تفيد بأن مقيمان أحدهما من جنسية عربية و الآخر من جنسية آسيوبة قد جهزا شقة و أنهما يديراها للدعارة حيث يجلبن بعض المقيمات بطريقة غير شرعية بالاضافة الى بعض الخادمات الهاربات من كفلائهن في حين يجلس المرتادون على المكان المشبوه لشرب المسكرات و الخمور ثم يقوم باختيار من يمارس معها المتعة المحرمة لاقضي بضع ساعات بصحبته . المعلومات التي توفرت لدى قوة المهمات لم تدع مجالاً للاختيار حيث تم اتخاذ إجراءات عاجلة لايقاف أعمال هؤلاء الشرذمة وعندما أعلنت ساعة الصفر كانت أفراد وضابط قوة المهمات قد قاموا بتطويق الشقة لضبط من بداخلها حيث تم ضبط أصحاب الشقة المشبوهة ( الوافد العربي والاسيوي) وأحد زبائن الغفلة من جنسية اسيوية كان يمارس الدعارة بإحدى غرف الشقة إضافة لامرأتين وطفل رضيع كان يصرخ في احدى صالات الشقة بانتظار أمه التي كانت بصحبة أحد المنحرفين . عمليات التفتيش الأولية قادت للعثور على قارورة سعة 8 لترات مملوءة بالخمر وأخرى بها الربع، كما ضبطت في الموقع أربع قوارير سعة 19 لترا مملوءة بالعرق المسكر، وست قوارير ماء صحة كبيرة مملوءة بالخمور المصنعة محلياً. و عقب القبض على المقيمان القوادان دلا قوة المهمات على المصنع الذي يصنعان داخله الخمور و المسكرات لجلب الزبائن و عند توجه القوة للمصنع تم العثور على مصنع متكامل داخل حي منفوحة يحتوى على خمسة براميل سعة 200 لتر، واثنتي عشرة قارورة جميعها مملوءة بمادة العرق المسكر إضافة إلى أدوات يستخدمونها في التصنيع ، ووجد مع أحد --- يتبع



للتفاصيل أكثر أضغط هنا ...